إن نعمة الرضاء بعطاء الله وقضائه من أجل النعم إنها القناعة الحقيقية ومازادني بهجة كلمة الطفل لأمه ( ماذا يفعل الفقراء من الناس الذين لايمتلكون باب ) سبحان من علم هذا الطفل أن ينطق بهذه الجملة حتى يملأ أمه صبراً ويعينها على تحمل ماهم فيه مشكور أختي الفاضله على هذه القصة القصيرة التي تحمل المعاني الكبيرة