قال لـ"سبق" إن الشدة في مضاعفة المخالفة لا يستفيد منها إلا الشركة المشغلة للنظام

الشيخ العبيكان: أطالب بوقف "ساهر".. فالناس أثقلت كواهلها الديون و"جشع التجار"
http://www.alqaryh.com/sabq/misc/get...512&height=320
شقران الرشيدي - سبق - الرياض: عارض الشيخ عبدالمحسن العبيكان، المستشار في الديوان الملكي بشدة نظام ساهر الذي تطبقه الإدارة العامة للمرور بالأسلوب المتبع حالياً.

وقال الشيخ العبيكان في تصريح خاص لـ"سبق": "إن معالجة الأخطاء التي تحدث من السائقين لا يجب أن تتم بالطريقة الحالية من حيث تركيب الكاميرات، والتخفي لتصوير الناس، وحساب المخالفات ومضاعفتها في حال تأخر التسديد عن موعدها المحدد، بل هناك طرق حديثة لتوعية السائقين بخطورة التجاوزات من خلال التهيئة المرورية لمدة طويلة، قبل التطبيق مع التركيز على معاقبة الذين يضايقون الناس في الطرقات من الشباب - هداهم الله- وخاصة الذين يفحطون ويرتكبون التجاوزات الخطيرة في القيادة، ويسيئون استعمال السيارات بالانعطافات الخطيرة والاستهتار، ويقطعون الإشارات في حالات فيها خطورة شديدة، أما مسائل زيادة السرعة بنسب بسيطة في الطرقات فليس هذا وقت التشدد فيها الآن؛ فهناك الكثير من مرتادي الطرقات من كبار السن والعقلاء الذين لا يرتكبون الحوادث المرورية".

ويضيف الشيخ العبيكان قائلاً: "لقد أصبحنا نشاهد بطأً كبيراً في السير في الشوارع؛ خوفاً من كاميرات ساهر، حتى إن السيارات بدأت تتراكم في بعض الشوارع لأن السرعة المسموح بها بطيئة ونحوها وكأن السيارات لا تمشي، وهذا ما شاهدته بنفسي في أحد الطرقات، فقلة السرعة بسبب ساهر والكاميرات، وكثرة السيارات وسوء الطرقات عطلت السير وأخرت الناس عن أعمالها؛ لأن بعض السائقين لا يسير إلا أقل من السرعة المسموح بها حتى لا تصوره الكاميرات وتحسب عليه مخالفة".

وحول الأسلوب الذي يقترحه للحد من التجاوزات التي يرتكبها السائقون، قال الشيخ العبيكان: "هذا الأمر لا يؤخذ بالعنف ولا بهذه الطريقة في الجباية والعقاب، بل يجب أن تعالج أولاً الأمور الأمنية الأخرى المهمة، وليس مجرد التركيز على من يقود السيارات بسرعة وتصويره؛ لأن ذلك يفيد فقط الشركة التي تقف خلف مشروع ساهر".

ويستطرد الشيخ عبدالمحسن العبيكان مطالباً ألا تترك المسائل الفقهية هكذا بلا شرح وتفسير من قبل الجهات المعنية؛ فالتكيف الفقهي في مسألة مضاعفة مخالفات ساهر هو من باب التعزير وليس من باب الربا.

ويضيف قائلاً: "لا يعني هذا أنني أقر مضاعفة مخالفات ساهر، بل هذا ما وجدته في رأي الشيخ بن باز – رحمه الله- ورأي لجنة الإفتاء سابقاً، حيث نشرت رأيي في هذه المسألة قبل أن أطلع على رأي لجنة الإفتاء؛ فالربا هو يتم بين المتعاملين ومخالفات ساهر ليس فيها تعامل إنما عقوبات، ولا يعني هذا أن أوافق عليها؛ لأن المجتمع لم يفق بعد من خسائر الأسهم والقروض وارتفاع الأسعار وجشع التجار، وحتى أهل المواشي يعانون من شح الأعلاف والشعير، والناس الآن في حالة فقر وضعف وكثير منهم مدانون للبنوك وللأشخاص ولمؤسسات أثقلت كواهلهم بالديون والنفقات الكثيرة، فنأتي ونزيد معاناة هؤلاء المساكين بمخالفات السرعة والمرور التي لا ينتج عنها خطر كبير، إنما الخطر في الذين يقودون ويسيئون استعمال السيارات".

ويقول الشيخ العبيكان: "أطالب بعمل دراسة وافية حول تقبل المجتمع لهذه المخالفات المرورية، لكنني أعارض نظام ساهر بهذه الطريقة، كما أعارض بشدة مضاعفة المخالفات على السائقين".

انا مع ساهر وش رايكم انتم يـ شباب ما تلاحظون الحوادث قلت ؟؟
عاد انتم اعرف ودايم اقول خساره فلوس ولا خساره النفوس
ليش السرعه والعجله امشو بشويش واحفظو نفوسكم وفلوسكمـ
ولا استخدمو الخدع لساهر زي ما قلت لكمـ وربي يحفظكم ياربـ

ساهر وما أدراك ماساهر

الاخت همس الغروب كنت من الموئيدين لساهر ولكن الدعوة سرقة في سرقة نلاحظ نظام ساهر في أماكن لايستطيع السائق التحكم في المركبة
مثال
عقبة ظلع السرعة 60 طبعاً لو يلاحظ الجميع السيارة معشقة في نمرة 3 ولاندوس على البنزين والسيارة تمشي بسرعة 80 لانستطيع التحكم بها وعند
الضغط على الفرامل بكثرة قد تؤئدي السائق في خطر
هذا نوع من ساهر
الشي الثاني لماذا لاتكون القسائم من 100 الى 150 الى 300 في الحالة القسوى دون تدبيل
الشركة لها مصلحة كبيرة حيث دخل الشركة في الشهر الواحد مايقارب عشرة مليون
اتمنى من المسؤلين النظر في تلك الشركة ودراستها جيداً من ناحية الدخل الشهري

تحياتي00

بصراحه إن إسمه سارق مو ساهر .

نظام حلو في تقليل نسبة الحوادث و خفف السرعة
بس اللي ماهو مقتدر وش يسوي ومن لعانتهم يدبلون المخالفات .
و إلا الفلاش تبعه كوم ثاني يعمي العيون حسبي الله عليهم .
http://alahdal.net/upload/viewimages/d4d49797f8.jpg
http://www.alamakn.net/uploads/image...07fe5fa381.jpg
http://ibnmaktoum.sch.sa/public/static/6.gif

لا يخفى مدى إيجابية نظام ساهر على المجتمع .
فكما قال أحد اعضاء مجلس الشورى: " أن ساهر لو طبّق في بلد مجاور غير المملكة للطمنا الخدود وسكبنا الدموع على تأخر حالنا " .

لكن المشكلة هي في آلية التطبيق خاصة فيما يتعلق بالطرق الـ70 كم والسير فيها لايتحمل هذه السرعة
وكذلك سعر الغرامة عالية جداً وفكرة تدبيلها يثقل الكاهل فما بالك لو اخذ الواحد مننا في الشهر اكثر من قسيمة
ايضاً هنالك اشكالية بعض الطرق ليس بها لوحات تخبر بحد السرعة
ما اخفيكم انني بدأت انظر لساهر على انه مشروع استثماري اكثر من انه أمر اصلاحي
خصوصاً بعد ان قرأت هذه الوثيقة

http://store2.up-00.com/Jun11/7aV56904.bmp

وعرفت وين تروح الاموال ؟؟!!

والحل من وجهة نظري المتواضعة :
اولاً : يعاد النظر في اللوحات التي تحدد السرعات لان اكثرها وضع قبل نظام ساهر
ثانياً : الطرقات التي ليس فيها لوحات لتحديد السرعات لابد من سرعة الالتفات اليها وجعل لوحات تحدد السرعة
ثالثاً : تخفيض سعر المخالفة لان اسعارها مبالغ فيها جداً
رابعاً : ان تستلم الحكومة هذا النظام حتى نثق بأن مخرجاته ستعود علينا بطريقة او اخرى
خامساً : " ارباح " هذا النظام تعد ميزانية مستقلة بذاتها فلا بد ان تقسم قسم للتكلفة وقسم للنثريات من رواتب وصيانة والقسم الثالث يتم توجيهه للعلاج أو رعاية أو تأهيل ضحايا الحوادث المرورية بحيث يعلم المصاب وأقربائه والمحيطين به أن هذا العلاج وهذا التأهيل من ريع نظام ساهر وأن يكون هذا العلاج أو هذه الرعاية في مراكز متقدمة سواء محلياً أو في الخارج .
هنا سأقف اجلالاً لهذا النظام
اما بوضعه الحالي فهو مشروع استثماري والمواطن هو من يموله ..!!

زين تكلم شيخنا الجليل..

على فكره ساهر لا يسجل على سيارات الهاي هاي ولا أصحاب الفضيله والمعالي

عشان يمشون المشروع الي اسمه سارق

فقلة السرعة بسبب ساهر والكاميرات، وكثرة السيارات وسوء الطرقات عطلت السير
انا مع ساهر بس فى الطرق السريعه اما زي عقبة ضلع الا اذا كانت السرعه معقوله يعني 100 تقريبآ مناسبه بس 60 حتى فيه مضره لسياره وصراحه اااايده فى الطرق السريعه وبقوه زي طريق الساحل طريق ابها الرياض طريق جدة الرياض اوكيه ميه ميه بس بشرط عدم تدبيل المخالفات زي ماقال الشيخ جزاه الله خير
ان المجتمع لم يفق بعد من خسائر الأسهم والقروض وارتفاع الأسعار وجشع التجار، وحتى أهل المواشي يعانون من شح الأعلاف والشعير، والناس الآن في حالة فقر وضعف وكثير منهم مدانون للبنوك وللأشخاص ولمؤسسات