يقتحم حياتي الشخصية من يبادرني بنصحية بستثناء طلبي الشخصي للنصيحة ينخفض مستوى الاصغاء لما دون الصفر عندما يفرض علي احدهم مشؤرة لم اسألها فارق كبير بين من يسرد بواعث شعوره لصديق ومن يسأل النصيحة منه والاغلب تخونه حواسه في الفصل بينهما
كما يتنامى لي شعور صادق في ان السبب الجذري لتجاهل النصيحة دوماً
يعود لورودها في المكان والزمن لخاطىء وبدون طلب
شكراً لطرحك ابو ياسر
|