أخي وصديقي الحبيب محمد الحاقان ( أبو عبدالرحمن )
ليس غريب عليك أن تشيد بالشيخ المرحوم علي بن عامر وبإبنه أبو علي أبقاه الله فبينكم روابط من عهد الآباء ومحبة بينهم جعلت والدنا المرحوم علي بن عامر يسمي إبنه عبدالرحمن بإسم والدكم الشيخ المرحوم بإذن الله عبدالرحمن بن سعد الحاقان الذي كان علماً مضيئاً من أعلام منطقة عسير وله الفضل الكبير بعد الله في التعليم بالمنطقه آنذك وكان مرموقاً من جلساء الأمير في تلك الفتره ومن الحكماء الذين يستنار برأيهم وخطيباً منيراً للناس ما يجهلون فقد كان يعتلي منبر أكبر مساجد مدينة أبها كل جمعه إضافة إلى ما يقوم به من توجيه وإرشاد في غير منابر المساجد وله ما يشهد بذلك في كثير من الكتب التي أنصف مؤلفيها من يستحقون الإشاده
فلكم الشكر يا أبا عبدالرحمن على الإشاده بنائبنا المبجل وهو يسحق ما وصفتموه به
ولكم التحيه والتقدير ولا بد من أن أعرف المأزق الذي أشرت إليه ولو بإستخدام الفضوليه عند والدتنا الكريمه ( أم محمد )

بسم الله الرحمن الرحيــــم

اقدم الشكر لمديرنا العام الذي يفاجئنا دائما بتقديم ماهو جديد ونادر فهذا ليس مستغرب على ايوخالد فهو غنى عن التعريف . فقد وفقت بمقابلة رجل له مكانته بين ابناء قبيلته الكل يكن للشيخ محمد بن علي بن عامر كل تقدير واحترام والكل يعرف مايقوم به من اعمال جليله لصالح ابناء قبيلته . وهذه الوقفات ليست مستغربه فهوابن رجل يشهد له الجميع بالدهاء والحكمه .غفرالله لوالده وابقاه ذخرا للجميع .

ولك تحياتى,,,

سألت أبو علي عن هذا الموقف لأنني توقعت أنه حصل مع أبو محمد رحمه الله فأخبرني أنه هو الذي جاء ليخبر والدك وتفاجأ بأنك تقول آبشره ههههههههههه وللعمر أحكام كما قلت .
أشكرك على الإطراء وللعمر أحكام يا إبني الغالي ! ! !

جزاك الله خير على اللقاء المفيد .. وأكيد أبوعلي ما هو مقصر ولا يبحث في ردودنا الإطراء بقدر ما يهمه النصيحه وأنا أطلب منه الإجتهاد في توزيع ما تبقى من أراضي الجماعه على أبنائنا وإخواننا أو بين البدن حتى لا تتلاشى لكثرة الطامعين مع الحرص على المراجعه لسفلتة المخطط لأنه من المخجل أن تبقى قريتنا مستثناه من السفلته لكامل شوارعها.. وأطلب منه مع بقية نواب تمنيه المطالبه بإنشاء مركز تمنيه تابع للأماره لأنني سمعت شخصياً والله العظيم من محافظ بإحدى المحافظات بالمنطقه لا أريد ذكر إسمه بأنه سبق الرفع بذلك الطلب وتم الموافقه على إنشائه ويتطلب ذلك السعي بالتعجيل بإفتتاحه رسمياً ليخدم تمنيه وسيلحق به بالتأكيد مركز شرطه وبقية الدوائر المهمه .

في الختام يبقى أبو علي شيخنا وناموسنا ونفخر به ووقفاته مع الجميع معروفه لا ينكرها إلا جاحد أو مكابر .

والشكر لأبو خالد على هذا السبق الصحفي .

لا شك ان أبو علي ينظر للجميع بمنظار واحد أدام الله سيرته الحسنه التي تشرح الخواطر فالكل عنده بميزان واحد إنطلاقاً من مسؤليته كنائب للجميع .
لك تحياتي أباياسر ،،،