من مقالات الدكتور طارق الحبيب؟

تذكر أنك لن تستطيع أن تفهم حقيقة مراد محاورك ما لم تكن راغباً بجدية في الإنصات إلى حديثه.. كما أن معرفتك بحديث المتكلم لا تغنيك عن الاستماع.. وقد روت كتب السيرة أن شاباً قام فتكلم في مجلس عطاء بن أبي رباح؛ فأنصت له كأنه يسمع حديثه لأول مرة، فلما انتهى الشاب وانصرف تعجب الحاضرون من عطاء، فقال: والله إني لأعلم الذي قاله قبل أن يولد..!

نصيحة قيمة ابو ياسر ... التحلي بها يجمع مكاسب
عظيمة ويجنب خسائر كبيرة ... الانصات من موارد
الحكمة للانسان الكثير يسعى لجعله صفة والقليل ينجح



ع فكرة ان لا احب الحبيب ومع ذلك
قررت ان استفيد منه ...واتمنى من الجميع
الاستماع لمن تحب ولا تحب بتجرد ليتم الاستفادة

رايع يابو ياسر كلام يفيد اللي يبي يستفيد جزاك الله خير

المهندس ماجد حفظه الله انا اعرف وانا مثلك لا احبة وقد يكثر في بعض مقالاتة نت الفلسفة.. ولكن قد تجد فمن لا تحب شي ينفعك فلا ظير ان نستفيد ما قد يكون فيه فائدة ونترك ما لا يفيد لكم محبتي ابو يحي..

نسمة بحر تشرفت بالمرور وشكر على الاشادة..

عزيزي أبو ياسر
الإنصات من آداب الحوار ومالم تنصت فلن تصل إلى فهم المحاور بضم الميم والمحاور بنصبها
ومن الأدب أيضاً عدم إبداء المعرفه بحديث المتكلم مسبقاً كما قال عطاء بن أبي رباح لأنك قد تحد من حديثه مرة أخرى ظنا منه أنه سيواجه بأن حديثه معلوم سلفاً
جعلنا الله وإياكم ممن يستمع القول فيتبع أحسنه ،،،

الحكمة الطيبة طيبة بصرف النظر عن مصدرها
لك شكري وتقديري يا ابو ياسر