رؤيتنا للمرأه يجب أن تصحح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن مفرح

كتبت أختي البريئه تعليقاً جاء فيه ما إقتصيته بعاليه تسليماً بأن المراه ناقصة عقل ودين

والواقع أنني أقدر لها هذه المشاركه التي إحتوت على هذه الجزئيه بالذات لأراه كإعتراف منها
بأن المراه ناقصة عقل ودين من باب تواضعها وتسليمها لأمر فرضته قناعات الناس وتفسيراتهم الخاطئه

كما أن المقاصد لا تفسر بالهوى بل بالهدف ولم ولن نبلغ ما يهدف إليه صلى الله عليه وسلم من من ذلك إن كان الحديث صحيحاً وعلينا جميعاً أن نحترم المرأه فقد أكرمها الإسلام رغماً عن أنوفنا وعن وتفسيرنا الخاطئ والموضوع قابل للنقاش والمداوله دون إنحياز أو تعصب لرأي قد لا يكون منصفاً وبالله التوفيق ،،،

بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الخ الفاضل أبو خالد

تحية إجلال وتقدير ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته )

وهبك الله ماشاء الله تبارك الله من العلم والحكمة وكرم الأخلاق الكثير زادك الله من فضله
ويحق لي القول عنك ماقاله الشاعر

فإذا رزقت خليقـة محمـودة

فقد اصطفاك مقسـم الأرزاق

والعلم إن لم تكتنفـه شمائـل

تعليه كـان مطيـة الإخفـاق

لا تحسبن العلم ينفـع وحـده

إن لـم يتـوج ربـه بخـلاق
ويسعدني فهمك لتسليمي لمضمون وهدف الحديث الشريف

ناقصات عقل ودين وش السوات

حيث جاء في الحديث الشريف
عن عبد الله بن عمر
يا معشر النساء ! تصدقن وأكثرن الاستغفار. فإني رأيتكن أكثر أهل النار فقالت امرأة منهن ، جزلة :
ومالنا يا رسول الله أكثر أهل النار
قال : تكثرن اللعن وتكفرن العشير وما رأيت منناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن.
قالت: يا رسول الله ! وما نقصان العقل والدين ؟قال: أما نقصان العقل فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل.
فهذا نقصان العقل وتمكثالليالي ما تصلي وتفطر في رمضان فهذا نقصان الدين
الراوي: عبد الله بن عمر المحدث: مسلم.
- المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 79 خلاصة الدرجة: صحيح وهومروي أيضا في البخاري.

هناك قاعدة لأهل العلمتقول "قال العلماء إذا صح الحديث
وجب التصديق والتسليم به أولا ثم محاولة فهمهثانيا"

من الناحية السيكولوجية وليست الشرعية سأتناول الحديث
فالحديث الشريف الصحيح لاينطق عن الهوى جميعنا نسلم بذلك
قد يشعرنا الحديث نفسيا بشئ ما ...
ولتديننا آمنا وسلمنا به فهو عليه السلام لاينطق عن الهوي
مشكلتنا في الفهم الخاطئ للحديث
ربما من البعض هداهن الله يقفن يعترض عليه تأخذهن الجرأة
وبعض الرجال هداهم الله يستخدموه
كنقطة ضعف ضد المراة أو كشتم أو امتهان للمرأة
في حين ندرك ونعلم إن الأسلام أكرم المرأة أيما إكرام
والحديث
في حقيقته وفي لبه يدل على عظمة المرأة
فالمرأة أعظم من الرجل
( رجاء أخواني الرجال قليل من الصبر بس أكمل لو سمحتوا ) بدون زعل
الرسول عليه أفضل الصلاة والتسليم لاينطق عن الهوى إنما بوحي يوحى
ونعلم في سورة يوسف عليه السلام
قالوله تعالى في وصف المرأة
إن كيدكن كان عظيم
ولو فكرنا شوي نرى أن الكيد من أين يأتي
من التخطيط من الترتيب من التفكير من الحنكة من السياسة وكل ذلك مصدره من أين ؟ أكيد من العقل
ولايقصد بالكيد هنا الخبث . والعياذ بالله لا
ولذلك قال عليه السلام
( مارأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم منكن )

وإن أردنا القياس على الحديث لقلنا
(مارأيت من أعرج أسرع من عداء مشهوور من ذلك الأعرج )
أي أن الأعرج هو الأسرع من العداء (أعرج وسريع )
والمرأة بنقص عقلها ودينها أقوى من الرجل وأقدر وأحكم
وحتى من الرجل الحازم
ولكن أين ؟
في إدارة شؤون علاقتها مع ذلك الرجل خاصة في حياتها الزوجية في بيتها

و الحديث الشريف ليس فيه إمتهان ولا إذلال كما يفهم البعض
المرأة قوية أقدر وأحكم من الرجل نعم
حتى لديها من رجاحة العقل ماقد تتفوق به ولكن لديها مشكلة
وهذه حقيقة المرأة مشكلتها إنها إنفعالية مزاجية بطبعها
( اخواتي رحم الله إمرأ عرف قدر نفسه تلك حقيقة فينا لاغبار عليها )
ولكنها صفات جميلة فينا
لماذا ؟
لأنها تجمل وتكمل بذلك الرجل نصفها الذي خلقت من ضلعه الأعوج
( حتى يتكامل الليل بالنهار )
وبسبب انفعاليتها ومزاجيتها هذه سحب منها الله تعالى
( القوامة والطلاق )
فالرجل حازم + صخر + جاف
( لاتزعلوا مافي شي يزعل هذه طبيعة الرجل )
والمرأة تتحكم فيها وبشدة العاطفة
وهي ماتحتاج إليه في تربية أبنائها كما هي مطلب أساسي في تكوينها
حيث خلقت من ذلك الضلع الأعوج المجاور للقلب مصدر الحب
وهو أعوج ليحمي القلب بإعوجاجه ولو لم يكن كذلك لكانت أقل دقة تؤثر في القلب

ولأن النساء ناقصات عقل ودين ومخلوقة من ضلع أعوج وللذكر عنها حظ أثنين
فالله تعالى أكرمهن في القران بسورة كاملة بالنساء
وقال الرسول عليه السلام حاثا (أستوصوا بالنساء خير )
وقال (رفقا بالقوارير )
وقال (خيركم خيركم لأهله وانا خيركم لأهله )

وقال في عائشة رضوان الله تعالى عليها حبه ( خذو دينكم عن هذه الحميراء )
وعائشة رضي الله تعالى عنها وأرضاها فقية الدين
لم ترزق من رسول الله عليه الصلاة والسلام بأبناء حكمة الله تعالى في ذلك
والله تعالى أعلم حتى تتفرغ لدينها وفقهها فلا تنشغل بهم ليأخذوا عنها الصحابة والتابعين ماكان عن الرسول .
قال تعالى ( ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ...)
وأخيرا
إن أصبت فمن الله وأن أخطأت فمن نفسي وأعوذ بالله من الشيطان
تحياتي وبحفظ الله ورعايته
أختكم البريئة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطفلة البريئة

بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الخ الفاضل أبو خالد

تحية إجلال وتقدير ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته )

وهبك الله ماشاء الله تبارك الله من العلم والحكمة وكرم الأخلاق الكثير زادك الله من فضله

ويحق لي القول عنك ماقاله الشاعر

فإذا رزقت خليقـة محمـودة

فقد اصطفاك مقسـم الأرزاق

والعلم إن لم تكتنفـه شمائـل

تعليه كـان مطيـة الإخفـاق

لا تحسبن العلم ينفـع وحـده

إن لـم يتـوج ربـه بخـلاق
ويسعدني فهمك لتسليمي لمضمون وهدف الحديث الشريف

ناقصات عقل ودين وش السوات

حيث جاء في الحديث الشريف
عن عبد الله بن عمر
يا معشر النساء ! تصدقن وأكثرن الاستغفار. فإني رأيتكن أكثر أهل النار فقالت امرأة منهن ، جزلة :
ومالنا يا رسول الله أكثر أهل النار
قال : تكثرن اللعن وتكفرن العشير وما رأيت منناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن.
قالت: يا رسول الله ! وما نقصان العقل والدين ؟قال: أما نقصان العقل فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل.
فهذا نقصان العقل وتمكثالليالي ما تصلي وتفطر في رمضان فهذا نقصان الدين
الراوي: عبد الله بن عمر المحدث: مسلم.
- المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 79 خلاصة الدرجة: صحيح وهومروي أيضا في البخاري.

هناك قاعدة لأهل العلمتقول "قال العلماء إذا صح الحديث
وجب التصديق والتسليم به أولا ثم محاولة فهمهثانيا"

من الناحية السيكولوجية وليست الشرعية سأتناول الحديث
فالحديث الشريف الصحيح لاينطق عن الهوى جميعنا نسلم بذلك
قد يشعرنا الحديث نفسيا بشئ ما ...
ولتديننا آمنا وسلمنا به فهو عليه السلام لاينطق عن الهوي
مشكلتنا في الفهم الخاطئ للحديث
ربما من البعض هداهن الله يقفن يعترض عليه تأخذهن الجرأة
وبعض الرجال هداهم الله يستخدموه
كنقطة ضعف ضد المراة أو كشتم أو امتهان للمرأة
في حين ندرك ونعلم إن الأسلام أكرم المرأة أيما إكرام
والحديث
في حقيقته وفي لبه يدل على عظمة المرأة
فالمرأة أعظم من الرجل
( رجاء أخواني الرجال قليل من الصبر بس أكمل لو سمحتوا ) بدون زعل
الرسول عليه أفضل الصلاة والتسليم لاينطق عن الهوى إنما بوحي يوحى
ونعلم في سورة يوسف عليه السلام
قالوله تعالى في وصف المرأة
إن كيدكن كان عظيم
ولو فكرنا شوي نرى أن الكيد من أين يأتي
من التخطيط من الترتيب من التفكير من الحنكة من السياسة وكل ذلك مصدره من أين ؟ أكيد من العقل
ولايقصد بالكيد هنا الخبث . والعياذ بالله لا
ولذلك قال عليه السلام
( مارأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم منكن )

وإن أردنا القياس على الحديث لقلنا
(مارأيت من أعرج أسرع من عداء مشهوور من ذلك الأعرج )
أي أن الأعرج هو الأسرع من العداء (أعرج وسريع )
والمرأة بنقص عقلها ودينها أقوى من الرجل وأقدر وأحكم
وحتى من الرجل الحازم
ولكن أين ؟
في إدارة شؤون علاقتها مع ذلك الرجل خاصة في حياتها الزوجية في بيتها

و الحديث الشريف ليس فيه إمتهان ولا إذلال كما يفهم البعض
المرأة قوية أقدر وأحكم من الرجل نعم
حتى لديها من رجاحة العقل ماقد تتفوق به ولكن لديها مشكلة
وهذه حقيقة المرأة مشكلتها إنها إنفعالية مزاجية بطبعها
( اخواتي رحم الله إمرأ عرف قدر نفسه تلك حقيقة فينا لاغبار عليها )
ولكنها صفات جميلة فينا
لماذا ؟
لأنها تجمل وتكمل بذلك الرجل نصفها الذي خلقت من ضلعه الأعوج
( حتى يتكامل الليل بالنهار )
وبسبب انفعاليتها ومزاجيتها هذه سحب منها الله تعالى
( القوامة والطلاق )
فالرجل حازم + صخر + جاف
( لاتزعلوا مافي شي يزعل هذه طبيعة الرجل )
والمرأة تتحكم فيها وبشدة العاطفة
وهي ماتحتاج إليه في تربية أبنائها كما هي مطلب أساسي في تكوينها
حيث خلقت من ذلك الضلع الأعوج المجاور للقلب مصدر الحب
وهو أعوج ليحمي القلب بإعوجاجه ولو لم يكن كذلك لكانت أقل دقة تؤثر في القلب

ولأن النساء ناقصات عقل ودين ومخلوقة من ضلع أعوج وللذكر عنها حظ أثنين
فالله تعالى أكرمهن في القران بسورة كاملة بالنساء
وقال الرسول عليه السلام حاثا (أستوصوا بالنساء خير )
وقال (رفقا بالقوارير )
وقال (خيركم خيركم لأهله وانا خيركم لأهله )

وقال في عائشة رضوان الله تعالى عليها حبه ( خذو دينكم عن هذه الحميراء )
وعائشة رضي الله تعالى عنها وأرضاها فقية الدين
لم ترزق من رسول الله عليه الصلاة والسلام بأبناء حكمة الله تعالى في ذلك
والله تعالى أعلم حتى تتفرغ لدينها وفقهها فلا تنشغل بهم ليأخذوا عنها الصحابة والتابعين ماكان عن الرسول .
قال تعالى ( ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ...)
وأخيرا
إن أصبت فمن الله وأن أخطأت فمن نفسي وأعوذ بالله من الشيطان
تحياتي وبحفظ الله ورعايته
أختكم البريئة

أشكرك على مداخلتك يالغاليه وإن أصبنا فمن الله وإن أخطأنا فمن أنفسنا ومن الشيطان وأنا لم أنفي الحديث نفياً قاطعاً بل قلت لو صح الحديث والأحاديث كثيرة تنقسم إلى أقسام عده :ـ
الحديث الصحيح -
الحديث المسند الذي يتصل إسناده بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه, ولا يكون شاذاً ولا معللاً
الحديث الغريب.. الفرد -
ا انفرد براويته راوٍ واحد. ومثاله: حديث "إنما الأعمال بالنيات " تفرد به عن رسول الله عمر بن الخطاب، ورواه عن عمر علقمة بن
وقاص الليثي، ورواه عن علقمة بن وقاص الليثي محمد بن إبراهيم التيمي، ورواه عن محمد بن إبراهيم التيمي يحيى بن سعيد الأنصاري
**الحديث المجهول -
تنقسم الجهالة إلى نوعين
جهالة عينٍ - جهالة حالٍ. مجهول العين : هو من روى عنه راوٍ واحد
ولم يوثقه معتبر. مجهول الحال (أو الوصف): هو من روى عنه راويان فأكثر, ولم يوثقه معتبر
ومجهول العين في الغالب لا يصلح في الشواهد, ولا في المتابعات، بينما
مجهول الحال يصلح في الشواهد والمتابعات . وقد تساهل بعض أهل العلم في جهالة التابعين, ورقوا أحاديث بعض من جهلت
حاله من التابعين إلى الحسن, بل وإلى الصحة، برهانهم في ذلك قول رسول الله : " خير الناس قرني, ثم الذين يلونهم**
الحديث الحسن -
هو نفس تعريف الصحيح, إلا أنه في رجاله من هو خفيف الضبط, ويُحتج به**
الحديث الضعيف -
هو ما لم تتوافر فيه شروط الصحة أو الحُسن**
الحديث المنقطع
هو ما سقط من وسط إسناده رجل، وقد يكون الانقطاع في موضع واحد, وقد يكون في أكثر من موضع**
الحديث المقطوع
هو الموقوف على التابعي قولاً أو فعلاً**
الحديث المرسل
هو حديث التابعي إذا قال: قال رسول الله أو كلمة نحوها, وخصَّه بعض أهل العلم بكبار التابعين ، واختصاصه بكبار التابعين هي الصورة التي لا خلاف فيها، وأطلق بعض أهل العلم المرسل على ما سقط من إسناده رجل من أي موضع كان. المرسل من أقسام الضعيف**
الحديث المتروك
هو الذي يرويه من يتهم بالكذب, ولا يعرف ذلك الحديث إلا من جهته, ويكون مخالفاً للقواعد العامة**
الحديث المعلق
هو ما حذف من مبتدأ إسناده واحد فأكثر ولو إلى آخر الإسنادوتنقسم المعلقات إلى قسمين
معلقات بصيغة الجزم نحو: قال-ذكر- وروى
معلقات بصيغة التمريض نحو: يُذْكر- يقال- يُرْوَى**
الحديث المسند
فيه أقوال
قول الحاكم: هو ما اتصل إسناده إلى رسول الله
قول الخطيب: هو ما اتصل إلى منتهاه
قول ابن عبد البر: هو المروي عن رسول الله سواء كان متصلاً أو منقطعا**
الحديث المتصل
هو المنافي للإرسال والانقطاع, ويشمل المرفوع إلى النبي والموقوف على الصحابي، فعليه يكون المتصل هو الذي سمعه كل راوٍ من الذي قبله, ويشمل المرفوعَ إلى رسول الله , والموقوفَ على الصحابي**
الحديث المرفوع
هو ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم قولاً أو فعلاً عنه, سواء كان متصلاً أو منقطعاً أو مرسلاً , هذا قول الأكثر**
الحديث الموقوف
هو الموقوف على الصحابي قولاً أو فعلاً**
الحديث المعضل
هو ما سقط من وسط إسناده اثنان فأكثر على التوالي**
الحديث الشاذ
تعريف الشافعي: فرد ثقة خالف .
الحاكم: فرد ثقة . الخليلي: فرد .
ابن الصلاح : الأول: تعريف الشافعي . الثاني: فرد ضعيف ، أي تفرد الضعيف أي أن الشافعي يشترط أن يكون راويه ثقة خالف فيه غيره. بينما الحاكم يشترط أن يكون راويه ثقة خالف أو لم يخالف، بينما الخليلي يشترط مجرد التفرد ، وابن الصلاح له
تعريفان
الأول: تعريف الشافعي
والثاني: أن يكون راويه ضعيفًا تفرد به. والذي عليه العمل هو تعريف الشافعي رحمه الله**
الحديث المنكر
هو ما خالف فيه الضعيف غيره . أي أنه إذا كان هناك ثقة خالف من هو أوثق منه فحديث الثقة يسمى شاذاً، وحديث الثقات يسمى محفوظاً، وإذا كان ضعيفاً وخالف من هو أرجح منه فحديث الضعيف يسمى منكراً ، والأرجح يسمى معروفاً . تنبيه: بعض المتقدمين يطلقون على الحديث إنه منكر ويقصدون مجرد تفرد الراوي. راجح ترجمة محمد بن إبراهيم التميمي في مقدمة الفتح،وانظر أيضاً حديث الاستخارة في البخاري، وكلام الحافظ ابن حجر الذي ذكره عليه ، وما نقله ابن حجر عن الإمام أحمد في ذلك(فتح الباري) وإذا قال البخاري في راوٍ: إنه منكر الحديث فهي من أرادأ عبارات التخريج عنده**
الحديث المعلول
هو الحديث الذي اطلع فيه على علة تقدح في صحته مع أن الظاهر سلامته منها، ويتطرق ذلك إلى الإسناد الذي : رجاله ثقات ، الجامع شروط الصحة من حيث الظاهر . قد تكون العلة بالإرسال في الموصول أو الوقف في المرفوع ، وإسقاط ضعيف بين ثقتين قد سمع أحدهما من الآخر أو الاختلاف على رجل في تسمية شيخه أو تجهيله أو غير ذلك**
حديث لا أصل له
معناه: لا إسناد له، قاله ابن تيمية رحمه الله

ثم إن فهمنا لها ولمعانيها فهم خاطئ وليس لأحد منا أن يبيح لنفسه إنتقاد خلق الله فهو الخالق عز وجل فهل لنا أن ننتقد الصنعه أم الصانع .
كليهما لا يحق لنا أن ننتقدها وقد قرأت كثيراً من التعلقات عن المقصود بنقص العقل والدين تنبئ عن سوء فهم لما عناه الحديث إن صح وأقول إن صح مرة أخرى ولك جزيل التقدير ،،،