منذ أن خلق الله أبو البشرية آدم عليه السلام والإنسان يزداد علماً وتطوراً يوماً بعد يوم ، وفي كل عصر يزداد العلم والتطور ودائماً يكون هذا التطور والإرتقاء في العلم لصالح جميع الأفراد .
لكن لو نظرنا إلى هذا العصر وما فعل العلم والتطور فيه ، فسيكون نتائج هذا العلم والتطور عكس العصور الماضية ، فالعلم والتطور في عصرنا ً ، قد اداى الى تفشي الامراض وهذة الامراض لم يعرفها الاجداد من قبل.
وكل هذا بإسم العلم والتطور .