كل يفتي والدرعى ترعى

النادر ...
اوافق اخوي الاشعل في كثيراً مما كتب واستثني من ذلك الوصف الضمني لابو خالد على فرضية انه يقصد ذلك مع انني لاحظت انه عمم النصيحة
واقول للاشعل لو عرفت هذا الرجل عن قرب لادركت معنى حب الخير وما بذلهُ لماله ولجهده لخدمة اهل القرية الا خير شاهد وآخر هذه الخدمات رعايته للدوري
مع انني استغربت في مقال هذا الرجل المعطاء بعض الكلمات والتي استشهد بها الاشعل مما لا يتناسب مع رمز بحجم ابوخالد فضلاً عن استحقاق الدكتور لها من عدمه
فووددت انه شنف انظارنا عن تلك الكلمات وترك نقده البناء سائغاً للمتلقين
كذلك أقوال السلف وأفعالهم : دلت على عذر بعضهم بعضاً في اجتهاداتهم، ولم يبدع أو يفسق أو يسب بعضهم بعضاً مع اختلافهم في مسائل عظيمة فكانوا لا يذكرون بعضهم إلا بخير مع استغفار كل واحد منهم لأخيه، وهذا من عظيم فقههم رضوان الله عليهم أجمعين.
روى الخلال: عن سعيد بن مسيب قال: " شهدت علياً وعثمان وكان بينهما نزغ من الشيطان، فما ترك واحد منهما لصاحبه شيئاً إلا قاله، فلو شئت أن أقص عليكم ما قالا لفعلت، ثم لم يبرحا حتى اصطلحا واستغفر كل واحد منهما لصاحبه " (حاشية السنة لأبي بكر الخلل ص461 رقم 715).
وروي أن الإمام أحمد سئل: " ما تقول فيما كان من علي ومعاوية رحمهما الله؟ فقال: ما أقول فيهما إلا الحسنى رحمهم الله أجمعين " (حاشية نفس المصدر ص 460 رقم 713).

النادر ...
قرأت ردك فوجدتك (تلعن الظلام وتعيش فيه ) اقصد من ذلك انك مقتت الشخصنه وحبست ردك في اروقتها
ثم اسمح لي بأن اعدل لك شيء كتبته فقد كتبت

المعادله الحقيقيه هي فكره فـ تخطيط فإجراء فإتخاذ فـ تصحيح فـ نقد

والصحيح ان تقول المعادله الحقيقيه هي فكرة فـ تخطيط فإجراء فإتخاذ فـ نقد فـ تصحيح
تقبلو مروري
ولكم خالص الاحترام