هل يجب ان تساعد المرأة الرجل ؟

تويكس:السلام عليكم

اجيب في البدايه على عنوانك الذي طرحت في هذا السؤال : وقلت هل يجب ان تساعد المرأة الرجل ؟ اقول لك لا لا يجب ان تساعده من حيث النفقه اما غيرها ففي الامرمتسع

ثم اذا ما اتينا على منقولك وهي هذه القصه التي بنيت عليها عنوان موضوعك فهي قصه اذا ما دققنا فيها اتت كتالي:

اللبنانيه:بطلة القصه

االنجديه:الجانب المضلم في القصه

الزميله:مراقبة القصه وناقلتها

خالها: الوسيط

تجد ان اللبنانيه: جميله سنها لم نعرف الا انها اصغر يتيمه ثريه من عائلة ثريه ومحترمه تقدس الحياة الزوجيه محجبه لا تحب الغيبه والنميمه ناجحه في عملها الكل يحبها حقيقه اوصاف ولا في الخيال

النجديه: جمالها منقوص بلغة الخمسين يعني (جده) ابنها عمره 18 قمة المراهقه يتعب قبيله فمابالك بزوج الام نمامه حقوده حسوده من عائلة استخباراتيه متشد ين في الشروط الزوجيه ومن (نجد) موطن (التشدد والرجعيه) يعني اوصاف لايمكن الانسجام معها ابداً

ثم لم تخفي هذه الزميله الناقله للحدث انها كانت مع النجديه على حد تعبيرها من باب (العنصريه) وما ان اصبحت اللبنانيه مديرة القسم الا وتبدلت الحال واكتشفت مالم تكتشفه من قبل فوجدة ان هذه النجديه بذيئة اللسان مع الكل باعتها من اجل المديرة (ههههههه)

ان هذه القصه الغير محبوكه لها غرض واحد فقط هو تشويه البنت السعوديه وبالتحديد النجديه في عين المشاهد

اللبنانيه :تمتلك كل مقومات الجمال وسهلة المنال كما وصفة الراويه في القصه
اما النجديه :وهي بنت البلد فتمتلك جميع مقومات القباحه وصعبة المنال

اقول: لن اقول ان النساء في بلدي بلغو القمه في الصفات الخُلُقية والخَلْقية فالكمال لله وحده سبحانه
ولكن: يضل هناك مايتميزن به بنات بلدي . ان من الاجحاف ان يعمم وضع شاذ اذا ماسلمنا بصحة القصه على مجتمع كامل .
بضنك: ماهو نتاج مجتمع يكون بهذه الصورة التي تم تعميمها من خلال هذه القصه

اكيد: افشل شعب في العالم ونحن لسنا كذلك

الاصل :ان الزوج ينفق على زوجته بما فضله الله واذا ساهمت الزوجه مع زوجها في النفقه فهذا كرم منها وتأجرعلى ذلك ولا يعد عملها هذا ملزم لها في المستقبل

حتى لو كان زوجها فقيراً فهي تدفع له الزكاة من مالها وهو الملزوم بالسعي في طلب الرزق

اما المفهوم الحديث عند بعض الشباب فهي جميله ولبنانيه المعشر اذا امكنته من الراتب وحافز وشينه وقوية اذا قالت دع مالي وصرافتي

مسكينه الموضفه في بلادي : ان مايدمي قلب كل منصف هو هذا الشرط في عقد النكاح ( راتبها لها او لوالدها )وهل فقدة الاهليه تماماً حتى يتقاسم الجميع راتبها وهي بينهم لايسمح لها بالقول الفصل وهي صاحبة الامر فيه
اليس من الواجب عدم التحدث فيه طالما هي صاحبة الامر ولكنها النيه المبيته من الطرفين في تقسيم الكعكه مسكينه ايته الموضفه معكي راتب لكن لاتملكينه

مع الاسف هذا حال الكثير ولن اقول الكل فهل اصبحة الوضيفه هي سبب تعاسة وعنوسة الفتيات في هذا المجتمع الا يحتاج منا جميعاً مراقبة الله في هذه المراه ونصتوصي بها خيراً كما اخبر الحبيب عليه الصلاة والسلام في وصيته الاخير قبل ان ينتقل الى الرفيق الاعلى

اخي العزيز تويكس : هناك حمله ممنهجه بقصد او بغير قصد بتشويه اجمل ما حبب لنبينا عليه الصلاة والسلام الا وهم النساء ولا شك اننا نقتفي اثره الكريم فيما حبب اليه
فماذا ابقينا لنا اذا شوهنا هذه النعمه
بالبذيء من الاقوال والسخريه الجارحه التي مع الاسف اصبحت عنواناً تعرف به هذه النعمه في مواقع التواصل وهي (ام الركب) ومع الاسف اننا ساهمنا في رواجها بقصد او بغير قصد حتى انطبع في ذهن الاجانب ان بنت بلدي لاتحسن تنضيف نفسها والدليل هذه الركبه السوداء

الفتاه السعوديه من هي انها امي واختي وزوجتي وابنتي ولايمكن ان تكتمل حياتي الا بوجودهن فهلا كففنا عن مثل هذه الاقوال الجارحه

لست هنا اريد ان يقال مناصر لحقوق وهو حق ولكنه ايعاز لمن افرط في القدح ان يقف وان تعلم كل امراه ان الله خلقها حره بضوابط الشرع وعليها ان تكون خير من يعبر عن نفسها
اطلت ولكن لابد ان اعطي الموضوع حقه

وتحياتي لك يا تويكس

صلاح الدين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح الدين

تويكس:السلام عليكم

اجيب في البدايه على عنوانك الذي طرحت في هذا السؤال : وقلت هل يجب ان تساعد المرأة الرجل ؟ اقول لك لا لا يجب ان تساعده من حيث النفقه اما غيرها ففي الامرمتسع

ثم اذا ما اتينا على منقولك وهي هذه القصه التي بنيت عليها عنوان موضوعك فهي قصه اذا ما دققنا فيها اتت كتالي:

اللبنانيه:بطلة القصه

االنجديه:الجانب المضلم في القصه

الزميله:مراقبة القصه وناقلتها

خالها: الوسيط

تجد ان اللبنانيه: جميله سنها لم نعرف الا انها اصغر يتيمه ثريه من عائلة ثريه ومحترمه تقدس الحياة الزوجيه محجبه لا تحب الغيبه والنميمه ناجحه في عملها الكل يحبها حقيقه اوصاف ولا في الخيال

النجديه: جمالها منقوص بلغة الخمسين يعني (جده) ابنها عمره 18 قمة المراهقه يتعب قبيله فمابالك بزوج الام نمامه حقوده حسوده من عائلة استخباراتيه متشد ين في الشروط الزوجيه ومن (نجد) موطن (التشدد والرجعيه) يعني اوصاف لايمكن الانسجام معها ابداً

ثم لم تخفي هذه الزميله الناقله للحدث انها كانت مع النجديه على حد تعبيرها من باب (العنصريه) وما ان اصبحت اللبنانيه مديرة القسم الا وتبدلت الحال واكتشفت مالم تكتشفه من قبل فوجدة ان هذه النجديه بذيئة اللسان مع الكل باعتها من اجل المديرة (ههههههه)

ان هذه القصه الغير محبوكه لها غرض واحد فقط هو تشويه البنت السعوديه وبالتحديد النجديه في عين المشاهد

اللبنانيه :تمتلك كل مقومات الجمال وسهلة المنال كما وصفة الراويه في القصه
اما النجديه :وهي بنت البلد فتمتلك جميع مقومات القباحه وصعبة المنال

اقول: لن اقول ان النساء في بلدي بلغو القمه في الصفات الخُلُقية والخَلْقية فالكمال لله وحده سبحانه
ولكن: يضل هناك مايتميزن به بنات بلدي . ان من الاجحاف ان يعمم وضع شاذ اذا ماسلمنا بصحة القصه على مجتمع كامل .
بضنك: ماهو نتاج مجتمع يكون بهذه الصورة التي تم تعميمها من خلال هذه القصه

اكيد: افشل شعب في العالم ونحن لسنا كذلك

الاصل :ان الزوج ينفق على زوجته بما فضله الله واذا ساهمت الزوجه مع زوجها في النفقه فهذا كرم منها وتأجرعلى ذلك ولا يعد عملها هذا ملزم لها في المستقبل

حتى لو كان زوجها فقيراً فهي تدفع له الزكاة من مالها وهو الملزوم بالسعي في طلب الرزق

اما المفهوم الحديث عند بعض الشباب فهي جميله ولبنانيه المعشر اذا امكنته من الراتب وحافز وشينه وقوية اذا قالت دع مالي وصرافتي

مسكينه الموضفه في بلادي : ان مايدمي قلب كل منصف هو هذا الشرط في عقد النكاح ( راتبها لها او لوالدها )وهل فقدة الاهليه تماماً حتى يتقاسم الجميع راتبها وهي بينهم لايسمح لها بالقول الفصل وهي صاحبة الامر فيه
اليس من الواجب عدم التحدث فيه طالما هي صاحبة الامر ولكنها النيه المبيته من الطرفين في تقسيم الكعكه مسكينه ايته الموضفه معكي راتب لكن لاتملكينه

مع الاسف هذا حال الكثير ولن اقول الكل فهل اصبحة الوضيفه هي سبب تعاسة وعنوسة الفتيات في هذا المجتمع الا يحتاج منا جميعاً مراقبة الله في هذه المراه ونصتوصي بها خيراً كما اخبر الحبيب عليه الصلاة والسلام في وصيته الاخير قبل ان ينتقل الى الرفيق الاعلى

اخي العزيز تويكس : هناك حمله ممنهجه بقصد او بغير قصد بتشويه اجمل ما حبب لنبينا عليه الصلاة والسلام الا وهم النساء ولا شك اننا نقتفي اثره الكريم فيما حبب اليه
فماذا ابقينا لنا اذا شوهنا هذه النعمه
بالبذيء من الاقوال والسخريه الجارحه التي مع الاسف اصبحت عنواناً تعرف به هذه النعمه في مواقع التواصل وهي (ام الركب) ومع الاسف اننا ساهمنا في رواجها بقصد او بغير قصد حتى انطبع في ذهن الاجانب ان بنت بلدي لاتحسن تنضيف نفسها والدليل هذه الركبه السوداء

الفتاه السعوديه من هي انها امي واختي وزوجتي وابنتي ولايمكن ان تكتمل حياتي الا بوجودهن فهلا كففنا عن مثل هذه الاقوال الجارحه

لست هنا اريد ان يقال مناصر لحقوق وهو حق ولكنه ايعاز لمن افرط في القدح ان يقف وان تعلم كل امراه ان الله خلقها حره بضوابط الشرع وعليها ان تكون خير من يعبر عن نفسها
اطلت ولكن لابد ان اعطي الموضوع حقه

وتحياتي لك يا تويكس

صلاح الدين

ياسلام يا صلاح الدين ودي أخبطك بقبله بين عينيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح الدين

مسكينه الموضفه في بلادي : ان مايدمي قلب كل منصف هو هذا الشرط في عقد النكاح ( راتبها لها او لوالدها )وهل فقدة الاهليه تماماً حتى يتقاسم الجميع راتبها وهي بينهم لايسمح لها بالقول الفصل وهي صاحبة الامر فيه
اليس من الواجب عدم التحدث فيه طالما هي صاحبة الامر ولكنها النيه المبيته من الطرفين في تقسيم الكعكه مسكينه ايته الموضفه معكي راتب لكن لاتملكينه
صلاح الدين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرات القصه والردود عليها أو بالأصح الآراء حول الموضوع والسوآل ( هل يجب أن تساعد المراه الرجل ) ووجدت أن هناك بعد بين القصه والسوآل
فالقصه لم تتطرق أصلاً إلى المساعده من عدمه بل كانت تحوم حول الجفاء من إبنة البلد وأهلها لإبن بلدهم ثم أن الزواج من الأجبنيه كان هو البلسم الشافي .
أعتقد أن مثل هذه القصص محدودة جداً ولا أشك أن هناك مغالاة في بعض التكاليف لكن تظل ثقافة سائده لن يتأتى تغييرها بالزواج من أجنبيه بل بالوعي والحد من البذخ الذي يبدو أنه أصبح محدوداً وأن الناس قد وعو عندما كثرت العنوسه نتيجة إزدياد عدد الفتيات قياساً بعدد الشباب .
الثقافه مهمة في تكوين الأسروالسعوديات عموماً هن كما قال الأخ صلاح الدين أمهاتنا وبناتنا وأخواتنا و.... الخ
وفي المقابل ليس كل زواج من أجنبية ناجح أبداً وكما توقع بطل القصه بأنه سيلاقي مشاكل بعد الزواج بين سفرة وأخرى لزيارة أهلها وأقاربها و....... ألخ
عندما دخلت تلك اليتيمه في القصه الحقيقيه أو الوهميه فإن ذلك الرجل منحه الله إنسانة مقطوعة من شجره وليس كل الأجنبيات كذلك فيا ما سمعنا من قصص إنتهت باستيلاء أولئك الأجنبيات على أموال وأولاد ثم تبخرت أحلام الحب والومانسية المزعومه .
الكثير من الأجنبيات تبني عاطفتها على مصلحتها فإذا ما تحققت خاصة وأننا نحن السعوديون سرعان ما ( نكلخ ) ونسلم كل شيئ نتيجة الحرمان العاطفي أو سمه الفراغ العاطفي الي يتولد لدى البعض منا .
أقول فإذا ما تأكدت من نجاح أهدافها بدأت تنقلب الحياة الرومانسية العاطفيه إلى جحيم والمشكله إن بدأ ذلك الجحيم وهي في بلدها .
لا شك أن لدينا في بلدنا بعض الظواهر السيئه تسببت في وجود هذا الفكر الذي بنيناه في دواخلنا بأن القصه التي أوردتها أخي تويكس هي الحل .
لا أعتقد أن ذلك حلاً جذرياً لكننا نحتاج إلى معرفة حقوق كل منا على الآخرلتستقيم الحياه .
أعجبني تعليق أخي الكريم صلاح الدين الذي إقتبسته أعلاه لأنه واقع ملموس في حياة كثير من الأسر وهوإقتسام الكعكه وترك الفتات لصاحبة الشأن .
تحياتي للجميع