عرض مشاركة واحدة
 
 
قديم 21-11-2012, 12:43 AM   عبدالله بن مفرح غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [8]
المسؤل عن الموقع وإدارته
الصورة الرمزية عبدالله بن مفرح
 

عبدالله بن مفرح is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح الدين مشاهدة المشاركة

مسكينه الموضفه في بلادي : ان مايدمي قلب كل منصف هو هذا الشرط في عقد النكاح ( راتبها لها او لوالدها )وهل فقدة الاهليه تماماً حتى يتقاسم الجميع راتبها وهي بينهم لايسمح لها بالقول الفصل وهي صاحبة الامر فيه
اليس من الواجب عدم التحدث فيه طالما هي صاحبة الامر ولكنها النيه المبيته من الطرفين في تقسيم الكعكه مسكينه ايته الموضفه معكي راتب لكن لاتملكينه
صلاح الدين


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرات القصه والردود عليها أو بالأصح الآراء حول الموضوع والسوآل ( هل يجب أن تساعد المراه الرجل ) ووجدت أن هناك بعد بين القصه والسوآل
فالقصه لم تتطرق أصلاً إلى المساعده من عدمه بل كانت تحوم حول الجفاء من إبنة البلد وأهلها لإبن بلدهم ثم أن الزواج من الأجبنيه كان هو البلسم الشافي .
أعتقد أن مثل هذه القصص محدودة جداً ولا أشك أن هناك مغالاة في بعض التكاليف لكن تظل ثقافة سائده لن يتأتى تغييرها بالزواج من أجنبيه بل بالوعي والحد من البذخ الذي يبدو أنه أصبح محدوداً وأن الناس قد وعو عندما كثرت العنوسه نتيجة إزدياد عدد الفتيات قياساً بعدد الشباب .
الثقافه مهمة في تكوين الأسروالسعوديات عموماً هن كما قال الأخ صلاح الدين أمهاتنا وبناتنا وأخواتنا و.... الخ
وفي المقابل ليس كل زواج من أجنبية ناجح أبداً وكما توقع بطل القصه بأنه سيلاقي مشاكل بعد الزواج بين سفرة وأخرى لزيارة أهلها وأقاربها و....... ألخ
عندما دخلت تلك اليتيمه في القصه الحقيقيه أو الوهميه فإن ذلك الرجل منحه الله إنسانة مقطوعة من شجره وليس كل الأجنبيات كذلك فيا ما سمعنا من قصص إنتهت باستيلاء أولئك الأجنبيات على أموال وأولاد ثم تبخرت أحلام الحب والومانسية المزعومه .
الكثير من الأجنبيات تبني عاطفتها على مصلحتها فإذا ما تحققت خاصة وأننا نحن السعوديون سرعان ما ( نكلخ ) ونسلم كل شيئ نتيجة الحرمان العاطفي أو سمه الفراغ العاطفي الي يتولد لدى البعض منا .
أقول فإذا ما تأكدت من نجاح أهدافها بدأت تنقلب الحياة الرومانسية العاطفيه إلى جحيم والمشكله إن بدأ ذلك الجحيم وهي في بلدها .
لا شك أن لدينا في بلدنا بعض الظواهر السيئه تسببت في وجود هذا الفكر الذي بنيناه في دواخلنا بأن القصه التي أوردتها أخي تويكس هي الحل .
لا أعتقد أن ذلك حلاً جذرياً لكننا نحتاج إلى معرفة حقوق كل منا على الآخرلتستقيم الحياه .
أعجبني تعليق أخي الكريم صلاح الدين الذي إقتبسته أعلاه لأنه واقع ملموس في حياة كثير من الأسر وهوإقتسام الكعكه وترك الفتات لصاحبة الشأن .
تحياتي للجميع


التوقيع: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
    رد مع اقتباس