مكافأة نهاية الخدمه

كان هناك رجل بناء يعمل في إحدى الشركات لسنوات طويلة، فبلغ به العمر و أراد أن يقدم استقالته ليتفرغ لعائلته ، فقال له رئيسه : سوف أقبل استقالتك بشرط أن تبني منزلا أخيرآ ،فقبل الرجل البناء العرض على مضض ،وأسرع في تخليص المنزل دون (( تركيز وإتقان)) و من ثم سلم مفاتيحه لرئيسه؛فابتسم رئيسه وقال له : هذا المنزل هدية ومكافأة نهاية خدمتك للشركة طوال السنوات الماضية .. فانصدم الرجل البناء وندم بشدة أنه لم يتقن بناء منزل العمر .. " هكذا هي العبادة التى تكون على مضض وسرعة من غير اطمئنان وتركيز " فاعلم أن عبادتك في النهاية هي لك وليست لله . (فالله غني عن عباده ).

الله يبارك فيك وفي عبادتك

اقسم بالله أنها من أروع ما قرأت تسلم يمينك مختصر مفيد جدآ جدآ

لا حرمك الله أجرها يا غالي

الله المستعان لوعلم نهاية ماصنع لأتقنه
لاحرمك الله الاجر مخاوي الذيب قصه روعه
جعلنا الله واياك من الصالحين

راااااااااااائع ...

اللهم تقبل مني جميع أعمالي الصالحة
ومن جميع المسلمين
تقبل مروري

إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه

لا عدمناك مخاوي الذيب الحبيب

رائع رائع رائع
فائده عظيمه اتمنى ان يكتب الله لك اجر نقلها