 
			
				07-08-2011, 01:37 AM 
			  
			
			
			
		 
	 | 
	
		
		
		
		
		| 
				
				
		 | 
			
				
				
				 ( شمعة الديوانيه  )   ومشرفة الترحيب  ~ V I P ~ ) 
				
				
				
			 | 
	
				
  			  | 
			
				
				
				
			 | 
		 
		 
		
	 | 
	
	
	
		
		
		
			
			
				 
				قصة الملك فيصل بن عبد العزيز وكسينجر وزير الخارجيه الأمريكي ..
			 
			 
			
		
		
		 
  
		تأملوا هذه الصـوره جيداً :
 
 
    
هذه الصورة يجب أن تُدرّس  
يجب أن تستخرج منها كل المعاني والجمل . .  
والحكايات عن العزة عن الكبرياء عن الهيبة . .  
  
لُطفا تأملوا الصورة في هدوء . .  
وسوف تشعرون بشيء غريب  
  
الذي في الصورة بجوار الملك فيصل هو :  
" كسنجر" كان الملك فيصل يكرهه  
إلى درجة كبيرة ولا يتحرج رحمة الله . . 
من إبداء مقته كما هو واضح . .  
  
الصورة كانت بعد إيقاف البترول عن أمريكا  وتلاحظون الذل والمهانة على وجه " كسنجر " . .  
وحينما سأل كسنجر الملك فيصل  
- رحمة الله عليه - عن مطالبه قال :  
زوال اسرائيل  
  
ويقول ” كسينجر” -وزير الخارجية الأمريكي الأسبق- في مذكراته : 
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّة عــــام 1973 م.  
في محاولة لإثنائه عن وقف ضخّ البترول ! 
رآه متجهما ً, فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة فقال :  
" إن طائرتي تقف هامدةً في المطار بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ، و أنا مستعدٌ للدفع بالأسعار الحرة؟! " 
يقول كيسنجر : فلم يبتسمْ الملك !  
بل رفع رأسه نحوي , و قال : 
" و أنا رجل طاعن في السن ، و أمنيتي أن أصلي ركعتين  
في المسجد الاقصى قبل أن أموت ، 
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية ؟! " 
رجلٌ لن يتكرر أبداً . .  
رجلٌ وُلد لـ يكون قائداً . .  
رجلٌ حمل همّ أمّه ۆ دين . .  
رحمگ الله يَأفيَصل  
  
  
ﭑفّضَل مآ قَرآتُ . .  
		     
	
		
		
		
		
		 
       
      
       
    
		
		
		
		
	
		
		
	
	
	 |