أخي الحبيب .. استاذي القدير عبدالله بن مفرح الشهراني

عبرت هنا بما أنت له أهل فكرا وبلاغة وكرما لا يضاهى

وكنت ولا زلت وسأظل استشعر أخوتك الصادقة ووفائك

مع هذا ....... أشكر وأقدر لك ما وهبتني إياه من الإهتمام بإنشاء هذا الركن الذي أراه أكبر مني بكثير .. وما أراه إلا فضلا منك ومن كافة أبناء شهران الكرماء .. لا أحرمني الله منكم يا الطيبين
انني فخور بكم والله ، ومسرور لوجودي بينكم - أدامكم الله وأعزكم
أبو خالد .. ماذا عساي أن أقول لك ..............

أمدك الله بالصحة والعافية يا أبا خالد

لك مني موفور الإحترام والتقدير

أخي الكريم ( م . فوجي )

أحييك من كل قلبي يا غالي

اشكرك على ما عبرت به

لا عدمتك .. تقبل موفور احترامي

أخي الكريم ( واحد من الناس )

اشكرك من كل قلبي على حضورك الذي سرني

واشكر لك إعجابك وإشادتك

تقبل أخي موفور احترامي

الشاعر القدير عبدالله بن فائز

كم هو جميل حملك لاجمل الذكريات بينكم وبين الحبيب المدير العام

انتم ثنائي خطير لانكم تحملو المشاعر التي قل ان تجدها الان

نشكركم والله يوفقكم

الديوان بدا عليه تجاعيد الزمن وبساطة مصمم ووضح انه لم يطبع ليهمل بل من ملمسه اثر التنقل بين صفحاته واضح يحمل بين دفتيه انين خفوق شاعر وفي الركن الايسر تجد تاريخ الطبعه التي حملة العام 1409هـ

لعله لمن في جيلي ليس يحمل ذلك الزمن الغابر ولكنه حوى المصداقيه الشعريه فقد نشر الشاعر ديوانه في فترة لم يكن الاعلم حاظراً بقوه بل كان القصيد هو الحاظر وليس كما في وقتنا الحاضر الذي اخرج لنا الغث والسمين ومن نظم ومن نُظم له فشتان بين الفريقين

من السهل ايصال قصيده لكن يصعب ايصال الحس

اخي عبدالله اصنفك ان سمحت لي انك من ذلك الزمن الجميل زمن صدق الحس الشعري الذي لاتزيده الايام الاجمالاً.وقد استمتعت كثيراً بما تصفحته في ركنك الذي اصبح الاهم في الديوانيه وقد ازدان بما ترصعه به من جوهر المعاني بارك الله فيك والى طريق الخير هداك

كما انك في كتابك ازحت الستار عن شاعرية لا تخلو من الحكمه وجماليات المعنى وهو الفاضل عبدالله بن مفرح اهلابك وشكراً لك

صــلاح الــد يــن

أخي الكريم ( الكائن الليلي )

تحياتي واحترامي لك .. وشكري وامتناني لحضورك وإطراءك

لا أحرمني الله من هذه افطلالة البهية

تقبل أخي موفور احترامي

أخي العزيز وأستاذي القدير ( صلاح الدين )

وفقك الله يا غالي وأدامك

اشكر لك حضورك الجميل هنا ، واشكر لك ما منحتني إياه من جمال العبارات التي أحملها وساما على صدري

تعقيبك المختصر المفيد كأني به وقد تعمّق في قلبي قبل ديواني المتواضع
لا أحرمني الله منك ومن فكرك النيّر
تقبل استاذي موفور احترامي

الأخوة والأخوات الكرام
حفظكم الله ورعاكم .. وأشكر لكم حضوركم المشرف في ركني المتواضع
كما أشكر لكم جميعا إشاداتكم التي أراها بمثابة أوسمة الفخر أحملها على صدري ما حييت

ثم والأهم من كل هذا ( آتأسف لكم جميعا على تقصير معكم ، وأتمنى أن لا تأخذوني إلا بحسن الظنون ، إذ يعلم الله مدى انشغالاتي اليومية التي حالت بيني وبين دخول النت على الرغم من أن الجهاز والإتصال متوفران لدي في المنزل ، وفي المكتب ولكن يعلم الله إنني لا أتمكن من الدخول إلا من خلال فرص بسيطة جدا لا تمكنني من الإطلاع الشامل )

لكم جميعا موفور احترامي وتقديري