إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 3,362
 
 

الملاحظات

قسم المواضـيع العامة وما ليس له قسم خاص يهتم بالمواضيع العامه وكل ماليس له قسم خاص به

الملاحظات

الإهداءات
من إدارة الديوانيه : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود إحاطتكم أن موقعنا ليس لنشر الدعايات ولهذا إن لم تكن لديك مواضيع عامه يستفيد منها القارئ فنعتذر منك سلفا لو تم إيقاف مشاركاتك     من مكة المكرمه : إقترب العيد وبذلك نهنئكم أجمل التهاني وكل عام وأنتم بخير     من مكه : السلام عليكم كيفكم يا اهل المنتدى الغالين رجعت واتنمى استمر معاكم نفيد ونستفيد ونشوف اخبار لحيفه والقاريه     من الإداره : تم إيقاف العضو سلطان توركي لعدم إلتزامه بتعليمات الديوانيه     من قسم الحوار : السلام عليكم ورحمة الله تحيه طيبه للجميع ارفقت رساله في قسم الحوار والنقاش لاصاحب حسابات الدعايه والاعلان ارجو مشاهدتها     من الإيقاف مستمر : وتم إيقاف الشلال الصاعد والغروووب لعدم إلتزامهم بقوانين الموقع     من إيقاف الأعضاء : تم إيقاف مشاركات الأعضاء سمير رامي ولاميس لعدم إلتزامهم بقوانين الموقع     من الإداره : يمنع منعا باتا الكتابه عبر أقسام المجموعة الأولى في الديوانيه وسيتم حذف من يتجاهل هذه التعليمات     من الإداره : للعلم لا يسمح بالمشاركه في مجموعة الأقسام الأولى بالديوانيه وسيتم حذف من يكب بها حذفا نهائيا     من أبها البهية : كل عام وانتم بخير     من الأخت سحر بحري : الأخت سحر بحري ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأرجو قراءة رساله خاصه مرسله لك على الخاص وإفادتي     من جده : السلام عليكم ورحمة الله و بركاته اعتذر عن هذا الأنقطاع وتبقى ديوانيتنا الحبيبة تشبه مسقط الرأس مهما طالت الغيبة لا يد من العودة والشهر علينا وعليكم مبارك     من تنبيه : آيات علي ... إن لم تلتزمي بمواقع المواضيع فسيتم حذفك من الموقع نهائياً     من تعليمات : أي عضو لا يلتزم بإنزال مواضيعه في الأقسام الخاصه بها سيحذف ويمنع تكرار الموضوع في أكثر من قسم     من التسجيل متوقف : تم ألغاء التسجيل في هذا الموقع لعدم إلتزام الأعضاء بتعليمات الديوانيه ومنها وضع المشاركات في الأقسام الخاصه بها     من الإداره : تم حذف جميع المواضيع التي لم تنزل في أقسامها والمكرره في أكثر من قسم     من الإداره : الورد الكسير .... تم حذف مواضيعك لعدم الإلتزام بالأقسام الخاصه بها     من الإداره : الأخت سحر بحري ... مواضيعك جيده ومفيده ... أشكرك واستمري وفقك الله     من الإداره هام جداً : يجب طرح الموضوع في القسم الذي يلائمه كالرياضي في القسم الرياض والديني في قسم الدين والصحي في الصحه والتجاري في الإتصاد والدعائي في قسم الدعايه وسيتم الحذف فوراً لمن لا يلتزم     من : الأخوة الأعضاء أكثر مواضيعكم بل كلها غير مفيده وهي دعائيه وهنناك قسم للدعايه أنشأناه لهذا الغرض وسيتم حذف أي مشاركه لا يتلائم موضوعها مع القسم الذي تطرح فيه ... كنا نقوم بنقلها والآن سنقوم بحذفها    

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
 
  #1  
قديم 26-07-2012, 08:11 PM المهندس ماجد غير متواجد حالياً
 
 
عضو
 
افتراضي ثمار الربيع العربي


مارايكم ؟
التوقيع:

رد مع اقتباس
 
 
 
 
قديم 26-07-2012, 11:40 PM   حتى ظلي له مهابه غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [2]
مشرف سابق
الصورة الرمزية حتى ظلي له مهابه
 

حتى ظلي له مهابه is on a distinguished road
افتراضي

أخي العزيز والغالي : المهندس ماجد




لا نعلم ماذا وراء هذه التهنئه وكذلك هل هي حقيقه ام مركبه

ولكن نسأل الله العلي القدير ان يبيد اسرائيل عن بكرة ابيهم بحق اسمائه وصفاته


أكرر شكري وتقديري


ودمت بحفظ الرحمن


التوقيع: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



حــــــتــى ظــــــــــلـي لــــــــــــه مــــــهـــــــابـــــــه


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
    رد مع اقتباس
 
 
 
 
قديم 27-07-2012, 03:51 PM   عبدالله بن مفرح غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [3]
المسؤل عن الموقع وإدارته
الصورة الرمزية عبدالله بن مفرح
 

عبدالله بن مفرح is on a distinguished road
افتراضي

أنا أعتقد يابو يحيى أن التبريكا والأحضان كانت تحدث في لقاءات بين بين ولا بد أنه تعذر ذلك فاستبدلت بواسطة التلفاز إن كانت صحيحه والذي يحدث أن الخطاب ينشد السلام وهذا فيه تصوير للرأي العام أننا كسرائليين نمد أيدينا بأغصان الزيتون فترودون علينا بالمتفجرات والقذف بالحجاره
يا سيدي العرب هم من مكنوا إسرائيل أن تتوسع ونستوطن وذلك بإصرارهم على المستحيل ( رميهم في البحر )
بنو إسرائيل أوجدهم الله عز وجل وحروبنا معهم مكنتهم من الوجود ونحن تائهين في أحلامنا
أبو رقيبه رحمه الله طلب من العرب القبول بحدود 67 ورفضوا فتوسعت إسرائيل بعدها ولم تبقي إلا القليل ويا عين يا ليل في أحلامنا ( سنرميهم في البحر ) لكن ليس في هذا الربيع ! ! !


التوقيع: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
    رد مع اقتباس
 
 
 
 
قديم 27-07-2012, 04:04 PM   الزلزال غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [4]
مدير عام
 

الزلزال is on a distinguished road
افتراضي



والله يا أخ ماجد المهندس ما أظن في المعيده وقبول الهدايا شي وشوف هذي فتوى تبين لك ذلك ليش انت زعلان

حكم تهنئة الكفار بأعيادهم (المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث)

المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث

بيروت/ موقع الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين

قرار المجلس:


مما لا شك أن القضية قضية مهمة وحساسة خاصة للمسلمين المقيمين في بلاد الغرب، وقد ورد إلى المجلس أسئلة كثيرة من الإخوة والأخوات، الذين يعيشون في تلك الديار، ويعايشون أهلها من غير المسلمين، وتنعقد بينهم وبين كثير منهم روابط تفرضها الحياة، مثل الجوار في المنزل، والرفقة في العمل، والزمالة في الدراسة، وقد يشعر المسلم بفضل غير المسلم عليه في ظروف معينة، مثل المشرف الذي يساعد الطالب المسلم بإخلاص، والطبيب الذي يعالج المريض المسلم بإخلاص، وغيرهما. وكما قيل: إن الإنسان أسير الإحسان، وقال الشاعر:

أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم *** فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ

ما موقف المسلم من هؤلاء (غير المسلمين) المسالمين لهم، الذين لا يعادون المسلمين، ولا يقاتلونهم في دينهم، ولم يخرجوهم من ديارهم أو يظاهروا على إخراجهم؟.

إن القرآن الكريم قد وضع دستور العلاقة بين المسلمين وغيرهم في آيتين من كتاب الله تعالى في سورة الممتحنة، وقد نزلت في شأن المشركين الوثنيين، فقال تعالى: {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} [الممتحنة: 8-9].

ففرقت الآيتان بين المسالمين للمسلمين والمحاربين لهم:

فالأولون (المسالمون) شرعت الآية الكريمة برهم والإقساط إليهم، والقسط يعني: العدل، والبر يعني: الإحسان والفضل، وهو فوق العدل، فالعدل: أن تأخذ حقك، والبر: أن تتنازل عن بعض حقك. العدل أو القسط: أن تعطي الشخص حقه لا تنقص منه. والبر: أن تزيده على حقه فضلاً وإحسانا.

وأما الآخرون الذين نهت الآية الأخرى عن موالاتهم، فهم الذين عادوا المسلمين وقاتلوهم، وأخرجوهم من أوطانهم بغير حق إلا أن يقولوا: ربنا الله، كما فعلت قريش ومشركو مكة بالرسول – صلى الله عليه وسلم- وأصحابه.

وقد اختار القرآن للتعامل مع المسالمين كلمة (البر) حين قال: "أن تبروهم" وهي الكلمة المستخدمة في أعظم حق على الإنسان بعد حق الله تعالى، وهو (بر الوالدين).

وقد روى الشيخان عن أسماء بنت أبي بكر – رضي الله عنهما- أنها جاءت إلى النبي –صلى الله عليه وسلم- فقالت: يا رسول الله، إن أمي قدمت علي وهي مشركة، وهي راغبة (أي في صلتها والإهداء إليها) أفأصلها؟ قال: "صلي أمك".

هذا وهي مشركة، ومعلوم أن موقف الإسلام من أهل الكتاب أخف من موقفه من المشركين الوثنيين.

حتى إن القرآن أجاز مؤاكلتهم ومصاهرتهم، بمعنى: أن يأكل من ذبائحهم ويتزوج من نسائهم، كما قال تعالى في سورة المائدة: {وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم} [المائدة: 5].

ومن لوازم هذا الزواج وثمراته: وجود المودة بين الزوجين، كما قال تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة} [الروم: 21].

وكيف لا يود الرجل زوجته وربة بيته وشريكة عمره، وأم أولاده؟ وقد قال تعالى في بيان علاقة الأزواج بعضهم ببعض: {هن لباس لكم وأنتم لباس لهن} [البقرة: 187].

ومن لوازم هذا الزواج وثمراته: المصاهرة بين الأسرتين، وهي إحدى الرابطتين الطبيعيتين الأساسيتين بين البشر، كما أشار القرآن بقوله: {وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسباً وصهراً} [الفرقان: 54].

ومن لوازم ذلك: وجود الأمومة وما لها من حقوق مؤكدة على ولدها في الإسلام، فهل من البر والمصاحبة بالمعروف أن تمر مناسبة مثل هذا العيد الكبير عندها ولا يهنئها به؟ وما موقفه من أقاربه من جهة أمه، مثل الجد والجدة، والخال والخالة، وأولاد الأخوال والخالات، وهؤلاء لهم حقوق الأرحام وذوي القربى، وقد قال تعالى: {وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله" [الأنفال: 76]، وقال تعالى: "إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى} [النحل: 91].

فإذا كان حق الأمومة والقرابة يفرض على المسلم والمسلمة صلة الأم والأقارب بما يبين حسن خلق المسلم، ورحابة صدره، ووفاءه لأرحامه، فإن الحقوق الأخرى توجب على المسلم أن يظهر بمظهر الإنسان ذي الخلق الحسن، وقد أوصى الرسول الكريم- صلى الله عليه وسلم- أبا ذر بقوله: "اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن" هكذا قال: "خالق الناس" ولم يقل: خالق المسلمين بخلق حسن.

كما حث النبي – صلى الله عليه وسلم- على (الرفق) في التعامل مع غير المسلمين، وحذر من (العنف) والخشونة في ذلك.

ولما دخل بعض اليهود على النبي – صلى الله عليه وسلم-، ولووا ألسنتهم بالتحية، وقالوا: (السام) عليك يا محمد، ومعنى (السام) الهلاك والموت، وسمعتهم عائشة، فقالت: وعليكم السام واللعنة يا أعداء الله، فلامها النبي –صلى الله عليه وسلم- على ذلك، فقالت: ألم تسمع ما قالوا يا رسول الله؟ فقال: "سمعت، وقلت: وعليكم"، (يعني: الموت يجري عليكم كما يجري علي) يا عائشة: "الله يحب الرفق في الأمر كله".

وتتأكد مشروعية تهنئة القوم بهذه المناسبة إذا كانوا – كما ذكر السائل- يبادرون بتهنئة المسلم بأعياده الإسلامية، فقد أمرنا أن نجاري الحسنة بالحسنة، وأن نرد التحية بأحسن منها، أو بمثلها على الأقل، كما قال تعالى: {وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها} [النساء: 86].

ولا يحسن بالمسلم أن يكون أقل كرما، وأدنى حظاً من حسن الخلق من غيره، والمفروض أن المسلم هو الأوفر حظاً، والأكمل خلقاً، كما جاء في الحديث "أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً"(4)، وكما قال عليه الصلاة والسلام: "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".

ويتأكد هذا إذا أردنا أن ندعوهم إلى الإسلام ونقربهم إليه، ونحبب إليهم المسلمين، وهذا واجب علينا، فهذا لا يتأتى بالتجافي بيننا وبينهم بل بحسن التواصل.

وقد كان النبي-صلى الله عليه وسلم- حسن الخلق، كريم العشرة، مع المشركين من قريش، طوال العهد المكي، مع إيذائهم له، وتكالبهم عليه، وعلى أصحابه حتى إنهم – لثقتهم به عليه الصلاة والسلام – كانوا يودعون عنده ودائعهم التي يخافون عليها، حتى إنه صلى الله عليه وسلم حين هاجر إلى المدينة، ترك علياً – رضي الله عنه-، وأمره برد الودائع إلى أصحابها.

فلا مانع إذن أن يهنئهم الفرد المسلم، أو المركز الإسلامي بهذه المناسبة، مشافهة أو بالبطاقات التي لا تشتمل على شعار أو عبارات دينية تتعارض مع مبادئ الإسلام مثل: (الصليب) فإن الإسلام ينفي فكرة الصليب ذاتها {وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم} [النساء: 156].

والكلمات المعتادة للتهنئة في مثل هذه المناسبات لا تشتمل على أي إقرار لهم على دينهم، أو رضا بذلك، إنما هي كلمات مجاملة تعارفها الناس.

ولا مانع من قبول الهدايا منهم، ومكافأتهم عليها، فقد قبل النبي –صلى الله عليه وسلم- هدايا غير المسلمين مثل المقوقس عظيم القبط بمصر وغيره، بشرط ألا تكون هذه الهدايا مما يحرم على المسلم كالخمر ولحم الخنزير.

ولا ننسى أن نذكر هنا أن بعض الفقهاء مثل شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه العلامة ابن القيم قد شددوا في مسألة أعياد المشركين وأهل الكتاب والمشاركة فيها، ونحن معهم في مقاومة احتفال المسلمين بأعياد المشركين وأهل الكتاب الدينية، كما نرى بعض المسلمين الغافلين يحتفلون بـ (الكريسماس)، كما يحتفلون بعيد الفطر، وعيد الأضحى، وربما أكثر، وهذا ما لا يجوز، فنحن لنا أعيادنا، وهم لهم أعيادهم، ولكن لا نرى بأساً من تهنئة القوم بأعيادهم لمن كان بينه وبينهم صلة قرابة أو جوار أو زمالة، أو غير ذلك من العلاقات الاجتماعية، التي تقتضي حسن الصلة، ولطف المعاشرة التي يقرها العرف السليم.

أما الأعياد الوطنية والاجتماعية، مثل عيد الاستقلال، أو الوحدة، أو الطفولة، والأمومة ونحو ذلك، فليس هناك أي حرج على المسلم أن يهنئ بها، بل يشارك فيها، باعتباره مواطناً في هذه الديار على أن يجتنب المحرمات التي تقع في تلك المناسبات.


التوقيع: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
    رد مع اقتباس
 
 
 
 
قديم 27-07-2012, 06:59 PM   ناقد بأدب غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [5]
عضو مشارك
 

ناقد بأدب is on a distinguished road
افتراضي

الله يهديك يالزلزال ما تخارجنا في مناسباتنا وتبغى الفتوى أوربيه صحيح المسلمين والمفتين في كل مكان حسب الحال لكن خلنا في سوال الباش مهندس وهو يسال ولم يبدي رايه
المهم ان المعيدات من تحت الطاوله من قبل الربيع العربي يا باش مهندس وسلامتك ومن يقرا


التوقيع:

التوقيع

ناقد بأدب

تكفون لا أحد يزعل مني لأنني أحترم الجميع وما أكتبه مجرد رأي يحتمل الصواب والخطأ
    رد مع اقتباس
 
 
 
 
قديم 28-07-2012, 12:49 AM   سعيد سداح / العقيد غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [6]
( المراقب العـــام سابق )
الصورة الرمزية سعيد سداح / العقيد
افتراضي

السبب مهندس واضح الخوف من العرب حيث العدد التنازلي لاسرائيل او بالصح اليهود بدا يأخذ مجراه في النزول ان شاء الله


التوقيع:
اسآل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرحم والدتي العزيزة

    رد مع اقتباس
 
 
 
 
قديم 28-07-2012, 11:47 AM   المهندس ماجد غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [7]
عضو
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتى ظلي له مهابه مشاهدة المشاركة
أخي العزيز والغالي : المهندس ماجد




لا نعلم ماذا وراء هذه التهنئه وكذلك هل هي حقيقه ام مركبه

ولكن نسأل الله العلي القدير ان يبيد اسرائيل عن بكرة ابيهم بحق اسمائه وصفاته


أكرر شكري وتقديري


ودمت بحفظ الرحمن

نعم هي حقيقة يا زمل ... لكن ما خلفها .. اليهود لا يهرولون عبث ... بوركت


التوقيع:

    رد مع اقتباس
 
 
 
 
قديم 28-07-2012, 11:52 AM   المهندس ماجد غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [8]
عضو
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن مفرح مشاهدة المشاركة
أنا أعتقد يابو يحيى أن التبريكا والأحضان كانت تحدث في لقاءات بين بين ولا بد أنه تعذر ذلك فاستبدلت بواسطة التلفاز إن كانت صحيحه والذي يحدث أن الخطاب ينشد السلام وهذا فيه تصوير للرأي العام أننا كسرائليين نمد أيدينا بأغصان الزيتون فترودون علينا بالمتفجرات والقذف بالحجاره
يا سيدي العرب هم من مكنوا إسرائيل أن تتوسع ونستوطن وذلك بإصرارهم على المستحيل ( رميهم في البحر )
بنو إسرائيل أوجدهم الله عز وجل وحروبنا معهم مكنتهم من الوجود ونحن تائهين في أحلامنا
أبو رقيبه رحمه الله طلب من العرب القبول بحدود 67 ورفضوا فتوسعت إسرائيل بعدها ولم تبقي إلا القليل ويا عين يا ليل في أحلامنا ( سنرميهم في البحر ) لكن ليس في هذا الربيع ! ! !

قلي يا ابوخالد هل انا فهمتك ....

انت تقول ان السلامات هذي كانت تحدث حقيقة بين الرؤساء المخلوعين وبيريس ..
ولمن سقطوا صارت ع التلفاز ...
وتقول اصرار العرب ع مالايقدرون عليه ابلغهم المهالك
وتقول ان مهما وصل الربيع العربي الحالي فاننا لسنا مستعدون لهم ...
:d
!!


التوقيع:

    رد مع اقتباس
 
 
 
 
قديم 28-07-2012, 11:59 AM   المهندس ماجد غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [9]
عضو
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزلزال مشاهدة المشاركة

والله يا أخ ماجد المهندس ما أظن في المعيده وقبول الهدايا شي وشوف هذي فتوى تبين لك ذلك ليش انت زعلان

حكم تهنئة الكفار بأعيادهم (المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث)


المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث

بيروت/ موقع الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين

قرار المجلس:

مما لا شك أن القضية قضية مهمة وحساسة خاصة للمسلمين المقيمين في بلاد الغرب، وقد ورد إلى المجلس أسئلة كثيرة من الإخوة والأخوات، الذين يعيشون في تلك الديار، ويعايشون أهلها من غير المسلمين، وتنعقد بينهم وبين كثير منهم روابط تفرضها الحياة، مثل الجوار في المنزل، والرفقة في العمل، والزمالة في الدراسة، وقد يشعر المسلم بفضل غير المسلم عليه في ظروف معينة، مثل المشرف الذي يساعد الطالب المسلم بإخلاص، والطبيب الذي يعالج المريض المسلم بإخلاص، وغيرهما. وكما قيل: إن الإنسان أسير الإحسان، وقال الشاعر:

أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم *** فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ

ما موقف المسلم من هؤلاء (غير المسلمين) المسالمين لهم، الذين لا يعادون المسلمين، ولا يقاتلونهم في دينهم، ولم يخرجوهم من ديارهم أو يظاهروا على إخراجهم؟.

إن القرآن الكريم قد وضع دستور العلاقة بين المسلمين وغيرهم في آيتين من كتاب الله تعالى في سورة الممتحنة، وقد نزلت في شأن المشركين الوثنيين، فقال تعالى: {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} [الممتحنة: 8-9].

ففرقت الآيتان بين المسالمين للمسلمين والمحاربين لهم:

فالأولون (المسالمون) شرعت الآية الكريمة برهم والإقساط إليهم، والقسط يعني: العدل، والبر يعني: الإحسان والفضل، وهو فوق العدل، فالعدل: أن تأخذ حقك، والبر: أن تتنازل عن بعض حقك. العدل أو القسط: أن تعطي الشخص حقه لا تنقص منه. والبر: أن تزيده على حقه فضلاً وإحسانا.

وأما الآخرون الذين نهت الآية الأخرى عن موالاتهم، فهم الذين عادوا المسلمين وقاتلوهم، وأخرجوهم من أوطانهم بغير حق إلا أن يقولوا: ربنا الله، كما فعلت قريش ومشركو مكة بالرسول – صلى الله عليه وسلم- وأصحابه.

وقد اختار القرآن للتعامل مع المسالمين كلمة (البر) حين قال: "أن تبروهم" وهي الكلمة المستخدمة في أعظم حق على الإنسان بعد حق الله تعالى، وهو (بر الوالدين).

وقد روى الشيخان عن أسماء بنت أبي بكر – رضي الله عنهما- أنها جاءت إلى النبي –صلى الله عليه وسلم- فقالت: يا رسول الله، إن أمي قدمت علي وهي مشركة، وهي راغبة (أي في صلتها والإهداء إليها) أفأصلها؟ قال: "صلي أمك".

هذا وهي مشركة، ومعلوم أن موقف الإسلام من أهل الكتاب أخف من موقفه من المشركين الوثنيين.

حتى إن القرآن أجاز مؤاكلتهم ومصاهرتهم، بمعنى: أن يأكل من ذبائحهم ويتزوج من نسائهم، كما قال تعالى في سورة المائدة: {وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم} [المائدة: 5].

ومن لوازم هذا الزواج وثمراته: وجود المودة بين الزوجين، كما قال تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة} [الروم: 21].

وكيف لا يود الرجل زوجته وربة بيته وشريكة عمره، وأم أولاده؟ وقد قال تعالى في بيان علاقة الأزواج بعضهم ببعض: {هن لباس لكم وأنتم لباس لهن} [البقرة: 187].

ومن لوازم هذا الزواج وثمراته: المصاهرة بين الأسرتين، وهي إحدى الرابطتين الطبيعيتين الأساسيتين بين البشر، كما أشار القرآن بقوله: {وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسباً وصهراً} [الفرقان: 54].

ومن لوازم ذلك: وجود الأمومة وما لها من حقوق مؤكدة على ولدها في الإسلام، فهل من البر والمصاحبة بالمعروف أن تمر مناسبة مثل هذا العيد الكبير عندها ولا يهنئها به؟ وما موقفه من أقاربه من جهة أمه، مثل الجد والجدة، والخال والخالة، وأولاد الأخوال والخالات، وهؤلاء لهم حقوق الأرحام وذوي القربى، وقد قال تعالى: {وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله" [الأنفال: 76]، وقال تعالى: "إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى} [النحل: 91].

فإذا كان حق الأمومة والقرابة يفرض على المسلم والمسلمة صلة الأم والأقارب بما يبين حسن خلق المسلم، ورحابة صدره، ووفاءه لأرحامه، فإن الحقوق الأخرى توجب على المسلم أن يظهر بمظهر الإنسان ذي الخلق الحسن، وقد أوصى الرسول الكريم- صلى الله عليه وسلم- أبا ذر بقوله: "اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن" هكذا قال: "خالق الناس" ولم يقل: خالق المسلمين بخلق حسن.

كما حث النبي – صلى الله عليه وسلم- على (الرفق) في التعامل مع غير المسلمين، وحذر من (العنف) والخشونة في ذلك.

ولما دخل بعض اليهود على النبي – صلى الله عليه وسلم-، ولووا ألسنتهم بالتحية، وقالوا: (السام) عليك يا محمد، ومعنى (السام) الهلاك والموت، وسمعتهم عائشة، فقالت: وعليكم السام واللعنة يا أعداء الله، فلامها النبي –صلى الله عليه وسلم- على ذلك، فقالت: ألم تسمع ما قالوا يا رسول الله؟ فقال: "سمعت، وقلت: وعليكم"، (يعني: الموت يجري عليكم كما يجري علي) يا عائشة: "الله يحب الرفق في الأمر كله".

وتتأكد مشروعية تهنئة القوم بهذه المناسبة إذا كانوا – كما ذكر السائل- يبادرون بتهنئة المسلم بأعياده الإسلامية، فقد أمرنا أن نجاري الحسنة بالحسنة، وأن نرد التحية بأحسن منها، أو بمثلها على الأقل، كما قال تعالى: {وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها} [النساء: 86].

ولا يحسن بالمسلم أن يكون أقل كرما، وأدنى حظاً من حسن الخلق من غيره، والمفروض أن المسلم هو الأوفر حظاً، والأكمل خلقاً، كما جاء في الحديث "أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً"(4)، وكما قال عليه الصلاة والسلام: "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".

ويتأكد هذا إذا أردنا أن ندعوهم إلى الإسلام ونقربهم إليه، ونحبب إليهم المسلمين، وهذا واجب علينا، فهذا لا يتأتى بالتجافي بيننا وبينهم بل بحسن التواصل.

وقد كان النبي-صلى الله عليه وسلم- حسن الخلق، كريم العشرة، مع المشركين من قريش، طوال العهد المكي، مع إيذائهم له، وتكالبهم عليه، وعلى أصحابه حتى إنهم – لثقتهم به عليه الصلاة والسلام – كانوا يودعون عنده ودائعهم التي يخافون عليها، حتى إنه صلى الله عليه وسلم حين هاجر إلى المدينة، ترك علياً – رضي الله عنه-، وأمره برد الودائع إلى أصحابها.

فلا مانع إذن أن يهنئهم الفرد المسلم، أو المركز الإسلامي بهذه المناسبة، مشافهة أو بالبطاقات التي لا تشتمل على شعار أو عبارات دينية تتعارض مع مبادئ الإسلام مثل: (الصليب) فإن الإسلام ينفي فكرة الصليب ذاتها {وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم} [النساء: 156].

والكلمات المعتادة للتهنئة في مثل هذه المناسبات لا تشتمل على أي إقرار لهم على دينهم، أو رضا بذلك، إنما هي كلمات مجاملة تعارفها الناس.

ولا مانع من قبول الهدايا منهم، ومكافأتهم عليها، فقد قبل النبي –صلى الله عليه وسلم- هدايا غير المسلمين مثل المقوقس عظيم القبط بمصر وغيره، بشرط ألا تكون هذه الهدايا مما يحرم على المسلم كالخمر ولحم الخنزير.

ولا ننسى أن نذكر هنا أن بعض الفقهاء مثل شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه العلامة ابن القيم قد شددوا في مسألة أعياد المشركين وأهل الكتاب والمشاركة فيها، ونحن معهم في مقاومة احتفال المسلمين بأعياد المشركين وأهل الكتاب الدينية، كما نرى بعض المسلمين الغافلين يحتفلون بـ (الكريسماس)، كما يحتفلون بعيد الفطر، وعيد الأضحى، وربما أكثر، وهذا ما لا يجوز، فنحن لنا أعيادنا، وهم لهم أعيادهم، ولكن لا نرى بأساً من تهنئة القوم بأعيادهم لمن كان بينه وبينهم صلة قرابة أو جوار أو زمالة، أو غير ذلك من العلاقات الاجتماعية، التي تقتضي حسن الصلة، ولطف المعاشرة التي يقرها العرف السليم.

أما الأعياد الوطنية والاجتماعية، مثل عيد الاستقلال، أو الوحدة، أو الطفولة، والأمومة ونحو ذلك، فليس هناك أي حرج على المسلم أن يهنئ بها، بل يشارك فيها، باعتباره مواطناً في هذه الديار على أن يجتنب المحرمات التي تقع في تلك المناسبات.
اهلين يا زلزال ...

اولا يا اخي انا المهندس ماجد ولست ماجد المهندس
ثانيا .. طبعا الفتوى على الراس ونحترمها واشكرك جزيل الشكر على
انك جبتها هنا .. لكن هنا الحديث عن العكس هم من يعيدوننا
ونحن لا نقول انهو لا يجوز ان نسمع لما يقولون انا اقول ليش يعايد الان
بالتحديد هذا البيريز باشا


التوقيع:

    رد مع اقتباس
 
 
 
 
قديم 28-07-2012, 12:31 PM   المهندس ماجد غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [10]
عضو
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناقد بأدب مشاهدة المشاركة
الله يهديك يالزلزال ما تخارجنا في مناسباتنا وتبغى الفتوى أوربيه صحيح المسلمين والمفتين في كل مكان حسب الحال لكن خلنا في سوال الباش مهندس وهو يسال ولم يبدي رايه
المهم ان المعيدات من تحت الطاوله من قبل الربيع العربي يا باش مهندس وسلامتك ومن يقرا
الله يسلمك .. سعدت بمرورك


التوقيع:

    رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 15
, , , , , , , , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:16 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
تطوير : ديوانية القارية ولحيفة

Security team