عرض مشاركة واحدة
 
 
قديم 20-01-2012, 06:06 PM   عبدالله بن فايز العمري رحمه الله غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [22]
أديب وشاعر معروف / رحمه الله
الصورة الرمزية عبدالله بن فايز العمري رحمه الله
 

عبدالله بن فايز العمري رحمه الله is on a distinguished road
افتراضي

أبو خالد -
أحييك من كل قلبي
ثم لا أخفيك .. أن هذه الذكرى بما فيها من تجاذب الحديث المازح الممتع في حينه آنذاك .. هنا أقف
أتأمل كيف كان مضحكا حينها .. وكيف لمسته مؤلما في قلبي من خلال أسطرك التي قدمتها لنا هنا من خلال هذا الموضوع بأدق تفاصيله
لأستنتج أن الذكريات أيا كانت .. تكون مؤلمة بمرور الأيام .
هذه وجهة نظري الخاصة دون أي شمولية ، ربما لأن الموضوع استثار في العقل الباطني لديّ كثير مما هو مشابه في عهد الصبا .

أبا خالد .. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرحم العم موسى بن علي بن زارب رحمة الأبرار
وأن يسكنه فسيح جناته مع الأخيار

كما واسأله تعالى أن يمدك بالصحة والعافية أيها الأخ الحبيب الغالي على قلبي ، بل ويكون لي الفخر ان قلت استاذي فقد تشرفت بالعمل فترة ليست بالقصيرة تحت إدارتك الحكيمة .. إنها ذكريات لا تنسى .
تقبل أخي العزيز موفور احترامي وتقديري



ملاحظة هامة :-

أولا :- أحيي كافة الأخوة والأخوات الكرام الذين سبقوني بالمداخلات في هذا الموضوع ، ولا آتي إلا من بعدهم في رقي الفكر وصياغة الكلمة .
ثانيا :- أشيد بمداخلة الأستاذة القديرة الطفلة البريئة لما أضافته من إضافة .. واسأل الله الرحمة لوالدها الغالي ، ثم أتوجه لما اقترحته من اقتراح حول إهداء المكتل لأحد العاملين في حلقة الخضار بجرول .....
لدي اقتراح آخر ربما أرى أن فائدته أثمن أجرا .. كم أتمنى لو تخصص هذا المكتل ( وعاء للتمر ) حيث تملأه تمرا وتضعه في مسجد الحي لديكم وتتعهده باستمرار ويكون مجاورا لبوابة الخروج من المسجد ، وقد لاحظت هذا في العديد من المساجد .. حيث يتزود المصلين بحبات من التمر عند الخروج .
وبإذن الله يكون في هذا الأجر العظيم لصاحب الإهداء - رحمه الله - وللمهدى إليه أطال الله بقاءه .
ولتسمحوا لي على الإطالة ، وما عودتي هنا إلا بعد أن قرأت مداخلة الأستاذة الفاضلة ( الطفلة البريئة ) وفقكم الله جميعا


    رد مع اقتباس