![]() |
ما رائيك في الذي يصر على المعصية؟
هو عدم واعي وقليل الدين وقد يكون هو افتخار له مارآيك في التسويف في الاعمال ؟ |
مارآيك في التسويف في الاعمال ؟
التسويف في اللغة هو المماطلة أو التأجيل على سبيل التهويل والتضخيم لتنفيذ المطلوب وعداً كان أو وعيداً، والتسويف هو التأجيل المتعمد لبعض الأعمال الهامة والواجب القيام بها حيث يصبح ذلك التأجيل عادة، وحقيقة أنه "فن الحمقى والمتخلفين في مواكبة الأمس واستمرار العيش فيه"، حيث قال الشاعر: زوج العجز بنته للتواني فغدا من نتاجها الحرمان السؤال التالي مارايك في الكتابة على الجدران؟ |
اقتباس:
هوايه جميله لو أراد المسئولين توظيفها وتفجير طاقات مكنونه لعل وعسى يخرج من بينهم شبيه لـ ليناردو ديفنشي :) ××××××××××××××××× × هل أنت ممن يتبضّعون أغراضهم للعيد قبل يومين أو آخر يوم قبل العيد ؟؟ إذا كانت إجابتك بنعم فـ لماذا ؟؟ |
قبل العيد بيومين والله يالحبيب راحت أيام العيد وفرحتة اليوم الواحد يصلي وينام وبعدين يفكر يزور أحبابة الغش للحصول على المال دون تعب |
الغش للحصول على المال دون تعب الغش.. تعريفه ، مظاهره و مضاره الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلّم تسليماً كثيراً...وبعد: لقد ذمّ الله عزّ وجلّ الغش وأهله في القرآن وتوعدهم بالويل، ويُفهم ذلك من قوله تعالى: { وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينْ . الّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُون . وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ } [المطففين:1-3]. فهذا وعيد شديد للذين يبخسون- ينقصون- المكيال والميزان، فكيف بحال من يسرقها ويختلسها ويبخس الناس أشياءهم؟1 إنه أولى بالوعيد من مطففي المكيال والميزان. وقد حذّر نبي الله شُعيب- عليه السلام- قومه من بخس الناس أشياءهم والتطفيف في المكيال والميزان كما حكى الله عزّ وجلّ ذلك عنه في القرآن. وكذلك حذّر النبي صلى الله عليه وسلم من الغش وتوعّد فاعله، وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على صُبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت أصابعه بللاً. فقال: « ما هذا يا صاحب الطعام؟ » قال: أصابته السماء يا رسول الله. قال: « أفلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس؟ من غش فليس مني » وفي رواية « من غشنا فليس منا » وفي رواية « ليس منا من غشنا » [رواه مسلم]. فكفى باللفظ النبوي "ليس منا" زاجراً عن الغش، ورادعاً من الولوغ في حياضه الدنسة، وحاجزاً من الوقوع في مستنقعه الآسن. إننا يا أخي في حاجة شديدة إلى عرض هذا الوعيد على القلوب لتحيا به الضمائر، فتراقب الله عزّ وجلّ في أعمالها، دون أن يكون عليها رقيب من البشر. وصدق من قال: ولا ترجع الأنفس عن غيِّها ما لم يكن منها لها زاجر |
س: ماهي السورة التي شيبت الرسول صلى الله عليه وسلم؟ للمساعدة إليك هذه الإختيارات ( سورة الكهف / سورة هود / سورة البقرة ) |
[quote=إبراهيم سداح;20885]
س: ماهي السورة التي شيبت الرسول صلى الله عليه وسلم؟ للمساعدة إليك هذه الإختيارات ( سورة الكهف / سورة هود / سورة البقرة ) سورة هود السؤال التالي كيف تقضي على الفراغ |
دائماً أسأل نفسي كيف اقضي على الوقت الوقت الذي هو حياتنا وكل ثانيه فيها تعني الكثير ... كل انسان يمر بملل من الروتين اليومي القاتل الذي ليس فيه تجديد والكل يشتكي من الفراغ لماذا لا نستغل اوقاتنا في ماينفع والا يضر والمشكله الان الشباب يبحثون عن اشياء تسليهم ولو انها غير مفيده ومضره بالنسبه له وقد يكون فيها معصه لله عز وجل . الطرح التالي {المرأة التي تشكو من شح الرجل في عواطفه نحوها قد تكون هي رأس المشكلة} |
يحتاج الرجال والنساء إلى شتى أنواع التوافق العاطفي الدقيق فالنصحية للرجال، إلا يتجنبوا الخلاف مع زوجاتهم بل يدكوا إن الزوجات عندما يطرحن بعض الشكوى أو الخلاف معهم فهن يفعلن ذلك من منطلق الحب ويحاولن الحفاظ على حيوية العلاقة ونموها على الرغم مما قد يكون لدى الزوجة من دوافع عدائية أخرى- فإذا ما كبتت الزوجة ما تشكو منه تتراكم بداخلها وتكثف إلى إن تصل إلى نقطة الانفجار إما إذا نفثت عنها وأخرجتها فسيخفف الضغط النفسي عليها، وعلى الأزواج إن يدركوا إن غضب الزوجات وشعورهن بعدم الرضا لا يمثلان هجوما شخصيا عليهم، فغالبا ما تكون انفعالات زوجاتهم تأكيدا لمشاعرهن القوية بالنسبة للموضوع محل النقاش. السوال التالي لماذا نقول ان الايام التي مرت من عمرنا ماضِِ يجب نسيانه الم تكن تلك الايام اياما من عمرنا ؟ |
لماذا نقول ان الايام التي مرت من عمرنا ماضِِ يجب نسيانه الم تكن تلك الايام اياما من عمرنا ؟
في إعتقادي أن السبب يرجع إلى عدم الإستمتاع وإستغلال الأيام الجميلة في الماضي سواء في صغره او في مرحلة شبابه كما يجب أوبسبب ظروف قاسية مرت به لم تمكنه من الإستفادة من أيامه في الماضي فتجده يريد أن ينسى ذلك الماضي الاليم أو لم تتوفر له البيئه المناسبة من الناس في الماضي بشكل أفضل حتى يستذكر ذلك الماضي. سؤالي:ما رأيك في تأخر الشباب في إتخاذ قرار الزواج وتكوين أســــرة؟ |
الساعة الآن 06:46 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir