ولو أنني لا أعلم عن مناسبة القصيده الحزينه وسبب نقلك لها يالزعيم لكنني أود قبول هذه المشاركه وللمعلوميه فقد ذكرتني هذين البيتين بموالات طاهر كتلوج رحمه الله .
جار الهوى في فؤادي جار = ياهل الهوى كيف اسوي به
آحس في قلبي سواة النار = وخايف من النار تغدي به