عرض مشاركة واحدة
 
 
  #1  
قديم 05-05-2011, 11:20 PM أبو ياسر غير متواجد حالياً
 
 
( عضو شرف الإداره )
 


افتراضي بن لادن:عثروا عليه أم تخلصوامنه؟

هل يمكن لعاقل أن يصدق حثييات سقوط الأول لكل حكومات الأرض؟
وهل يمكن أن يقضي هذا المطلوب الذي تبحث عنه كل الدنيا بهذه البساطة:أن يسكن بن لادن على الشارع العام داخل بلدة اقرب إلى توصيف قرية لا يوجد فيها حتى فندق وحيد كي يهضم الأهلي غريبا أو عابر سبيل؟
أن يسكن:ثلاثة طوابق.. بنيت في قرية بمواصفات خاصة وبين عشرات المنازل التي لا ترتفع أكثر من طابق وحيد؟ أن يكون على بعد 91مترا من أكبر كلية عسكرية في أسيا الوسطى وشبه القارة الهندية وفي محيط ثكنة للجيش تقول قيادتها إنها تقوم يتمشيط دوري للمنازل لإجراءات احترازية تتعلق يحماية الأفراد والمنشأت العسكرية المجاورة؟ أن يكون منزل المطلوب الأهم في التاريخ الحديث أغلى واعلى منازل قرية ثم يكون المنزل " حاسر الرأس" في مثل هذه الظروف أمام حراس غرباء.. ومراسلين أغرب" وفوق هذا ساكن"القصر" الحديث الضخم دون ان يكون مثير لفضول ساكن قرية..
ان يعيش هذا المطلوب الأخطر في كل هذه الظروف المكشوفة حتى دون ان يغير وشما ثانويا من ملاحمه على افطلاق غلا من صبغة شعر رديئة ..هل عثروا عليه أم أنهم تخلصوا منه؟اميل تماما لفكرة.الخلاص..وهذا يبعث الف سؤال عن الكذبة الكبرى في محاربة الإرهاب إحساسي أن بن لادن.كان يعيش شيئا من " الإقامةالجبرية..
منذو سنينوأنه تحت حراسة رسمية ما.من جهاز عسكري أو استخباراتي :إنه طوال هذه السنين إ ما ورقة احتياط. وإما رصيد سياسي سيسحب في اللحظة المناسبة. وإما ورقة مساومةعلى استراتيجيات ماء. وكل ما كان ليلة الأحد ليس الإ اتفاقا على توقيت مناسب لإحراق هذه الورقة. انتهت الورقة التنظيم يتلاشى ويضعف كوادر المتعاطفين في المدن العربية المختلفة تكتشف معارك الديمو قراطية والبناء والمستقبل وإسقاط الأنظمة وبدء مرحلة الحرية على حساب الإرهاب والكهنوت ومعارك الكهوف الكاذبة هذه هي اللحظة المناسبة لإنهاء الورقة واى تاخير في غ حراقها ولو لشهر واحد سياخذ الورقة الى لعبة مختلفة..
لا حظوا ـأن العرب عادوا في اليوم التالي إلى أخبار المظاهرات ولم يعد ..بن لادن. رأس الخبر في قائمة النشرة..
أحتجزوه في الوقت المناسب وللوقت المناسب مثلما تخلصوا منه في الوقت المناسب.
كل القصة تقول : إننا أكتشفنا سذاجة أنفسنا على تصديق أغرب فيلم لعقد من الزمن..

هذا كل ما سطرة الدكتور على الموسى. في جرية الوطن.
الاربعاء.1\6\1432ه.
واما تعليقي فليس لى تعليق على الدكتور الموسى...
لكم محبتي وتقديري.
التوقيع: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ,,
رد مع اقتباس