منتديات ديوانـية القاريـه و لـحيفه الرئيسـيـة

منتديات ديوانـية القاريـه و لـحيفه الرئيسـيـة (http://www.alqaryh.com/vb/index.php)
-   قسم الحـوار الهادف والنـقاش الجـاد والإقتراحات (http://www.alqaryh.com/vb/forumdisplay.php?f=65)
-   -   أين تقع قيادة المرأة السيارة ؟ (http://www.alqaryh.com/vb/showthread.php?t=6939)

همس الغروب 31-05-2011 11:11 PM

أين تقع قيادة المرأة السيارة ؟
 
أين تقع قيادة المرأة السيارة ؟

وسط لهيب المشاعر المتحفزة، والأصوات المتصارخة،
ومابين المدافعين والمهاجمين تضيع القضية ويتوه الهدف،
ويتجه الجميع للنقاش حول التفاصيل والملابسات وينسوا الأساس الذي ابتدأوا منه..
قيادة المرأة، السجن، 17يوليو، حقوق المرأة السعودية، الظلم والتخلف..
كلها كلمات دارت حولها نقاشات مطولة ملأت السمع والبصر..
ولأنني امرأة .. ولأنني سعودية .. ولأنني أملك في داخلي أحلام كبار
لازلت أسعى لها لإصلاح مجتمعنا .. كتبت هذه السطور ..
لاأدعي فيها أني أصل إلى رأي أو حل ولكنها محاولة لوضع النقاط على الحروف
وإعادة قراءة الموضوع من وجهة نظري الشخصية.
ومنافع لناس ..
ابتداء لابد أن نقرر مبدأ قرآنيا عظيما،
وهو الإنصاف بلا تعدي ولا مجاوزة ..
ويظهر هذا جليا حين تحدّث القرآن الكريم عن الخمر –
ويكفي أن نتخيل رجلا ثملا أو امرأة لعبت الخمر في رأسها لنتفق على تحريمها –
إلا أن الآيات حين نزلت قال الله الحكم العدل :
( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس)
ولكن لإن الله الخالق الكريم يعلم أن (إثمهما أكبر من نفعهما)
كان التحريم من أجل الحفاظ على الجنس البشري وحماية لعقله .
هذه التربية القرآنية تجعلنا نتناول قيادة المرأة من باب الإنصاف ..
ولا يمكن للعقول السليمة أن تنكر تلك المنافع المتأتية من قيادة المرأة للسيارة
ولو لم يكن منها إلا إيقاف مسلسل الانفراد بالسائق لكفى ..
ولاأظن أننا بحاجة لسرد المنافع فقد تكلم عنها وسردها غيري كثير ..
وهنا قف معي قليلا .. وأرجوك أيها القارئ الكريم ..
أن تساعدني في فهم بعض الإشكالات !
- المدافعون يتكلمون عن أهمية قيادة المرأة في التخفيف من مصاريف السائقين
عن كاهل الأسر السعودية.. وأهمية ذلك في رفع موازنات الدولة الاقتصادية
والتخفيف من أعداد العمالة المستقدمة ويعرضون لذلك أرقام وبجانبها أصفار وأصفار ..
هل هذا الكلام الحقيقي ؟؟
هل هذا الحاصل في الكويت وقطر والامارات ؟
هل تعرف بيت في الكويت أو قطر أو الامارات ليس فيه سائق ؟
دعنا نفكر بصوت عالي .. هل ستذهب الفتاة لتشتري مقاضي البيت
الكثيرة وتحمل كيس السكر والرز ؟؟
هل ستسيقظ الفتاة مبكرا بعد الفجر لتتمكن من توصيل إخوتها الصغار
إلى المدارس قبل أن تذهب هي لجامعتها ؟؟ هل ستحمل اسطوانة الغاز للبيت ؟
هل يفعل ذلك أصلا الرجل السعودي ؟ هل يفعل ذلك الابن السعودي ؟
سؤال مهم أن نجاوبه قبل أن نقول أن الأم السعودية ستفعل ذلك ؟
أو أن البنت السعودية ستفعل ذلك ؟؟
ليرقص الرجل فرحا بمزيد من التحرر من مسؤولياته ..
ولتنوء أكتافنا نحن بمزيد من المسؤوليات .. !
حسنا .. حللنا مشكلة العمالة الوافدة من السائقين بقيادتنا للسيارة ..
فكيف سيكون الحل لمشكلة العمالة الوافدة من الخادمات ؟؟
زادت معدلات خروجنا من البيوت والتي لم تقتصر على العمل الصباحي فقط،
فاحتجنا أن نستقدم أحدا ليقوم بمهامنا المفترضة ..
الخادمة توقظ الأولاد للمدارس تمشط شعورهم وتعدّ لهم حقائبهم
وتجهز طعام الفسحة وتلبسهم أحذيتهم .. توصلهم للمدرسة
تعود فتطبخ الغداء وتنظف البيت في سلسلة معروفة في كل أسرة سعودية
ابتداء من الدخل المحدود إلى الدخل العالي ..
بل هو سيناريو متكرر حتى في كثير من الأسر التي تستلم رواتب
الضمان الاجتماعيوالتي نطلق عليهم ( أسر فقيرة) !
بإنصاف وعدل .. لماذا لم يلتفت أحد إلى حقوق هؤلاءء الأطفال
الذين تربيهم الخادمات للتسمين فقط ! فتراهم مرتبين مهندمين لكنهم فارغين
إلا من العقد النفسية حيث لا قيم ولامبادئ ..
هي جلسة أو طلعة واحدة في الاسبوع
والتي يظن الأب والأم أنهم بها غسلوا تراكمات أسبوع كامل
من التجارب والخبرات المكتسبة لأطفالهم في المدرسة ومع الأصدقاء ..
ليبقى للخادمة طوال الأسبوع لتتولى مشروع التربية بالتسمين !
أليست الخادمات قضية مؤرقة وتستهلك كثير من ميزانية الأسرة السعودية ؟
قد يكون هناك سائق واحد لبيت لكن قد يكون هناك ثلاث خادمات لنفس البيت !!
مشاكل التحرش وهروب الخادمات وعصابات التأجير وقصص السحر
و قتل المواليد كلها أخبار يومية تعودها الشارع السعودي
ولكن لم نسمع أحدا يطرح حلا من نوع :
يجب أن نوقف مسلسل الخادمات وتقوم المرأة بمسؤولياتها ..
ولم نسمع بحملات على الفيس بوك من نوع : سأقود بيتي بنفسي !!
نحن نتخيل أنفسنا نفعل أي شيء خارج البيت .. وزيرة ..مديرة روضة ..
خادمة طائرات عفوا أقصد مضيفة .. طباخة رائدة في مطعم ماما عبلة !
ولكن لا نتخيل أنفسنا نفعل الشيء نفسه في البيت ..
لانتخيل أنفسنا ونحن نرعى شؤون بيتنا ونقضي الوقت الأكبر مع أطفالنا ..
بل للأسف قد ننظر لهذه المهام بنوع من الدونية والتخلف !
كيف تغير تفكيرنا ؟؟
كيف رمينا عرائسنا الصغيرة ونسينا لعبة المطبخ الصغير تحت السرير ؟؟
من أدخل الفتاة في سباق محموم مع الفتى وأصبحت البنت في منافسة غير متكافئة مع الولد ..
تريد أن تنافسه في العمل والحياة والشارع !
فأول نجارة سعودية وأول سباكة سعودية ..
خط تصنيع معدلات ثقيلة بأيادي ناعمة ..
هل هذه إنجازاتنا التي نفخر بها ؟
صمام الأمان في البيت ماذا يُبقي لها العمل والشارع والازدحام
من أعصاب لتدخل البيت متعبة يرتمي صغيرها في حضنها
يسرد كمسجل أحداث اليوم بكل التفاصيل التي حصلت له ..
أن تخسر الأسرة الأب الهارب إلى استراحته وصومعته مأساة يخففها أم تسد الخلل وتضمد الجرح ..
ولكن أن تفقد الأسرة الاثنين معا .. فتلك مأساة حقيقية !!
هل أنا أبالغ و أكبر القضية ؟؟ أتمنى ذلك .. لكن ليس هذا ماتخبر به الدراسات !
لن أتحدث عن عالم الغرب "المتحضر"
فصيحات التحذير التي أطلقها علماء الاجتماع من نسيجهم الاجتماعي المهترئ
حتى النخاع قد صم الآذان .. وسأعود لبلادنا وأكتفي هنا فقط بنسبة واحدة مروعة،
حيث وصلت نسبة الطلاق في المنطقة الشرقية إلى نسبة 4:1
أي من كل أربع حالات زواج هناك ثلاث حالات طلاق مقابل حالة زواج ناجحة فقط !!
نسبة مروعة لأحلام شباب وفتيات أرادوا أن يكونوا أسرة سعيدة ..
وحينما نصل إلى مجتمع يفشل في تكوين النواة الأولى نكون قد فشلنا في شيء كثير ..
كثير جدا ! لايمكن أن يقدّر بالأرقام ..
من أوصلنا إلى هذا المستوى ؟
وأين تقع قيادة المرأة السيارة من هذا كله ؟
وأخبرك الحقيقة ..
لاأعلم !
كل الذي أعرفه أن لدينا أكثر من ثلاث وأربعين قضية مصيرية
حقوقية معطّلة في أروقة الوزارات تشكّل محور اهتماماتنا نحن النساء السعوديات ..
لأنها قضايا مهمة لشريحة موثقة بأسمائها بعشرات الآلاف وليست حوادث فردية أو افتراضات خيالية !

قضايا لاتهم كثيرا الفئة المخملية والارستقراطية من المجتمع لأنهم غالبا لايعرفون عنها شيئا ..
ولكنها تهم أكثر من 74 % من الشعب السعودي الذي تدور رحى حياته اليومية حولها !

هناك أكثر من 20 ألف معلمة موظفة في أماكن نائية ..
يقولون عنها مدن نائية ! هل تعرف معنى هذا ؟
أي أن لدينا أكثر من 20 ألف أسرة مشتتة زوج وأبناء في مكان والأم في مكان !
و أحسنهن حالا هن اولئك اللاتي يصلين الفجر على قارعة الطريق
ليتمكنّ من الوصول في الموعد المحدد !
هل يثير هذا عندك أي إحساس بحجم التضحيات التي تقدمها هؤلاء المعلمات
من أجل الحصول على وظيفة تشكل قوام حياتهن !
هل أخبرك أن هذه النسبة قديمة ..
و أنه الآن هناك أكثر من تسعين ألف متقدمة للعمل في الوزارة بنفس هذا المسمى !!
الطلبات المقدمة للنقل والإعارة ولم الشمل مكدّسة بالآلاف .. وحتى الآن .. لاحل !
أليست هذه قضية حقوقية لابد من التحرك لأجلها ؟ وجعلها مطلب شعبي نطالب بحله ؟
هناك مطلقات ومعلقات و أرامل بلا كافل ولامعين ..
لاضمانات حكومية مناسبة لا إسكان لا قروض ..
الحديث عن قيادة المرأة السيارة عندهن شيء مضحك جدا
حين لا يوجد في بيوتهن أصلا مكيفات ولا ثلاجة !
وأولادهن بلا شهادات ميلاد ولا أوراق ثبوتية ..
ومن يعمل في الجمعيات الخيرية يعرف عن ماذا أتحدث !
لماذا لا تتكلم الCNN والعربية عن هؤلاء ؟
النسبة تتجاوز 32% من المجتمع و النسب ترتفع في ظل موجة الغلاء و ارتفاع الأسعار ..
32% ومع ذلك لم نراهم يوما يحتلون الصفحات الأولى من جرائدنا المحلية !
هل تعلم أيضا أن وجود أكثر من 200 موظفة سعودية في جامعة أو 50 معلمة في مدرسة
لايعطيهن الحق في فتح حضانة لأطفالهن الرضع ليتمكنوا من مزاولة عملهم براحة وطمأنينة ..
az في حين أن هذا الحق مكفول ليس للموظفات الأمهات فقط
و إنما حتى الطالبات الأمهات في جامعات هارفرد و أكسفورد ونيوكاسل وجلاسكو ..
ويهتمون لذلك أشد الاهتمام وينظرون للأم بنوع من التقدير والاحترام !
هل تعلم أننا نطالب بقيادة المرأة للسيارة في حين أن دبي ولندن مثلا
يحاولون التقليل من عدد السيارات في الشوارع بالاعتماد على شبكة القطارات الداخلية السريعة،
ونحن من أغنى دول العالم و ليس عندنا أصلا مواصلات عامة
ولاشبكة مترو فضلا عن التفكير بالقطارات الأرضية أو السريعة ..
بحسب الخطط التنموية ياترى المصلحة الاستراتيجية أن نقدّم من على من ؟؟
لعلك تقولين .. أتفق معك في هذا كله .. لدينا قوائم طويلة لابد من المطالبة بها ..
ولكن ماهي المشكلة أن نطالب بقيادة السيارة ؟
قبل أن أجيبك .. دعينا نتفق على الآتي :
أننا نقود السيارة من أجل حل مشكلة العمالة الوافدة وتخفيف العبء الاقتصادي
عن الأسرة السعودية .... كلام غير صحيح!
أننا نقود السيارة من أجل الأسر الفقيرة ... كلام غير صحيح أيضا !
أننا نقود السيارة لشراء احتياجات المنزل وتوصيل الأطفال للمدارس ....
كلام مشكوك فيه بناء على التجربة السابقة مع الرجل السعودي !
أننا نقود السيارة من أجل حلاوة المغامرة والانطلاق وحرية التحرك بفردية .... قد يكون !
تحرك شعبي .. وتدويل القضية .. قنوات فضائية .. وحملات على الفيس بوك وتويتر ..
تجييش الناس واختلاق حرب مواجهة بين صفوف المجتمع ..
كل ذلك من أجل حلاوة المغامرة والانطلاق والتحرك بفردية ؟؟
خسارة !
لمصلحة من التفتنا جميعا عن قضايانا المهمة وانشغلنا بـ " قيادة السيارة " ؟
لمصلحة من التفتنا عن مجازر إخواننا في سوريا وليبيا ؟
لمصلحة من التفتنا عن مصر الوليدة .. وتونس الناشئة ؟
في هذا الوقت بالذات ؟؟
لمصلحة من نُغيّب نحن " السعودية "
عن دورنا الحقيقي الذي يجب أن تلعبه دولة مثلنا في المنطقة ؟؟
حين يمرض قلب العالم الإسلامي ..
حين يختل نظامه الداخلي .. حين تسد أوعيته الدموية ..
لاتصل الدماء إلى بقايا الجسد المنهك !
هي هكذا .. حين يضعف القلب .. يضعف الجسد .. هل فهمت ماذا أقصد ؟
هل تدرك أبعاد هذا ؟
الكويت تعيش على فتيل النار .. نخاف عليها في أي لحظة ..
جرح البحرين لم يندمل بعد ! التهديدات لازالت حاضرة ..
العالم العربي كله.. على بركان يغلي !
وحدنا نحن الذين نعيش في عين الإعصار .. في نقطة السكون !
والعالم المحيط بنا .. يستمد قوته من قوتنا .. وتماسكه من تماسكنا !
فلمصلحة من يُشغل المجتمع ويُستهلك في قضايا مخملية
ليست أصلا مُدرجة في قوائم أولوياتنا الشعبوية للإصلاح ..!
ومن قال أن قيادتنا للسيارة هي قضيتنا المصيرية ..
لنجعل منها فزاعة كلما احتاجنا الوطن واشتد الوضع طعنا خاصرته بها ..
والتاريخ يعيد نفسه! المحاولة الأولى في حرب الخليج ! وهذه المحاولة الثانية في سنة الثورات العربية ..!
غريب هذا التشابه في التوقيت والطريقة !
أكتب هذه الكلمات وصوت نيتنياهو يزعج الآذان في الكونجرس الأمريكي ..
هناك حيث يتحد السباع والضباع! قضايانا الممتدة من الإيغور شرقا
إلى حميدان لتركي القابع في السجون غربا مرورا بالوسط حيث الثورات العربية
والأقصى الجريح وغزة المحاصرة .. كلها قضايا لاتزال عالقة بلا حراك ولا بصيص من أمل حتى الآن !
وللأسف قلب العالم الإسلامي يُستنزف في مواجهات داخلية
تشغله عن دوره المفروض والذي لايمكن أن يقوم بها أحد سواه !
هل تقول ومادخلنا نحن في العالم ؟ لماذا لانلتفت إلى سعادتنا ورفاهيتنا نحن فقط ؟
سأقول لك .. هذا قدرنا .. وهذه رسالتنا .. ولامعنى للحياة إذا لم نقم بها ..
نحن أيها الكريم لانعيش لأنفسنا فقط .. جهودنا لانبذلها لمتعنا وشهواتنا فقط !
الحياة إذن تبدو رخيصة .. باهتة لا معنى لها !
نحن نرى الحياة حين نزرع الأمن وننشر الخير ..
حين نرفع لاإله إلا الله على أرض جديدة .. ويشرق بها قلب جديد
لدينا اخطاء نحاول إصلاحها ..
لدينا فساد نحاول كشفه ..
لدينا مشاكل نحاول حلها ..
و لنا أيضا أحلام كبار .. وآمال عظام ..
وعلينا يعقد ملايين من البشر آمالهم وأحلامهم ..
وأين قيادة المرأة للسيارة من هذا كله ؟
مجددا أقول .. لا أعلم ..
ولكنني أعلم فقط .. أننا سنخسر كثيرا !
لأن العالم خسر كثيرا ..
حينما نسي حقيقة " وليس الذكر كالأنثى " !
هذي مقاله الدكتوره هند وانا قريتها واعجبتني جدا
ومعاها في كل كلمه قلت انقلها لكم واشوف رايكمـ
اتمنى اشوف تفاعلكمـ

مقاله
^
^
^

د. هند القحطاني

عبدالهادي الشهراني 01-06-2011 03:53 PM

موضوع جميل جدا وعنوانه أقل شمولية من فحواه واعتقد ان الدكتورة هند القحطاني إختارت عنوان رنان جدا وساخن على الساحة حالياً لتمرر من خلاله شتات الاسرة السعودية من خلال انشغال المرأة والرجل عن الاطفال ولكنها عممت وهذا لا يجوز قد تكون النسبة كبيرة ولكن العتميم غير صحيح.

اعود لموضوع قيادة المراة للسيارة فأقول هو موضوع اختلفنا حوله كثيرا ، وللأسف خرج الكثير منا عن ادب الحوار والنقاش فصار اكثر المعارضين يتهمون المؤيدين بتهم التحرر والعلمانية والدياثة والتغريب ووووو ، كل ذلك بسبب عدم الجرأة على الحوار حول موضوع محدد فإن ناقشت موضوع القيادة أخرجوك الى مقارنات اخرى للخروج من مأزق الإجابة المباشرة.

الجواب على عنوان المقال أننا لازلنا ننتظر قرار المجتمع بالسماح للمراة بالقيادة وانا من أشد المؤيدين لذلك وخصوصا كلما ممرت بمدرسة بنات او مستشفى او سوق لأرى الاعداد المهولة التي تنتظر البنت والمدام

الطفلة البريئة 01-06-2011 05:20 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

غاليتي هموسة أوعدك إنني ساعود

لمناقشة كل جزئية في موضوعك على حدة

ودعي حتى النقاش بيني وبينك

لأنني سأتفق معك وايضا سأختلف

ولكن لن تزعلي من الاختلاف

موضوعك جباااار وخطير ومتشعب واشكرك عليه

المهم ياهموسة ماأود أن أقوله في جزئية( قيادة المرأة للسيارة )

مع إحترامي لوجهات نظر مختلفة وأراء تخص أصحابها

شوفي هموسة حتى وأنا في أصعب إبتلائااااتي حماك الله منها وحفظ لك

ورغم إن مكتب الماجد الله لايوفقه استقدم لي سائق

لايفقهة شئ في السواقة او حتى السيارة

ورسب 3 مرات وكان عندي امل انه يتعلم والحمدلله مشي الحال

رغم كل ذلك واصعب لم أتمنى أن أسوق ومن وجهة نظري لاأاويد قيادة المرأة

لكن تدري بقلك شي مــــــــــــــــــــــــهم

فيه دول عندها التجنيد إجباري . وبعدين هو حر يلتحق بالعسكرية او. لا

وقصدي هو أحيانا تكون هناك ضرورة ملحة لتعلم امر ما يفيد في الحياة

مثلا كزوج مصاب بغيبوبة سكر وهو يسوق وزوجته معاه تعلم القيادة مهم

خاصة في منطقة منقطعة او مقطعة

او عندها حالة حياة او موت تحتاج إنقاذ

برأيي الشخصي لايتشدد الزوج او الاب او الاخ او ولي الامر

في التعليم من باب العلم

قياسا على ان شهادة الفتاة وتعليمها الجامعي أمان لها

في يوم من الايام عند حاجتها لها

ولاننسى منظر الكويتيات أبان الغزو العراقي

( قدن السيارات بأنفسهن هاربات بجلدهن وجلد ابنائهن من الموت المحقق )

الى السعودية ولولا الله ثم تعلمهن للقيادة

لكان الكثير أبيد عن بكرة ابية


وكما تم محاربة تعليم الفتاة في يوم من الايام

وكما منعت الدشات( اجهزة الاستقبال الفضائية )

وكما حوربت جوالات الكميرا وكنا الفرح الذي فية كميرا لانذهب الية

وحتى في مدراس البنات حورب جوال الكميرا

الان هناك ثقافة بأهمية ذلك وثقافة بكيفية ومتى نستخدمه وبكيفية الاحترام للذات

كما قال العزيز الغالي صاحب السمو ( كيف نحترم الاخرين من احترام انفسنا )

اتمنى إننا كشعب واعي ادرك عند ثورة الشعوب على حكامها

كيف نتحكم ونقود نفسنا في خضم كل ذلك

أسال الله الهداية لبناتنا وأبنائنا واتمنى اننا ماننحوج لقيادة المرأة

تدري انا الان اشيل هم لو بغيت اروح جدة خاصة نهاية الاسبوع

من شدة الزحمة كيف لو قادت المرأة تتوقعي حيبنوا دور ثاني لنا في السكة

او يخترعوا سيارات طائرة للمرأة ( وهذه أجدها حلوووة ههههه تناسبني )

علشان فية ناس تخاف من ركوووب الطائرة ؟

تحياتي ولك ودي ووردي ووعدتك بالعودة بعون الله

صاحب السمو 01-06-2011 05:26 PM

همس مشكوره على ما نقلتي لنا من كلام الدكتوره هند القحطاني

وأتفق كثيرآ مع الأخ عبد الهادي

تحياتي

عبدالله بن مفرح 01-06-2011 08:27 PM

الاخت العزيزه ( همس الغروب )
تحية طيبه وبعد :ـ
أولاً / موضوعك ( مقالة الدكتوره هند القحطاني ) من أجمل المواضيع التي طرحت في الديوانيه مؤخراً ولذلك فقد إستحق التميز وأستحق أن ينقل لديوانية الحوار والنقاش .
ثانياً / موضوع قيادة المرأه للسياره فيما أعتقد وبقوه لا يخضع للتبريرات التي يتفاني من وصلت رواتبهم إلى أربعو ألف ريال شهرياً في إيجاد ذرائع الممانعه مرة بإسم الدين وأخرى بإسم خصوصية المجتمع السعودي وكأننا شعب الله المختار في الأرض وكأن جميع من حولنا ليس لهم معتقد ديني يردعهم ... ومن وصل راتبه إلى مثل ذلك فإنه لا يرى حاجات الناس فهو مخدوم بكل المقاييس وله من التابعين الكثير والكثير ممن يعتقدون صحة رأيه دون مناقشه لأننا جبلنا على ذلك بل وقد أصبحت أقوال البعض من المسلمات لدينا ولا يجب مناقشتها كما إن الإستشهاد بما جاء في الآية الكريمه ( وليس الذكر كالأنثى ) ليس في مكانه فالمقصود ليس الذكر كالأنثى في الجلد والصبر وليس في الحقوق .
ثالثاً في إعتقادي لو خلى الموضوع من إقحام الدين ركيزة للممانعه لاقتنع الكثير من الناس أن العزوف عن القياده يخضع لسلوك عام يختاره الكثير كما إخترن النساء غطاء الوجه رغم الإختلاف في كيفيته وزدن على ذلك لبس القفازات والشراريب رغم عدم علاقتها بالحجاب .
إذاً يجب التخلي عن تلك المتاكئ الهشه التي تعتمد على تطويع الآيات والأحاديث لما يراه البعض وهي لا تشمل ما طوعت من أجله .
لو ترك الأمر لرغبة الناس لانحسر الإندفاع كثيراً والمرأه عندما لم تتوفر لديها القناعه بما يدلي به من لا هم لهم إلا وأدها في البيوت أصبحت تبحث عن موانع مقنعه ولم تجدها إطلاقاً .
قرأت تعليق الأخ الزعيم ( عبدالهادي الشهراني ) ذلك الرجل الواعي العاقل وأعجبت به أيما إعجاب رغم يقيني أنه لن يسمح لإحدى بناته بقيادة السياره وهو يستطيع تلبية أي مطلب لها لكن ذلك لا يعني أن يستميت كما إستمات غيره في البحث عن ذريعة للمنع .
الرجل لم يخيفه إنتمائه لمجتمع محصور ألِف عادات ليس لبعضها علاقة بالعبادات وقال رأيه بوضوح وهذا ما نريده من الجميع .
نريد خلو آرائنا من المحاباه أو التبعيه في مثل هذه الأمور .
لم تعد تنطلي على المجتمع مقولة ( جلب المصالح مقدم على درء المفاسد ) أو العكس بمفهومها الذي إستخدمه كل من هب ودب ليمرر أفكاره ومعتقداته مغلفة برأيه في تصنيف المصلحه والمفسده وتعميمها على المجتمع بأسره من خلال رؤيته .
كما أتفق مع الأخت الطفلة البريئه فيما ذهبت إليه بإنطلاقها من الحريه في هذا الشأن فتعلم القياده لا يعني تعميمها بل للحاجه إليها وقد أجادت في لباقتها عندما أشارت إلى رأيها في الموضوع رافضة أن تقود بنفسها ومصرة على رأيها في عدم الممانعه .
ولا أنسى التعريج إلى ما أشارت إليه بخصوص الطائرات ولعلها فهمت مقصدي فقد تخفي الخوف تظاهراً والواقع غير ذلك ،،،
تحياتي للجميع

أبو ياسر 02-06-2011 05:28 PM

لدينا اخطاء نحاول إصلاحها ..
لدينا فساد نحاول كشفه ..
لدينا مشاكل نحاول حلها ..
و لنا أيضا أحلام كبار .. وآمال عظام ..
وعلينا يعقد ملايين من البشر آمالهم وأحلامهم ..
وأين قيادة المرأة للسيارة من هذا كله ؟
مجددا أقول .. لا أعلم ..
ولكنني أعلم فقط .. أننا سنخسر كثيرا !
لأن العالم خسر كثيرا ..
حينما نسي حقيقة " وليس الذكر كالأنثى " !
هذي مقاله الدكتوره هند وانا قريتها واعجبتني جدا
ومعاها في كل كلمه قلت انقلها لكم واشوف رايكمـ
اتمنى اشوف تفاعلكمـ
أشكر همس على هذا الموضوع المميز وقبل أن اشكرها أشكر وأقدم التقدير والامتنان للدكتورة هند القحطاني على هذا الموضوع وهذا ما يفرحنا ويثلج صدورنا أن نراي أحدى أخوتنا تكتب في موضوع عن النساء بهذه المصداقية والشفافية المميزة وأكثر الله من امثالها واعتقد انها لا تقصد التعميم من هذا أعني انها لا تتحدث عن جميع البيوتوعن كل النساء. لا؟ ولكن مجرد توضيح على ماهو عليهالبعض وليس الكل. احترم وجهة نظرها .. وان كان لديه موضوع مشابه قد أضعه في وقت أخر ..الا أن هذا الموضوع يجب ان ندرك من خلاله ان هناك امور أهم ان نتحاورفيها اهم من حورنا عن قيادة المرأة للسيارة على العموم وليس القصد انه لايجب أن يوضع هذا الموضوع للحوار اطلاقا فهناك من قد يؤيد وقد يكون هناك من يتحرج بل وقد يكون هناك من يمانع ايضا وهذه الامور تتحكم فيها الظروف والمواقف.. وانا هنا لست مشرعا لذلك فلا أقصد منع او تحريم ولكن أقول هناك أمور يجب الالتفات لها قبل هذا او بلاصح نتعمق في طرحها ووضع الحلول لها قبل قيادة المرأة للسيارة ثم من بعد ليدلي كلا بما يريد ولا اعتـقد أن في اختلاف وجهات النظر مايفسد الود بل قد تاتي الفائدة ان شاء الله تعالي للجميع ولكن النقاش بعقلانية وعدم التسرع واحترام وجهات النظر هي المطلب المهم وفق الله الجميع.
الاخت همس اسعدني انتقاءك للمواضيع المميزة والمفيدة واسمحي لي أن أقدم لك التقدير والاحترام على حسن النقل. لكم تقديري.

نجم سهيل 03-06-2011 08:19 PM

المشكله اننا شعب لانرضى ان ننصت للآخر ونتفهم مابداخله ولكننا شعب هجوم على طول ولانحكم عقولنا في بعض الامور قد اكون لست مع قيادة السياره ولكن في نفس الوقت لست ضدها اذا فهمنا المقاصد من سياقة السياره
امقت واتعجب ممن يصفون من يسمح للمراه بقيادة السياره بالديوث واريد ان اضع بين ايديكم معادله بسيطه اذا قسنا السياقه بالدياثه وهي

لو ان سيارتين امامك واحده بها امراه محتشمه وتقود السياره واخرى امراه ايضا محتشمه ولكن تركب مع سائق اجنبي فلو طلب منك الزاما بان تصف احدى العائلتين بالدياثه فمن ستختار ؟؟؟

ساجاوب انا اولكم انا اعتبر ان الحالتين ليس بها اي شيء ولكن بما انني افترض ان الاجابه الزاما ان تصف هذي الحالتين فساتهم من تركب مع السائق

وارجو ان يكون هذا استفتاء للجميع في هذي الحالتين وارجو ان تكون وصلت وجهت نظري اليكم
دمتم بالف خير

سعيد سداح / العقيد 03-06-2011 11:22 PM

موضوع حقيقة مميز أشكر الاخت همس الغروب على طرحها لهذا الموضوع


كما أشكر ألاخت هند القحطاني على كلماتها النيرة التي أثلج قلبي أسال الله العلي القدير أن يقدم مافيه خير للجميع

مخاوي الذيب 04-06-2011 01:45 AM

أين تقع قيادة المرأة السيارة ؟




لدينا اخطاء نحاول إصلاحها ..
لدينا فساد نحاول كشفه ..
لدينا مشاكل نحاول حلها ..
و لنا أيضا أحلام كبار .. وآمال عظام ..
وعلينا يعقد ملايين من البشر آمالهم وأحلامهم ..
وأين قيادة المرأة للسيارة من هذا كله ؟
مجددا أقول .. لا أعلم ..
ولكنني أعلم فقط .. أننا سنخسر كثيرا !
لأن العالم خسر كثيرا ..
حينما نسي حقيقة " وليس الذكر كالأنثى " !
هذي مقاله الدكتوره هند وانا قريتها واعجبتني جدا
ومعاها في كل كلمه قلت انقلها لكم واشوف رايكمـ
اتمنى اشوف تفاعلكمـ

مقاله
^
^
^


د. هند القحطاني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بارك الله في الدكتوره / هند القحطاني
كلام وافي وشافي
وأنا معها أيضاً في كل كلمه قالت هناك مُهم وهناك أهم
فأذا كانت قيادة المرأه للسياره مُهمه عند البعض
ففي إعتقادي أنها أقل بكثير عن المطالب التي تتمنى المرأه
تحقيقها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
مخاوي الذيب
[/]

همس الغروب 04-06-2011 07:40 AM

اشكر اخواني الأستاذ عبد الهادي الشهراني واديبتنا الحبوبه الطفله البرئيه

والاخ الغالي مديرنا عبد الله بن مفرح ومشرفنا العزيز صاحب السمو

والاخ الغالي على الجميع ابو ياسر ومشرفنا سعيد سداح

والاخ نجم سهيل ومشرفنا الذوق مخاوي الذيب

على مروركـ وتعليقكمـ وارائكمـ وللجميع تقديره

واقول لاختي الطفله انتظر عودتكـ يا غناتي واتشرف فيكـ

والله لا يجيب الزعل مهما كان الخلاف تعرفين مكانتكـ عند اختكـ

تقديري للجمع

أبو فارس الجمل 04-06-2011 09:14 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين .. وبه أستعين .. وأصلي وأسلم على المبعوث رحمة للعالمين:

كل شخص يضع رأيه الشخصي بالنسبة لقيادة المرأة للسيارة ويروج لرأيه .. سيحاسب عليه إن كان خطأ ويجازى به إن كان صواباً .. وليس للأشخاص العاديين أن يناقشوا ذلك في منأى عن رأي أهل العلم الشرعي في ذلك .. وهي قاعدة قرآنية مامورون بها عند حدوث مثل هذه الامور الغريبة او الحديث عنها..والله أعلى وأعلم

قال تعالى: (واذا جاءهم امر من الامن او الخوف اذاعوا به ولو ردوه الى الرسول والى اولي الامر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان الا قليلا ) 83 النساء


هذا رأي الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى ..


وهذا رأي العالم الجليل ابن عثيمين رحمه الله ...



وهنا إجابة شافية في هل كن النساء قديماً يقدن الدواب ؟!! :


آمل أن يتوقف الجدل الدائر بيننا في هذا الشأن .. وإحالة الموضوع إلى أهل العلم ليقرروا ما يسمح به الشرع وما لا يسمح به .. وما هو المفترض أن تكون عليه المرأة المسلمة .. فلستم المخولين بإعلامنا ما يجب ان تكون عليه نسائنا..والله من وراء القصد

والحمد لله رب العالمين ،،،
منقول

__________________

عبدالله بن مفرح 04-06-2011 01:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فارس الجمل (المشاركة 58352)

آمل أن يتوقف الجدل الدائر بيننا في هذا الشأن .. وإحالة الموضوع إلى أهل العلم ليقرروا ما يسمح به الشرع وما لا يسمح به .. وما هو المفترض أن تكون عليه المرأة المسلمة .. فلستم المخولين بإعلامنا ما يجب ان تكون عليه نسائنا..والله من وراء القصد

والحمد لله رب العالمين ،،،
منقول

__________________

أخي أبو فارس رعاك الله
لو تتبعنا المنقول لجئنا بآلاف الآراء يابو فارس بين مؤيد ومعارض ولكل حجته ودليله وليس لأحد أن يملي علينا ما نناقش وما لا نناقش فالرأي للجميع وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان بودنا أن تقول رأيك أنت شخصياً إن كانت هناك أدلة قاطعه على التحريم أو التجريم أو القبول أما أن يقال فلان قال كذا وكذا فقد سبقتني الأخت الطفة البريئه في سرد ما حرم ثم ما لبث أن أصبح من الضروريات في حياتنا وقبلها تعليم الفتاه وسماع الراديو ومشاهدة التلفازإلى حد أن من كان لديه طبق للإستقبال يوصف ( بالديوث ) كما قال بعض المشايخ وإن كانت هذه الصفه صحيحة فقد طالت فئة ممن كانوا يحرمون ويصفون بتلك الأوصاف التي ليس عليها دليل بل قذف واضح وبودي أن ترد على من نقلت عنه بما جاء في هذه الصفحه من آراء فلن يكون رأيه هو الفاصل في موضوع كهذا ولا يمكنه الحد من طرح الآراء حوله .
أثابك الله ،،،

عبدالله بن مفرح 04-06-2011 02:26 PM

تزامنت قراءتي لهذا المقال ليلة أول أمس مع ما كتب في هذه الديوانيه عن قيادة المراه للسياره وأعجب بفكر هذا الرجل كلما قرأت له وأحببت أن تشاركوني قراءة مقاله فقد يروق لكم أولايروق لبعضكم ،،،
http://www.okaz.com.sa/new/myfiles/a...af_alharbi.jpg


على شارعين
البنشر الفكري ؟!
خلف الحربي

لا أذكر آخر مرة (بنشرت) فيها إحدى عجلات سيارتي، لقد أشتريت سيارة واستعملتها لمدة ثلاث سنوات دون أن تبنشر، فهل أنا شخص محظوظ أم أن بقية الناس يسيرون في طرق مملوءة بالمسامير؟ هل ثمة أناس (تبنشر) سياراتهم أسبوعيا؟ أرجوكم حاولوا أن تجيبوني على سؤال بسيط: ما هي قصة البنشر التي يفترضها معارضو قيادة المرأة للسيارة ؟، ولماذا تبنشر سيارات النساء دون الرجال فيتعرضن للمضايقة؟ هل المشكلة في الإطارات أم في العقول؟! أتمنى أن يعقد لقاء وطني يحضره نخبة من (البنشرية) كي نستطيع تجاوز هذا المأزق الفكري الذي يظهر علينا كلما فتح باب النقاش حول حق المرأة في قيادة السيارة!
المسألة ليست مزحة فهذا البنشر الافتراضي هو الذي أرهق عجلة التنمية وجعلها تسير على (الجنط) في مختلف المجالات، وهو قائم على لعبة سهلة: (الافتراض) والتي من شأنها أن تجعل كل شيء في هذا العالم مليئا بالأضرار المحتملة، وبما أننا نتحدث عن قيادة المرأة للسيارة فإننا يجب أن نتأمل (العقال الافتراضي) مثلما تأملنا (البنشر الافتراضي) وعلينا أن نتساءل: من هم الرجال مفتولي العضلات الذين سوف يهبون لضرب النساء بالعقال إذا ما قمن بقيادة السيارات في الشوارع؟ هل هم (مطاوعة) ؟ بالطبع لا لأن (مطاوعتنا) لا يلبسون العقال أصلا !.. كما أن دينهم يمنعهم من القيام بهذا العمل الشنيع، هل هم محافظون ؟ بالطبع لا لأن الرجل الذي يراعي الأعراف تمنعه رجولته من ضرب النساء دون وجه حق؟ إنهم باختصار كائنات افتراضية تبيع الكلام السخيف على شبكة الإنترنت وتحاول الإساءة لصورة الرجل السعودي وتبث كلاما لا تستطيع تطبيقه لأن المسألة ليست فوضى فمن يعتدي على بنات الناس بالضرب لن يعود إلى بيته وهو يرتدي عقاله بكل أناقة!
كذلك الحال بالنسبة لافتراض الحاجة إلى مرور نسائي لأن البعض يعتقد بأن المرأة لو (فحطت) أو قطعت الإشارة الحمراء يجب أن تلحق بها دورية زهرية اللون تقودها شرطية مرور مخصصة فقط لمخالفة النساء! ومثل هذا الافتراض العجيب يتجاهل أن المرأة تتعامل مع القاضي في المحكمة وموظف الجوازات في المطار وبائع الملابس في السوق وسائق التاكسي في عرض الشارع والطبيب في المستشفى ويركز على رجل المرور بالذات وكأنه سوف يكون مضطرا في كل لحظة لمخالفة النساء!
لعبة الافتراضات لا تنتهي: ماذا لو أزدحمت الشوارع ؟ وماذا لو تحرش شبابنا (المتوحشون) بالنساء؟ ماذا لو وقع حادث أحد أطرافه امرأة ؟، ماذا لو وقع بنشر في الدماغ ؟!، يا إلهي.. هل يمكن أن يأتي اليوم الذي يشفق فيه اليابانيون علينا ويخترعون سيارات مجنزرة للنساء كي لا يقعن في خطيئة البنشر ؟! ونعيش نحن مثلما يعيش كل سكان كوكب الأرض !.

صاحب السمو 04-06-2011 04:34 PM

أن البنشر الفكري أخطر بكثير من السير على الجنط
فلو تأمل أصحاب البنشر الفكري
الويلات في ما يقوم به سائقوا الليموزينات وهي تعتبر كرخانات متنقله
من العبث في النساء ومحاوله أخذ ما يريدون منهم بكل وقاحه
وأريد منكم يا معشر الرجال أن تسألوا أصحاب
هذه الكرخانات((اليموزين)) وبطريقه كيف الشغل معك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وستسمعون شيئ يندى له الجبين..ويمزق القلب..الغيور
فأين اصحاب الفكر المبنشر عن هذه المصائب..وصدقوني هم أي اصحاب الفكر الذي يحتاج
الى نفخ بالهواء أكثر الناس أستقدامآ للسائقين
وعندما يظهر في حوار يخص هذه القضيه فتجده يخرج كلامآ عجيب وكأنه لا يقبع في بيته رجل آخر
وهو يطير من بلد لأخر تحت مسمى((نقوم بالنصيحه ؟؟؟))
لقد سئمنا من بعض تلك الفتاوي والنصائح
وممارسه الفوقيه .. والعلميه..والوزاريه..ولأداريه
من بعضنا على بعضنا
ولكي تعالج الداء فلابد من الأعتراف به ......وتحمل منغصات الدواء ومرارته
فليس مجتمعنا الذي صور بأنه وحشي في أنظار العالم هو من يعيق قيادة المرأه للسياره
ولكن عدم الثقه من قبل أصحاب الفكر البنشري في ؟؟؟
فلابد من نفخها بلي الهواء لكي يزيل الغبار العالق
في حناجرهم وجماجمهم
تحياتي الى اللقاء

أمير 04-06-2011 04:58 PM

مشكلتنا في العقل الباطن الذي يحتاج لكفرات ميشلان أصلية 100%

وطرق ممهدة خالية من الحفر الصخرية نهايك عن ضرورة فتح الكثير من محلات البنشر

ومن الضروري تفعيل خدمة الصيانة على الطريق كتطور ومواكبة تطور ( إتصل حالا نصل)

فلا يهم البنشر في (تواجد هذه الصيانة او رجال الشهامة وشهامة الرجل الغيور )

قليلون هم الانذال

مشكلتنا وعي وتأخر ثقافة وإدراك قيمة القيم الاسلامية التي تميزنا عن غيرنا

وفهم أعطي الطريق حقه لك وعليك

تحياتي ودمتم

أبو فارس الجمل 05-06-2011 09:38 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن مفرح (المشاركة 58363)
أخي أبو فارس رعاك الله
لو تتبعنا المنقول لجئنا بآلاف الآراء يابو فارس بين مؤيد ومعارض ولكل حجته ودليله وليس لأحد أن يملي علينا ما نناقش وما لا نناقش فالرأي للجميع وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان بودنا أن تقول رأيك أنت شخصياً إن كانت هناك أدلة قاطعه على التحريم أو التجريم أو القبول أما أن يقال فلان قال كذا وكذا فقد سبقتني الأخت الطفة البريئه في سرد ما حرم ثم ما لبث أن أصبح من الضروريات في حياتنا وقبلها تعليم الفتاه وسماع الراديو ومشاهدة التلفازإلى حد أن من كان لديه طبق للإستقبال يوصف ( بالديوث ) كما قال بعض المشايخ وإن كانت هذه الصفه صحيحة فقد طالت فئة ممن كانوا يحرمون ويصفون بتلك الأوصاف التي ليس عليها دليل بل قذف واضح وبودي أن ترد على من نقلت عنه بما جاء في هذه الصفحه من آراء فلن يكون رأيه هو الفاصل في موضوع كهذا ولا يمكنه الحد من طرح الآراء حوله .
أثابك الله ،،،

أستاذي وأخي الفاضل المحترم والغالي أبو خالد اقدر لك وجهة نضرك لهذا الموضوع ولكن قال الله تعالى :

((يا أيها الذين امنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا )) النساء (آية 59)

ونقلى هذا الموضوع للفائده للجميع بما يراه علمائنا .

رائيى في هذا الموضوع وفي هذه القضيه التى سوف تفرض علينا يوم من الايام شئنا أم أبينا كما فرضة علينا ( اطباق الشيطان ) وفرضة علينا الجوالات والتقنيه الالكترونيه بجميع اشكالها وانواعها وسواقة المرآة التى يطالبون بها لخروج هذه المرآه والجوهره المصونه والملكه المخدومه والمحسوده على محافظتها لدينها وبيتها وزوجها وأبنائها
ولن نكون كالصندوق المغلق ولكن سؤالى للجميع ولك يا عزيزي هل وجدنا ثمرتها علينا وعلى ابنائنا وعلى قلوبنا التى انشغلت بالدنيا أكثر من الدين نسال الله الثبات على الحق وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطل ويرزقنا اجتنابه ونحن مستهدفون في ديننا وضياع ابنائنا وتغير حالنا وقد أعجبنى ماقال الشيخ علي الططناوي رحمه الله واسكنه الفردوس الاعلى في الجنه ووالدينا واموتنا وجميع المسلمين هي
(( عــــــــــــــــــــــــبرة ))
قال فيها ( وسبل الفساد في الجانب الاجتماعي ، مر على مصر من خمسين سنة وعلى الشام من خمس وعشرين سنه أو ثلاثين سنه ، وقد وصل إليكم الأن ( يعني المملكة ) فلا تقولوا نحن في منجاة منه ولا تقولوا نأوي إلى جبل يعصمنا من الماء ، ولا تغتروا بما أنتم عليه من بقايا الخير الذي لا يزال كثير ا فيكم ، ولا بالحجاب الذي لا يزال الغالب على نسائكم فلقد كنا في الشام مثلكم أي والله وكنا نحسب أننا في مأمن من هذا السيل ... لقد أضربت متاجر دمشق من ثلاثين سنه أو أكثر قليلا وأغلقت كلها . وخرجت مظاهرات الغضب والاحتجاج ، لان مديرة المدرسة الثانويه مشت سافره أي والله فاذهبوا الان فانظروا حال الشام ::
دعوني أقل لكم كلمة الحق ، فان الساكت عن الحق شيطان أخرس ، إن المرآة في جهات كثيرة من المملكة قريب وضعها من وضع المرآة المصرية يوم آلف قاسم أمين كتاب ( تحرير المرآة ) فلا يدع العلماء مجالا لقاسم جديد :

ونحن في آخر الزمان (( يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر )) رواه الترمذي .
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

عبدالله بن مفرح 05-06-2011 11:40 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فارس الجمل (المشاركة 58418)
أستاذي وأخي الفاضل المحترم والغالي أبو خالد اقدر لك وجهة نضرك لهذا رائيى في هذا الموضوع وفي هذه القضيه التى سوف تفرض علينا يوم من الايام شئنا أم أبينا كما فرضة علينا ( اطباق الشيطان ) وفرضة علينا الجوالات والتقنيه الالكترونيه بجميع اشكالها وانواعها وسواقة المرآة التى يطالبون بها لخروج هذه المرآه والجوهره المصونه والملكه المخدومه والمحسوده على محافظتها لدينها وبيتها وزوجها وأبنائها

ولن نكون كالصندوق المغلق



هذا ما أردته أن تدلي برأيك لنستفيد من مما يقال في هذا الموضوع من آراء وأفكار لأن ناقلة الموضوع الأخت همس أنهته بهذه العباره

( واعجبتني جداومعاها في كل كلمه قالت أنقلها لكم واشوف رايكمـ اتمنى اشوف تفاعلكمـ )

لهذا كان الهدف معرفة الآراء وها أنت تقول ستفرض قيادة المرأه للسياره علينا شئنا أم أبينا .
إذاً هناك تسليم منك بأن السماح آت لا محاله وهذا ما كنا نود معرفته منك وأمثالك أبقاك الله فقد تعلم مالا نعلم عن خلفيات هذا السماح ولك شكري وإحترامي لرأيك ،،،

همس الغروب 05-06-2011 04:58 PM

يعطيكـ الصحه اخونا ابو فارس على رايكـ وتعليقكـ واشكر الجميع

كنت دائم من المؤيدين لقياده المراءه والان اختلاف

نعم يجيب على كل أمراءه تعلم القياده

واتقان فن السواقه لاني اعتبرها بنسبه لكل انثئ فن

ولكن لا اتفق معها باخذحريتها في القياده والتجول بكل شارع وكل سوق

يجيب تتعلمها لوقت الحاجه الماسه فقط

مثل مرض احد اهل بيتها وليس هناكـ وقتها من يقوم بسعافهم

او في سفر ولا قدر الله مرض الاب مثل ارتفاع او انخفاض سكر وحصلت كثير

تقديري لكم والي عوده مع اختي الطفله البرئيه في نقاش ومواجهه00

همس الغروب 05-06-2011 05:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير (المشاركة 58380)
مشكلتنا في العقل الباطن الذي يحتاج لكفرات ميشلان أصلية 100%


وطرق ممهدة خالية من الحفر الصخرية نهايك عن ضرورة فتح الكثير من محلات البنشر

ومن الضروري تفعيل خدمة الصيانة على الطريق كتطور ومواكبة تطور ( إتصل حالا نصل)

فلا يهم البنشر في (تواجد هذه الصيانة او رجال الشهامة وشهامة الرجل الغيور )

قليلون هم الانذال

مشكلتنا وعي وتأخر ثقافة وإدراك قيمة القيم الاسلامية التي تميزنا عن غيرنا

وفهم أعطي الطريق حقه لك وعليك

تحياتي ودمتم




يعطيكـ الصحه على تواجدك اخوي امير وعلى رايكـ وتعليقكـ

00مشكلتنا مع الأسف ليس الكل يعترف بتلكـ المقوله ولا يفهمها

(اعطي الطريق حقه لكـ وعليكـ)

تحياتي وتقديري 00

أبو فارس الجمل 06-06-2011 07:59 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو خالد http://www.alqaryh.com/vb/t9mem_lahi...s/viewpost.gif( فقد تعلم مالا نعلم عن خلفيات هذا السماح )

الله احكم واعلم بهذا الشأن ولايوجد لدى خلفيات عن هذا الموضوع ولو كان لدي خلفيات لمانعة بشده وبقوه وذلك لما للمرآه في نفسي من غيره عليها من وحوش الظلام الذين يريدون أن تكون المرآه كما تكون في الخارج وفي الخليج .
واقف هنا لو خروج المرآه يكون بحشمه وبما يدليه عليها الشرع ومن المرآه التي سوف تخرج يا عزيزي وتسوق هل هي المرآه التي نعرف انها تقوم وتزرع وتحصد وتقوم بشؤن البيت على أكمل وجه بقوتها وحكمتها وحشمتها وشجاعتها الاجابه لا
سوف يخرج بنات هذا الجيال جيل العولمه وجيل الضعف وجيل العواطف وجيل البلاك بيري وجيل الموضه وجيل وجيل و جيل ...



لا تـنس :
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

عبدالله بن مفرح 06-06-2011 11:36 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فارس الجمل (المشاركة 58480)
واقف هنا لو خروج المرآه يكون بحشمه وبما يدليه عليها الشرع ومن المرآه التي سوف تخرج يا عزيزي وتسوق هل هي المرآه التي نعرف انها تقوم وتزرع وتحصد وتقوم بشؤن البيت على أكمل وجه بقوتها وحكمتها وحشمتها وشجاعتها الاجابه لا

يتجلى لي من خلال هذه الجزئيه المقتبسه أن لو أن اللاتي سيسقن السيارات هن من الجيل الأول زارعات حاصدات حكيمات محتشمات شجاعات قائمات بشئون البيت فلا بأس ! ! !

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فارس الجمل (المشاركة 58480)
سوف يخرج بنات هذا الجيال جيل العولمه وجيل الضعف وجيل العواطف وجيل البلاك بيري وجيل الموضه وجيل وجيل و جيل ...


أما جيل البلاك بيري كما جاء في الإقتباس الثاني فلا وألف لا كما يفهم من هذه الجزئيه أيضاً وهنا أقول لك يا أبا فارس أنهن أبصر بحياتهن فقد خلقوا لزمان غير زماننا ولن نستطيع إعاقتهن عن ما لم يحرمه الله ورسوله عليهن وعليك أن تستمع وتقرأ آراء العقلاء ولا تستمع للمتباكين على الوهم منصبي أنفسهم أوصياءاً على البشر بعد أن قال الله تعالى ( أليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) ولا تشريع بعد ذلك إلا إستنباطاً لا إبتداعاَ .
أرجو أن يتسع صدرك يا أبا فارس فالموضوع حواري ولن يقدم ولا يؤخر فيما ترى فيه الدوله مصلحة عامه ولك تحياتي ،،،

نجم سهيل 06-06-2011 12:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم سهيل (المشاركة 58303)
المشكله اننا شعب لانرضى ان ننصت للآخر ونتفهم مابداخله ولكننا شعب هجوم على طول ولانحكم عقولنا في بعض الامور قد اكون لست مع قيادة السياره ولكن في نفس الوقت لست ضدها اذا فهمنا المقاصد من سياقة السياره

امقت واتعجب ممن يصفون من يسمح للمراه بقيادة السياره بالديوث واريد ان اضع بين ايديكم معادله بسيطه اذا قسنا السياقه بالدياثه وهي

لو ان سيارتين امامك واحده بها امراه محتشمه وتقود السياره واخرى امراه ايضا محتشمه ولكن تركب مع سائق اجنبي فلو طلب منك الزاما بان تصف احدى العائلتين بالدياثه فمن ستختار ؟؟؟

ساجاوب انا اولكم انا اعتبر ان الحالتين ليس بها اي شيء ولكن بما انني افترض ان الاجابه الزاما ان تصف هذي الحالتين فساتهم من تركب مع السائق

وارجو ان يكون هذا استفتاء للجميع في هذي الحالتين وارجو ان تكون وصلت وجهت نظري اليكم

دمتم بالف خير



الاخوه الافاضل لقد ذكرت لكم مثلين وجعلته كاستفتاء في النهايه واحب معرفة راي كل منكم لان لي رد بعد هذا الاستفتاء
ارجو لاتحرموني من مشاركتكم جميعا
دمتم بالف خير

مخاوي الذيب 06-06-2011 03:07 PM

كلمة الدياثه صعبه جداًجداً جداً وإطلاقها على أي الحالتين أصعب وأشد ؟؟
أناضد قيادة المرأه للسياره ........... ولي وجهة نظري ومبرري في ذلك
وأيضاً ضد خروج المرأه مع السائق ... ولي وجهة نظري ومبرري في ذلك
لكن لايمكن أن أتهم كلتا العائلتين باالدياثه كون لفض الدياثه الشرعي لايمكن
إستخدامه على الإطلاق فلابدَ من بينه شرعيه للقذف باالدياثه. وهذا ما يثير غضبي عندما يتم مناقشة هذه المواضيع الحساسه فترى البعض يرمي جزافاً دون
هواده الأخر بكلمات لايعلم مُقتضاها الشرعي ولذا يقع في المحضور .
مخاوي الذيب

أبو ياسر 06-06-2011 05:55 PM

حقيقة اشكركم على هذا النقاش ايا كنت صفتة فلا استطيع أن اجزم باي صفة اطلاقها عليه ولكن أحترام وجهات النظر واجب عليتا وأن اختلفنا معها.
قد يقول قائل انت يابو ياسر وضعت رايك؟ فهذا يكفي وانا ايضا اوا فقه الراى الا انني احسست انني يجب أن ادلي براي حول النقاش وليس على الموضوع الاساسي وهو ..قيادة المدام او الانسة للسيارة؟.. ولكن من حيث الخلوة فقط؟؟
أخواني الاعزاء بعد تعليق نجم سهيل يريد راينا فيما طرحة من راى حول المثالين. وهي امرأة محتشمة تقود السيارة والاخري مع السائق. فايهما في خلوة كلام جميل وملاين.
وهو يقول ان التي مع السائق في خلوة محرمة. ونحن على دربك يابو سهيل.
واعتقد انها اكثر من التي ننادي لها بالسفر بدون محرم فمعها ناس كثير ليس هناك خلوة ولايمديهم يختلون توا الناس صحيح..وايضا ليست كخلوة المنازل للخادمات والا......؟ وهذا مجرد مثال للخلوة فقط ولكن لم نتحدث عن السيارة وظروفها فكل شي سوف يكون مهياء لها من مجاميعه..
على العموم نحن في انتظار ما يسفر عنه النقاش ومدام دخلت فيه الخلوة المحرمة ومافيها نرجو أن تريحون نخلي المرأة تسوق ولا لا. او اننا نتركها لظروفها وفق الله الجميع لكل خير.
لكم محبتي وتقديري.

ناقد بأدب 06-06-2011 11:15 PM

كثر الجدل في هذا الموضوع والحقيقه أنه يوجد فئة لا تفهم لغة الحوار ولهذا إعتذر الشيخ الرشودي عن وقاحته مع الناشطه نجلاء الحريري لانه في الأصل لم يراعي أدب الحوار فاظطر للإعتذار وإليكم المقطع

http://www.youtube.com/watch?v=Q79unh1wvFE&NR=1

هيبة ملك 07-06-2011 02:38 AM

المرآة وقيادة السيارة ....!
 
إذاسقنا <<< خلونا نحلم بس~~~
كذآآ بتكووون لوحات الشوارع





http://sub3.rofof.com/img4/08praxi17.jpg





http://sub3.rofof.com/img4/08fehaz17.jpg




اللي ناسيه غطوتها <<<< أهم شي خخخخخ


http://sub3.rofof.com/img4/08aszkm17.jpg




http://sub3.rofof.com/img4/08tlgjx17.jpg




http://sub3.rofof.com/img4/08sezqa17.jpg




http://sub3.rofof.com/img4/08wecqx17.jpg





ههههههههههههههههههههههههههههههه

شهرانية و الفخر ليه 07-06-2011 05:14 AM


أبو فارس الجمل 07-06-2011 10:06 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن مفرح (المشاركة 58486)
يتجلى لي من خلال هذه الجزئيه المقتبسه أن لو أن اللاتي سيسقن السيارات هن من الجيل الأول زارعات حاصدات حكيمات محتشمات شجاعات قائمات بشئون البيت فلا بأس ! ! !



أما جيل البلاك بيري كما جاء في الإقتباس الثاني فلا وألف لا كما يفهم من هذه الجزئيه أيضاً وهنا أقول لك يا أبا فارس أنهن أبصر بحياتهن فقد خلقوا لزمان غير زماننا ولن نستطيع إعاقتهن عن ما لم يحرمه الله ورسوله عليهن وعليك أن تستمع وتقرأ آراء العقلاء ولا تستمع للمتباكين على الوهم منصبي أنفسهم أوصياءاً على البشر بعد أن قال الله تعالى ( أليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) ولا تشريع بعد ذلك إلا إستنباطاً لا إبتداعاَ .
أرجو أن يتسع صدرك يا أبا فارس فالموضوع حواري ولن يقدم ولا يؤخر فيما ترى فيه الدوله مصلحة عامه ولك تحياتي ،،،


أشكرك على فكرك يا أبو خالد وعلى ما تفضلة به وترى ما أرضى لاختي الا سيارة بانوراما موديل ( 2015 ) لوسمحة لون وردي وأنا مستعد أعلمها القياده ورخصة القياده عليك بخبرتك السابقه في المرور وسلامتك ؟؟؟:d:d:d:):):)

عبدالله بن مفرح 07-06-2011 12:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فارس الجمل (المشاركة 58587)
أشكرك على فكرك يا أبو خالد وعلى ما تفضلة به وترى ما أرضى لاختي الا سيارة بانوراما موديل ( 2015 ) لوسمحة لون وردي وأنا مستعد أعلمها القياده ورخصة القياده عليك بخبرتك السابقه في المرور وسلامتك ؟؟؟:d:d:d:):):)


حياك يابو فارس ولكن أخرتنا كثير (4) سنوات كثيره هداك الله .
أتوقع أشتري لها سياره م 2012 إذا سلمنا من إنتقاداتك أنت وبعض من تعرفهم ! ! !
على كل حال مشكور وإنتهى النقاش لأنك غالي وما نبغي نعارض إندفاعك نحو المعارضه ووقوفك وقوف الضد فقد يثمر ! ! !



تحياتي لك ولمن تحب بشرط أن لا يقودوا سيارات ! ! !

سعيد سداح / العقيد 07-06-2011 02:31 PM

طال الكلام بين مؤيد ومعارض

القضية يأخوان ويأخوات ماهي في سواقة المراة للسيارة القضية المحور الذي حولها للأسف الشديد لايوجد عندنا وعي في السواقه

نلاحظ كثير من الشباب يطوف من يمين السيارة عدم التقيد بسرعة وعدم أحترام ألاخرين حتى كبار السن لم يسلمو من الشتم والسب

أتمنى من الجميع فهم القضية وهي ليس في سواقة المراة للسيارة وأنما المشاكل التي تحصل من بعد السواقة

البعض يقول عندما تسوق المراة للسيارة سوف يتعود جميع المواطنون ويسير الوضع عايدي لا أعتقد فعلى وجود ساهر لم تنحل مشكلة السواقة لدى الشباب

دمتم بخير

عبدالهادي الشهراني 07-06-2011 07:24 PM

[quote=عبدالله بن مفرح;58593]حياك يابو فارس ولكن أخرتنا كثير (4) سنوات كثيره هداك الله .
أتوقع أشتري لها سياره م 2012 إذا سلمنا من إنتقاداتك أنت وبعض من تعرفهم

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههه

هيبة ملك 08-06-2011 01:28 AM

سلم غاليك وتدوم الضحكة وسعدت بتواجدك

همس البنات 08-06-2011 03:48 AM

ههههههههههههههههههههههههه

الصوره الاخيره شي

هيبة ملك 08-06-2011 04:24 AM

شكـــــــــــرآ لتواجدك وتصفحـــــــــــــــــــك

عبدالله بن مفرح 08-06-2011 11:52 AM

هيبة ملك
شكراً على موضوعك ولكن سبق طرحه وفي اليومين الماضين كنا نناقش موضوع قيادة المرأه للسياره ولهذا فقد تم دمج موضوعك مع الموضع ذا الصله الذي لا زال فيه الأخذ والرد قائماً بين مؤيد ومعارض ولك تحياتي

مخاوي الذيب 08-06-2011 02:08 PM

هيبة ملك الله يسعدك على الموضوع ضحكتني كككككككتير لكن ترى لي ملاحظات
حول الستاره الي عند الأشاره:
اولاً/ الستاره منخفضه أرفعها شوي ومدها على الأقل 100متر الله يكتب أجرك.
ثانياً/إذا كان فيه كاميرا ساهر مقابله لقسم النساء ياتشال ياحطو ستاره صغيره مقابلها
:p:):D
دمت على خير وسعاده
مخاوي الذيب

منصور الطيب 08-06-2011 05:57 PM

يعطيك الصحه يا همس الغروب على هذا الموضوع الذي طال النقاشه فيه في كل جلسه خارج النت وداخله
لك كل تقدير واحترام على مواضيعك البناءه وهذا هو ما انقله لكم برغم اني مع قياده المرأه اذدعت الحاجه لذالك
( قيادة المرأة للسيارة يعرضها للتلف،) وقد أكدت ذلك دراسة بريطانية على مجموعة من النساء السائقات، حيث توصلت إلى أن (58٪ منهن يتوفين قبل الأربعين،
و60٪ منهن يصبن بأمراض نفسية، وقالت الدراسة: إن قيادة المرأة للسيارة لا تليق ولا تتناسب معها).

وقد أشارت الاحصاءات أن نسبة ضحايا حوادث المرور في دول الخليج تفوق نسبتها في أمريكا وبريطانيا، حيث يهلك في كل ساعة سبعة أشخاص في دول مجلس التعاون الخليجي،
ويهلك في المملكة العربية السعودية وحدها - التي سجلت أعلى معدل لحوادث السير في العالم - حوالي سبعة أشخاص يومياً.
وقد اتضح من خلال بعض الدراسات المحلية بالمملكة العربية السعودية أن 79٪ من حوادث السيارات تحصل داخل المدن، و65٪ منها تحصل في فترات النهار،
كما أن 65٪ من هذه الحوادث تشارك فيها سيارات من الحجم الصغير، وهو الحجم المناسب من السيارات المرشح للمرأة.
(( لكم أن تتصوروا لو أن نسبة السيارات ارتفعت بنسبة 100% فماذا سيحدث ....؟؟؟ ))

ويضاف إلى كل هذا وجود تلك العلاقة القوية بين ارتفاع درجة حرارة الجو وزيادة عدد الحوادث.
ويضاف أيضاً: أن غالب حوادث السيارات تقع في وقت القيلولة، فالنصيب الأكبر يكون من شأن الموظفات والسائقات؟ لكونهما أكثر فئات المجتمع على الإطلاق جهداً، وأقلهن نوماً.

ومما يتعلق بالأضرار الصحية أيضاً:

رقة جهاز الانثى العصبي، وسرعة ارتباكها في أثناء القيادة لأبسط الأسباب، إلى جانب الخوف الذي ينتابها عادة من المسافات الطويلة،
والخوف أيضاً من المناطق المفتوحة، الذي يزيد عند الإناث كلما كبرت أعمارهن.
وأهم من هذه كله: الضعف الصحي العام الذي لا تنفك عنه المرأة في العموم من آثار الدورة الشهرية، ومضاعفات النفاس وفترة الحمل،
من حيث: الانفعالات النفسية، وارتفاع الضغط.. وما يصيب عامة النساء الحوامل من الاضطرابات النفسية، وما يرافق ذلك من انكماش فطري طبيعي في حجم الدماغ عندهن
في أثناء الحمل، وما يصاحب ذلك من ضعف الذاكرة، وصعوبة التذكر، إلى جانب تأثير هذه الأعراض على الاتزان العام،
مما قد يدفع المرأة في هذه الظروف الفطرية إلى شيء من العنف والعجلة في بعض المواقف،
ولهذا يشير العديد من الدراسات والاحصاءات المختلفة إلى ارتفاع نسبة تعرض المرأة أكثر من الرجل للاضطرابات النفسية،
وحدة الانفعالات، والانهيارات النفسية خاصة في هذه الفترات الفسيولوجية، وبعد الولادة، وفي سن اليأس، وبعد عمليات الإجهاض.
ومن المعلوم أن واحدة من هذه الأعراض الجسمية لا تسمح للمرأة واقعياً ولا نظامياً بالقيادة، فكيف بها مجتمعة؟!.
ولعل أعظم من هذا وأخطر: التأثير السلبي لنزيف الدماء الطبيعية على حاستي السمع والبصر عند النساء -
أهم عناصر هذه المهارة - ولهذا يلاحظ كثرة حوادث النساء المرورية في العموم، ولا سيما في أثناء فترة الحيض وما قبلها بقليل،
حيث تزيد لديهن العصبية، وتكثر لديهن الغفلة والنسيان والشرود الذهني، وهن في العموم يعانين من نقص في الاتزان النفسي والفسيولوجي،
يجعلهن أكثر تعرضاً للسآمة والتعب، وأقل انتباهاً وتركيزاً، وأميل للتوتر والقلق، ولا سيما المرأة الموظفة، التي تجمع بين العمل الوظيفي ومسؤولياتها المنزلية،
لذا فإن أكثر النساء تعرضاً لعصاب قيادة السيارات - أكثر من الذكور، مما يجعل قضية القيادة بالنسبة لهن في غاية الحرج.

ولعل هذه الأسباب الفطرية في عنصر النساء كانت السبب في رفع قيمة التأمين على السيارات التي تمتلكها النساء،
ومن المعلوم أن شركات تأمين السيارات تراعي ظروف الشخص المتقدم لطلب التأمين، ولهذا تزيد من قيمته على الأشخاص المطلقين،
لكونهم في الغالب - كما يزعمون - يعيشون حالة من التوتر النفسي الذي يعد

فأين عقولكم ياعرب ؟؟ ... ولكن لا حياة لمن تنادي


وهذا راي مع تقديري واحترامي لراي الجميع

اخوكم منصور الطيب

نجم سهيل 09-06-2011 12:06 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور الطيب (المشاركة 58695)
يعطيك الصحه يا همس الغروب على هذا الموضوع الذي طال النقاشه فيه في كل جلسه خارج النت وداخله

لك كل تقدير واحترام على مواضيعك البناءه وهذا هو ما انقله لكم برغم اني مع قياده المرأه اذدعت الحاجه لذالك
( قيادة المرأة للسيارة يعرضها للتلف،) وقد أكدت ذلك دراسة بريطانية على مجموعة من النساء السائقات، حيث توصلت إلى أن (58٪ منهن يتوفين قبل الأربعين،
و60٪ منهن يصبن بأمراض نفسية، وقالت الدراسة: إن قيادة المرأة للسيارة لا تليق ولا تتناسب معها).

وقد أشارت الاحصاءات أن نسبة ضحايا حوادث المرور في دول الخليج تفوق نسبتها في أمريكا وبريطانيا، حيث يهلك في كل ساعة سبعة أشخاص في دول مجلس التعاون الخليجي،
ويهلك في المملكة العربية السعودية وحدها - التي سجلت أعلى معدل لحوادث السير في العالم - حوالي سبعة أشخاص يومياً.
وقد اتضح من خلال بعض الدراسات المحلية بالمملكة العربية السعودية أن 79٪ من حوادث السيارات تحصل داخل المدن، و65٪ منها تحصل في فترات النهار،
كما أن 65٪ من هذه الحوادث تشارك فيها سيارات من الحجم الصغير، وهو الحجم المناسب من السيارات المرشح للمرأة.
(( لكم أن تتصوروا لو أن نسبة السيارات ارتفعت بنسبة 100% فماذا سيحدث ....؟؟؟ ))

ويضاف إلى كل هذا وجود تلك العلاقة القوية بين ارتفاع درجة حرارة الجو وزيادة عدد الحوادث.
ويضاف أيضاً: أن غالب حوادث السيارات تقع في وقت القيلولة، فالنصيب الأكبر يكون من شأن الموظفات والسائقات؟ لكونهما أكثر فئات المجتمع على الإطلاق جهداً، وأقلهن نوماً.

ومما يتعلق بالأضرار الصحية أيضاً:

رقة جهاز الانثى العصبي، وسرعة ارتباكها في أثناء القيادة لأبسط الأسباب، إلى جانب الخوف الذي ينتابها عادة من المسافات الطويلة،
والخوف أيضاً من المناطق المفتوحة، الذي يزيد عند الإناث كلما كبرت أعمارهن.
وأهم من هذه كله: الضعف الصحي العام الذي لا تنفك عنه المرأة في العموم من آثار الدورة الشهرية، ومضاعفات النفاس وفترة الحمل،
من حيث: الانفعالات النفسية، وارتفاع الضغط.. وما يصيب عامة النساء الحوامل من الاضطرابات النفسية، وما يرافق ذلك من انكماش فطري طبيعي في حجم الدماغ عندهن
في أثناء الحمل، وما يصاحب ذلك من ضعف الذاكرة، وصعوبة التذكر، إلى جانب تأثير هذه الأعراض على الاتزان العام،
مما قد يدفع المرأة في هذه الظروف الفطرية إلى شيء من العنف والعجلة في بعض المواقف،
ولهذا يشير العديد من الدراسات والاحصاءات المختلفة إلى ارتفاع نسبة تعرض المرأة أكثر من الرجل للاضطرابات النفسية،
وحدة الانفعالات، والانهيارات النفسية خاصة في هذه الفترات الفسيولوجية، وبعد الولادة، وفي سن اليأس، وبعد عمليات الإجهاض.
ومن المعلوم أن واحدة من هذه الأعراض الجسمية لا تسمح للمرأة واقعياً ولا نظامياً بالقيادة، فكيف بها مجتمعة؟!.
ولعل أعظم من هذا وأخطر: التأثير السلبي لنزيف الدماء الطبيعية على حاستي السمع والبصر عند النساء -
أهم عناصر هذه المهارة - ولهذا يلاحظ كثرة حوادث النساء المرورية في العموم، ولا سيما في أثناء فترة الحيض وما قبلها بقليل،
حيث تزيد لديهن العصبية، وتكثر لديهن الغفلة والنسيان والشرود الذهني، وهن في العموم يعانين من نقص في الاتزان النفسي والفسيولوجي،
يجعلهن أكثر تعرضاً للسآمة والتعب، وأقل انتباهاً وتركيزاً، وأميل للتوتر والقلق، ولا سيما المرأة الموظفة، التي تجمع بين العمل الوظيفي ومسؤولياتها المنزلية،
لذا فإن أكثر النساء تعرضاً لعصاب قيادة السيارات - أكثر من الذكور، مما يجعل قضية القيادة بالنسبة لهن في غاية الحرج.

ولعل هذه الأسباب الفطرية في عنصر النساء كانت السبب في رفع قيمة التأمين على السيارات التي تمتلكها النساء،
ومن المعلوم أن شركات تأمين السيارات تراعي ظروف الشخص المتقدم لطلب التأمين، ولهذا تزيد من قيمته على الأشخاص المطلقين،
لكونهم في الغالب - كما يزعمون - يعيشون حالة من التوتر النفسي الذي يعد

فأين عقولكم ياعرب ؟؟ ... ولكن لا حياة لمن تنادي


وهذا راي مع تقديري واحترامي لراي الجميع


اخوكم منصور الطيب

الاخ منصور اشكر لك هذه المداخله القيمه
وهذا الاسلوب الامثل الذي الواحد منا ممكن يقتنع به الا وهو اسلوب الاقناع بالحجج والبراهين بالارقام والمعاصره في هذا المجال
اما ياتيني محلل ومحرم حسب اهواء وآرآء شخصيه فهذا الاسلوب مرفوض مرفوض مرقوض
لغة الحوار بااثبات والواقع هو مانسعى اليه فلهذا وبعد قرائتي لمداخلتك بدات اقتنع ان السياقه للمراه مساله صعبه وممكن متاعبها اكثر فوائدها
اشكرك على هذا الطرح الجميل الذي يتحدث بلغة الارقام والتجارب الواقعيه
دمت بالف خير

همس الغروب 09-06-2011 12:37 PM

ويعطيك الخير والصحه يـ منصور الطيب على وجودكـ متصفحي ورايكـ له قيمته الخاصه عندي

ومشكوره على ما نقلت لنا من اثباتات ودعمت ذلك بمقطع الفيديو ربي يسلم قلبك

تحياتي وتقديري لكـ

فعلن المقطع ذا جميل ومضحكـ هههههه

لـ عمرو أديب


ساحر البسمه 09-06-2011 01:51 PM

خلوهم يسوقون يا جماعه الخير.. والله انهم يستاهلون الكرف خلونا نريح شوي ذبحتنا المشاوير


الساعة الآن 11:28 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

تطوير : ديوانية القارية ولحيفة

Security team