أبو أحمد / الأستاذ علي بن أحمد أبو دربه
تفضلت علينا بسرد سيرتك العطره التي لم تخلو من الكفاح منذ الصغر والإهتمام بالدراسه بكل أتعابها وقلة وسائلها المساعده ثم المتابعه للدورات بعد التخرج والتدريس والتنقلات من مدينة لأخرى بحثا عن الأفضل وتربية أبنائك وأبناء مدارسك التي كنت خير معلم لأبنائها ولم تخلو السيره ايضا من المواقف التي ربما البعض لا يستطيع القيام بها أو مواجهتها
نسال الله لك طول العمر وحسن الختام وصلاح الأبناء والبنات ودمت بالف خير

أخي أبو خالد الأستاذ عبدالله بن مفرح / ليس غريب عليك الإهتمام بمثل هذه السير فقد تجلى إهتمامك بالشباب ولا غرابة أن يكون بالكبار ايضا واول إهتماماتك بهذا الصرح الذي جعلتنا من خلاله نرى مثل هذه السير العظيمه لرجال تاريخهم ناصع البياض نفتخر بهم وبك ابا خالد رعاك الله

سيرة عظيمة ومقابلة جميلة مع رجل شهد له التاريخ حتى هذا اليوم

سبحان الله لو يتمعن القارئ لاحظ الفرق بين أمس واليوم وبين الحياة الزينة والحياة القاسية


اقف أمامكم واحلى تحية لمعلم قديم وازف لك التعازي قائلة ترى التعليم ماهو على خبرك

أبو خالد شكراً لك على إعداد هذا اللقاء المميز والرايع الذي استعمتعنا بقراءته
ونتنظر الأجمل والقادم مثل هذه اللقاءات الرائعة

حفظك الله يا عزيزي مخاوي الذيب وطالما أنك إعتبرتها رحلة برية جوية بحريه فهذا دليل على إعجابك بها وهذا أيضاً مصدر فخري أن تُعجب بما أستعطت تجميعه من معلومت عن ذلك الرجل العصامي كما وصفته .
تقبل تحياتي وتقديري ،،،

سيره رجل اضافة لي شيء جميل افتقده

وهو الصبر اطال الله في عمرك يابو احمد وجعلك نبراس يحتذى به

سيرة رائعة لرجل أروع
من أجمل ما قرأت يعلم الله لما فيها من الصبر والكفاح والطموح
أحييك أخي أبا خالد وفقك الله
ومن خلالك أحيي الوالد الكريم الأستاذ الشيخ / علي بن أحمد أبو دربه
أمده الله بالصحة والعافية

شكراً يا صدى الصمت على الإطراء وفعلاً أبو أحمد لديه الكثير والكثير لم نستطيع إنتزاعها منه لضيق الوقت ولا بد من عودة أخرى بمشيئة الله ،،،

حفظك الله اخي ابوخالد وحفظ خالي ابو احمد ومتعه بالصحة والعافية ، هذا رفيق الدرب ولي معه قصص كثيرة وكان لطيف المعشر لا تمل جلسته وكان محبوب من جيرانه ومعارفه وكان يشارك في لجان الاختبارات في الطائف وكان معظم اعضاء اللجان منتدبين من الرياض وكانوا يطلبون مشاركته معهم واذكر أنني كنت في ثانية متوسط وهو يدرس في ثانية متوسط ليلي وكان والدي رحمه الله قد طلب من ممرض مصري في الوحدة الصحية يدرسنا رياضيات ونذهب انا وخالي عنده وأضحك انا وخالي عليه ما يعرف يحل المسائل ويردد ( إيده يا توفيق .. إيده يا توفيق ) وصارت لازمة عندي وعند خالي ( أيده يا توفيق .. أيده يا توفيق ) بعد ذلك درسنا عند واحد فلسطيني وكان ينام ونحن عنده ونخرج وهو نائم . الشخص الذي ذكره وكان في التلفزيون ونسي اسمه هو الممثل مقلد الأصوات سعد التمامي ، كان طريف وسريع الإجابة ، إشترى سيارة صغيرة ثلاث مقاعد لونها اصفر كان يسميها السيدة ( اكينوا ) على اسم رئيسة الفلبين لانها كانت تلبس اصفر اذكر انها خربت عليه في طريقه إلى أبها في النماص أو حوليها وانتهت هناك ، كانت والدتي رحمها الله تحبه بشكل غير طبيعي وكان يأتي إليها كل يوم وكعادة البشر احيانا يتخاصمون فإذا زرتها وجدتها زعلانة عليه لكن ياويلك اذا قلت اميـــــــــن في علي اذكر تقول انا وخالك بنصلح وبعد اربع وعشرين ساعة بعد المغرب أجده جالس عندها ويضحكون ويسولفون متعة الله بصحة والعافيه وحفظه من كل مكروه واصلح ابنائه وبناته