منتديات ديوانـية القاريـه و لـحيفه الرئيسـيـة

منتديات ديوانـية القاريـه و لـحيفه الرئيسـيـة (http://www.alqaryh.com/vb/index.php)
-   قسم المواضـيع العامة وما ليس له قسم خاص (http://www.alqaryh.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   ليلة خميس (http://www.alqaryh.com/vb/showthread.php?t=5570)

مقشـط 19-01-2011 10:20 PM

ليلة خميس
 

سوالف x سوالف

* فقدان السيطرة

يفقد الاب توازنة الفكري فقط عندما يرتفع طول مراهق بضع سانتيمترات في بيته



مقشـط 19-01-2011 10:38 PM

* شعور بالحماقة

يدفعك حسك لاختيار احد امرين فتخالفه استجابة لمن هم حولك فتنتهي بنتيجة فشل


مقشـط 19-01-2011 10:42 PM

*شعور بالخزي

يهرب طالب من المدرسة عبر نافذة من الدور الثاني على سقف المقصف ثم يقفز من فوق جدار المدرسة على سقف احد السيارات المجاورة فيخرج مدرس الرياضيات من السيارة المقفوز عليها ويطلب منه الكشف عن اللطمة

مقشـط 19-01-2011 10:46 PM


مقشـط 19-01-2011 11:06 PM

* تتن زمان


http://img.thepriceguide.com.au/68583.jpg

مقشـط 19-01-2011 11:14 PM

* مدارسنا السعودية

http://www.youtube.com/watch?v=UTOfk...layer_embedded#!

مقشـط 19-01-2011 11:18 PM

* سلامات للزميل احمد بن شائع

مقشـط 19-01-2011 11:25 PM

* من اسرار المرأة

عندما تغيض وتتكدر المرأة فانها تفتح علبة المكياج او تعمل تسريحة شعر او تقوم بالتجميل وهذه حالة كفيلة بتلاشي الغيظ منها ولا يوازيها فعل للرضا

مقشـط 20-01-2011 01:06 AM

* يالله سترك

القاهرة (صدى):

قضت محكمة الجنايات فى القاهرة ، بمعاقبة فتاة تعمل "محاسبة" بالسجن المشدد 7 سنوات على خلفية قيامها بالانتقام من عشيقها الذى فض غشاء بكارتها وتهرب من الزواج منها، بسكب كمية من حمض الكبريتيك المركز على عضوه الذكرى وعلى مؤخرته الأمر الذى أدى إلى إصابته بحروق خطيرة أدت إلى وفاته .

وتعود أحداث الواقعة المثيرة إلى 2009 عندما تلقت أجهزة الأمن بمحافظة حلوان "30 كم جنوب شرق القاهرة" بلاغا من أهالى منطقة المعادى يفيد بعثورهم على جثة لرجل أمام سوبر ماركت "مترو" بشارع مصر - حلوان الزراعى . على الفور إنتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث وتم نقل الجثة إلى مستشفى مبرة المعادى وبتوقيع الكشف الطبى على المجنى عليه تبين أنه مصاب بحروق خطيرة فى عضوه الذكرى ومؤخرتة

على الفور تم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث .و تبين من تحريات فريق البحث أن المجنى عليه يدعى أحمد "25 سنة- محاسب بمستشفى السلام الدولى" وأنه يرتبط بعلاقة عاطفية بإحدى زميلاته فى العمل وتدعى سحر.ع.أ "24 سنة-محاسبة بنفس المستشفى".

بعد إستئذان النيابة العامة ألقى رجال المباحث القبض على المحاسبة وبمناقشتها إعترفت بإرتكاب الجريمة وكشفت عن مفاجآت مثيرة حيث أكدت أنها إرتبطت بعلاقة عاطفية مع المجنى عليه منذ فترة أوهمها خلالها بحبه لها وتبادلا معاً أوقات الحب والغرام وإرتبطا بعلاقة غير شرعية إستطاع أن يفقدها خلالها أعز ماتملك وعندما طالبته بالزواج تهرب منها أكثر من مرة فقررت الإنتقام منه .

وأضافت المتهمة فى إعترافاتها أمام رجال المباحث أنها يوم الحادث إتصلت بالمجنى عليه وطالبته بمقابلتها فى شارع مصر -حلوان بمنطقة المعادى وبعد حضوره تبادلا القبلات والأحضان داخل سيارة المجنى عليه وإنتظرت حتى قام بخلع البنطلون وهنا قامت بسكب كمية من حمض الكبريتيك المركز على عضوه الذكرى وعلى مؤخرته وتركته وفرت هاربة، لتأمر النيابة بحبسها وإحالتها إلى محكمة جنايات القاهرة التى أصدرت قراراها المتقدم .

مقشـط 20-01-2011 01:15 AM

* ابو فراس الحمداني يقول

أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُكَ الصّبرُ، أما للهوى نهيٌّ عليكَ ولا أمرُ ؟
بلى أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة ٌ ، ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ !
إذا الليلُ أضواني بسطتُ يدَ الهوى وأذللتُ دمعاً منْ خلائقهُ الكبرُ
تَكادُ تُضِيءُ النّارُ بينَ جَوَانِحِي إذا هيَ أذْكَتْهَا الصّبَابَة ُ والفِكْرُ
معللتي بالوصلِ ، والموتُ دونهُ ، إذا مِتّ ظَمْآناً فَلا نَزَل القَطْرُ!
حفظتُ وضيعتِ المودة َ بيننا و أحسنَ ، منْ بعضِ الوفاءِ لكِ ، العذرُ
و ما هذهِ الأيامُ إلا صحائفٌ لأحرفها ، من كفِّ كاتبها بشرُ
بنَفسي مِنَ الغَادِينَ في الحَيّ غَادَة ً هوايَ لها ذنبٌ ، وبهجتها عذرُ
تَرُوغُ إلى الوَاشِينَ فيّ، وإنّ لي لأذْناً بهَا، عَنْ كُلّ وَاشِيَة ٍ، وَقرُ
بدوتُ ، وأهلي حاضرونَ ، لأنني أرى أنَّ داراً ، لستِ من أهلها ، قفرُ
وَحَارَبْتُ قَوْمي في هَوَاكِ، وإنّهُمْ وإيايَ ، لولا حبكِ ، الماءُ والخمرُ
فإنْ كانَ ما قالَ الوشاة ُ ولمْ يكنْ فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ مَا شَيّدَ الكُفرُ
وفيتُ ، وفي بعضِ الوفاءِ مذلة ٌ لآنسة ٍ في الحي شيمتها الغدرُ
وَقُورٌ، وَرَيْعَانُ الصِّبَا يَسْتَفِزّها، فتأرنُ ، أحياناً ، كما يأرنُ المهرُ
تسائلني: " منْ أنتَ ؟ وهي عليمة ٌ ، وَهَلْ بِفَتى ً مِثْلي عَلى حَالِهِ نُكرُ؟
فقلتُ ، كما شاءتْ ، وشاءَ لها الهوى : قَتِيلُكِ! قالَتْ: أيّهُمْ؟ فهُمُ كُثرُ
فقلتُ لها: " لو شئتِ لمْ تتعنتي ، وَلمْ تَسألي عَني وَعِنْدَكِ بي خُبرُ!
فقالتْ: " لقد أزرى بكَ الدهرُ بعدنا! فقلتُ: "معاذَ اللهِ! بلْ أنت لاِ الدهرُ،
وَما كانَ للأحزَانِ، لَوْلاكِ، مَسلَكٌ إلى القلبِ؛ لكنَّ الهوى للبلى جسرُ
وَتَهْلِكُ بَينَ الهَزْلِ والجِدّ مُهجَة ٌ إذا مَا عَداها البَينُ عَذّبَها الهَجْرُ
فأيقنتُ أنْ لا عزَّ ، بعدي ، لعاشقٍ ؛ وَأنُّ يَدِي مِمّا عَلِقْتُ بِهِ صِفْرُ
وقلبتُ أمري لا أرى لي راحة ً ، إذا البَينُ أنْسَاني ألَحّ بيَ الهَجْرُ
فَعُدْتُ إلى حكمِ الزّمانِ وَحكمِها، لَهَا الذّنْبُ لا تُجْزَى به وَليَ العُذْرُ
كَأني أُنَادي دُونَ مَيْثَاءَ ظَبْيَة ً على شرفٍ ظمياءَ جللها الذعرُ
تجفَّلُ حيناً ، ثم تدنو كأنما تنادي طلا ـ، بالوادِ ، أعجزهُ الحضرُ
فلا تنكريني ، يابنة َ العمِّ ، إنهُ ليَعرِفُ مَن أنكَرْتِهِ البَدْوُ وَالحَضْرُ
ولا تنكريني ، إنني غيرُ منكرٍ إذا زلتِ الأقدامِ ؛ واستنزلَ النضرُ
وإني لجرارٌ لكلِّ كتيبة ٍ معودة ٍ أنْ لا يخلَّ بها النصرُ
و إني لنزالٌ بكلِّ مخوفة ٍ كثيرٌ إلى نزالها النظرُ الشزرُ
فَأَظمأُ حتى تَرْتَوي البِيضُ وَالقَنَا وَأسْغَبُ حتى يَشبَعَ الذّئبُ وَالنّسرُ
وَلا أُصْبِحُ الحَيَّ الخَلُوفَ بِغَارَة ٍ، وَلا الجَيشَ مَا لمْ تأتِه قَبليَ النُّذْرُ
وَيا رُبّ دَارٍ، لمْ تَخَفْني، مَنِيعَة ٍ طلعتُ عليها بالردى ، أنا والفجرُ
و حيّ ٍرددتُ الخيلَ حتى ملكتهُ هزيماً وردتني البراقعُ والخمرُ
وَسَاحِبَة ِ الأذْيالِ نَحوي، لَقِيتُهَا فلمْ يلقها جهمُ اللقاءِ ، ولا وعرُ
وَهَبْتُ لهَا مَا حَازَهُ الجَيشُ كُلَّهُ و رحتُ ، ولمْ يكشفْ لأثوابها سترُ
و لا راحَ يطغيني بأثوابهِ الغنى و لا باتَ يثنيني عن الكرمِ الفقر
و ما حاجتي بالمالِ أبغي وفورهُ ؟ إذا لم أفِرْ عِرْضِي فَلا وَفَرَ الوَفْرُ
أسرتُ وما صحبي بعزلٍ، لدى الوغى ، ولا فرسي مهرٌ ، ولا ربهُ غمرُ !
و لكنْ إذا حمَّ القضاءُ على أمرىء ٍ فليسَ لهُ برٌّ يقيهِ، ولا بحرُ !
وقالَ أصيحابي: " الفرارُ أوالردى ؟ " فقُلتُ: هُمَا أمرَانِ، أحلاهُما مُرّ
وَلَكِنّني أمْضِي لِمَا لا يَعِيبُني، وَحَسبُكَ من أمرَينِ خَيرُهما الأسْرُ
يقولونَ لي: " بعتَ السلامة َ بالردى " فَقُلْتُ: أمَا وَالله، مَا نَالَني خُسْرُ
و هلْ يتجافى عني الموتُ ساعة ً ، إذَا مَا تَجَافَى عَنيَ الأسْرُ وَالضّرّ؟
هُوَ المَوْتُ، فاختَرْ ما عَلا لك ذِكْرُه، فلمْ يمتِ الإنسانُ ما حييَ الذكرُ
و لا خيرَ في دفعِ الردى بمذلة ٍ كما ردها ، يوماً بسوءتهِ " عمرو"
يمنونَ أنْ خلوا ثيابي ، وإنما عليَّ ثيابٌ ، من دمائهمُ حمرُ
و قائم سيفي ، فيهمُ ، اندقَّ نصلهُ وَأعقابُ رُمحٍ فيهِمُ حُطّمَ الصّدرُ
سَيَذْكُرُني قَوْمي إذا جَدّ جدّهُمْ، " وفي الليلة ِ الظلماءِ ، يفتقدُ البدرُ "
فإنْ عِشْتُ فَالطّعْنُ الذي يَعْرِفُونَه و تلكَ القنا ، والبيضُ والضمرُ الشقرُ
وَإنْ مُتّ فالإنْسَانُ لا بُدّ مَيّتٌ وَإنْ طَالَتِ الأيّامُ، وَانْفَسَحَ العمرُ
ولوْ سدَّ غيري ، ما سددتُ ، اكتفوا بهِ؛ وما كانَ يغلو التبرُ ، لو نفقَ الصفرُ
وَنَحْنُ أُنَاسٌ، لا تَوَسُّطَ عِنْدَنَا، لَنَا الصّدرُ، دُونَ العالَمينَ، أو القَبرُ
تَهُونُ عَلَيْنَا في المَعَالي نُفُوسُنَا، و منْ خطبَ الحسناءَ لمْ يغلها المهرُ
أعزُّ بني الدنيا ، وأعلى ذوي العلا ، وَأكرَمُ مَن فَوقَ الترَابِ وَلا فَخْرُ



الساعة الآن 09:35 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

تطوير : ديوانية القارية ولحيفة

Security team