منتديات ديوانـية القاريـه و لـحيفه الرئيسـيـة

منتديات ديوانـية القاريـه و لـحيفه الرئيسـيـة (http://www.alqaryh.com/vb/index.php)
-   قسم الشعر والخـواطـر العـذبـة (http://www.alqaryh.com/vb/forumdisplay.php?f=37)
-   -   مني لأخي الحبيب أبو راكان ( نائب المدير ) (http://www.alqaryh.com/vb/showthread.php?t=10003)

عبدالله بن مفرح 07-12-2012 03:06 PM

مني لأخي الحبيب أبو راكان ( نائب المدير )
 
لسلام عليكم ورحمة الله
لفت إنتباهي هذا البيت من الشعر وقد إستحسنته فرفعته إلى الإهداءات وكأنك تهديه لكل قارئ في هذه الديوانيه وبحثت عما يناسبه من حيث المعنى في نفس اليوم لكنني إنشغلت بعدها بظروف طارئه حالت دون أن أكتب ما كتبته اليوم

من الرياض : لها القمر الساري شـقيـق و إنهــا.... لـتـطـلـع أحـيـانـاً لـه فـيـغــيـــب


هذه الأبيات منقولة لأنني وجدتها تماثل في المعنى ما كتبته في الإهداءات
أرجو أن تروق لك وللقارئ .

ولو لاها فتاه في الخـــيام مقيـــمة *** *** لما اخترت قرب الدار يوما على البعد ِ
مهفهفه والســــحر في لحظـــاتها *** *** إذا كلمــت ميتـــا يقــــوم من اللحـــــد ِ
أشارت إليها الشمس عند غروبها *** *** تقول إذا اسـود الدجـى فاطلــعي بعـد ِ
وقال لها البدر المـنير ألا اســفري *** *** فإنك مثلـي في الكمـال وفـي الســــعد ِ
فولت حــياء ثــم أرخــت لثامــــها *** *** وقد نـــثرت من خدهــا رطــب الـــورد

عبدالهادي الشهراني 10-12-2012 08:52 AM

هدية مقبولة يالحبيب ، وقد مسّت شغاف القلب

وهذي لك يا شيخ الشباب

أُنْسِيَّةٌ لَوْ رَأتْهَا الشَّمْسُ مَا طَلَعَتْ
مِنْ بَعْدِ رُؤيَتِـهَا يَوْماً عَلَى أَحَـدِ
سَأَلـتُهَا الوَصْلَ قَالَتْ لاتُغَـرَّ بِنَا
مَنْ رَامَ منَّا وِصَالاً مَاتَ بالكَـمَدِ
فَكَمْ قَتِيلٍ لَنَا بالحُبِّ مَاتَ جَـوَىَ
من الغَـرَامِ وَلَمْ يُبْـدِي وَلَمْ يَعِـد
ِفَقُلْتُ : أَسْتَغْفِـرَ الرَّحْمنَ مِنْ زَلَلٍ
إِنَ المُحِبَّ قَلِيلُ الصَّـبْرَ وَالجَـلَدِ
قَدْ خَلَّفَتْـنِي طَرِيـحاً وَهي قَائِلَه
تَأَمَّـلُوا كَيْفَ فَعَلَ الظَبْيِ بالأَسَـدِ

لنا الله
:rolleyes:


الساعة الآن 03:32 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

تطوير : ديوانية القارية ولحيفة

Security team