شكرا على تعليقك ولنا تعقيب نسترسل أكثر هذا أشرت ( ان قصة العزيز قبل الاٍسلام ! وهذا خطأ عظيم الاٍسلام دين الله في الأرض والسماء منذ اسكن آدم وزوجته حواء عليهما السلام الارض . وان اختلفت مناهج الانبياء والمرسلين واختلفت شرائعهم فدينهم الاسلام - اما ما اشرت اليه بالجمله فلا تقولنا شيء لم نتقوله والامر الاهم نقف من حيث وقف رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نتجاوز الحدود التي لم يتجاوزها والله لو فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها . عقبت على العجله لكن سنشبع الموضوع فيما بعد .
عزيزي عابر سبيل ليس هناك خطأ فيما قلت سابقاً وتعدد الديانات شيئ مفروغ منه ومعروف فالإسلام هو أحد الديانات السماوية الثلاثة والمعروفة بالديانات الإبراهيمية (اليهودية، المسيحية، الإسلام)، وهي ثاني أكثر الديانات أتباعا في العالم. والمعنى العام لكلمة الإسلام هو الانقياد التام للخالق بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله. فهو تسليم كامل من الإنسان لله تعالى في كل شؤون حياته. يؤمن المسلمون أن الإسلام هو آخر الديانات السماوية، وأنها ناسخة لما قبلها كما ذكر في القرآن الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا" (المائدة: ولهذا فإن الإسلام كان آخر الديانات ومن الآيات ما نسخ بعضها الآخر بمعنى أن هناك أعمالاً يقوم بها المسلم نزلت لها أحكام في القرآن حرمت الكثير منها وأكمل الله لعباده دينهم وأتم نعمته عليهم وليس كما ذكرت ان الإسلام من عهد آدم وحواء وإلا فأين تضع اليهوديه والمسيحيه التي نزلت على أنبياء الله ورسله وأين تضع ما أعتنقه الناس من ديانات قبل الإسلام منذ أن خلق الله الأرض ومن عليها تقبل تحياتي وشكري سلفاً
الإهداءات
العرض الشجري