عرض مشاركة واحدة
 
 
  #1  
قديم 05-06-2011, 12:56 AM شهرانية و الفخر ليه غير متواجد حالياً
الصورة الرمزية شهرانية و الفخر ليه
 
مشرفة سابقه
 


Lightbulb وصايا رائعة من طفل لأمه





هذه وصايا طفل لأمه ...




- أرجوك يا أمي لا تفسديني بالدلال وإعطائي كل ما أطلب من لعب أو طعام أو مال .




- أرجوك يا أمي لا ترهقي أعصابي بالإهمال أو تتركينني أصرخ وأتألم فوق الاحتمال .


- كوني حازمة معي ، فالحزم مفيد والتردد رديء ، فإن قلت لا فاجعليها لا ، وإن قلت نعم فاجعليها نعم حتى أشعر بالأمان والثقة .




- لا تتركيني أصنع أشياء رديئة وأعتاد عليها ، فالمرء هو نتاج عاداته .




- لا تهينني أمام الغرباء والأقرباء إن أخطأت ، فالنصيحة في السر أفضل .


- لا تجعليني أشعر أن أخطائي لا تغتفر ؛ لأن ذلك يضيق على وسع الحياة .


- لا تكثري في لومي وسبي ، فأنا حينئذٍ سأصم أذني .


- حاوريني إذا استفسرت ، وأجيبيني إذا سألت ، حتى نتصادق دومـًا ولا أبحث عن بديل .




- لا تقولي إنك لا تخطئين ؛ لأنني إذا صدقتك وأخطأتِ فقدت الثقة بك ؛ لأني سأصدم وأكتشف حقيقتك .





- اقبلي عذري إذا تأسفت ، واغفري لي إذا أخطأت ، حتى أتعلم فضيلة التسامح .




- لا تنسي أن الحب أفعال وليس أقوال ، وكلما حسن فعلك زاد حبي لك وللناس

.



- أعطيني الأمان ، أعطيني الحنان ، أكن لك خير الأنام .




- علميني آداب الطعام حتى يثني عليَّ الضيوف ، ويقولون : يا لها من أم عظيمة أحسنت الأدب .








- علميني احترام الناس وخاصة الجيران والكبار
.



- علميني متى أقول من فضلك ، إذا أردت شيئـًا من إنسان أو لو سمحت ؟ وإن قدم لي أحد شيئـًا أحبه أقول له : شكرًا لك جزاك الله خيرًا .




- علميني أن أعترف بخطئي مع الآخرين ، وأقول : لقد أخطأت .


- أمي .. أنا مقلد لك ولأبي ، سأحاكي فعلكما قبل قولكما .


- علميني الحب والحنان والرحمة وم بدأ العطاء في مقابل الأخذ .




- علموني الصلاة وحب الله تعالى ورسوله – صلى الله عليه وسلم - بالترغيب وطمعـًا في الثواب لا بالترهيب والعقاب .


- قدروني معنويـًا إن أحسنت أو أكلت ، ولا ترشيني ماديـًا إن غضبت أو عن الطعام امتنعت ، فالتربية تحتاج إلى وعي وحكمة .


- علموني آداب الاستئذان معكم في البيت .


- علموني كيف أعبر الطريق وانظر إلى اليمين واليسار ، وأفهم معنى ضوء الإشارة ، فالأحمر معناه قف ، والأصفر معناه استعد ، والأخضر معناه سر
.

- إذا وجدتيني مصرًا على أخذ لعبة طفل منه في سنوات عمر الأولى لأني أحب ذلك ، فقولي لي : الآن ما رأيك فيها ، إنها حقـًا جميلة .. دعها الآن ، وهيا نذهب لنشتري بعض الحاجيات ، أو نلعب بلعبة أخرى ، وأغريني بالذهاب أو اللعب بشيءٍ آخر ، حينئذٍ سأدع للطفل لعبته ولا أصرخ ولا أعاند .


التوقيع:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس