استهل الحديث بالشكر العميق لم طرحته من موضوع مؤرق لشريحة كبيرة من المجتمع .. وباذن الله سأستقى ردي من الواقع الملموس والمشاهد ..
وسأبد من واقع الصورة الفوتوغرافية المفجعة بالاعلى .. فقد كونت الصورة لدي تصور بان شخص انهى مشواره التعليمي ثم مات قبل ان يقابل الحياة واستسلم قبل ان يلتقى العدو وحيث ان فقدان الامل سقطة لا تغتفر للشخص في بدايات الطريق فاني احمد الله بان الشخص صاحب الملف لم يجد موضعا يأويه والا واجه المجتمع ويلات روحه المنهزمه !!
وبالرجوع للواقع .. ووفق ظني ان الجامعات بدأت مشوار ترميم بيتها الداخلي بفرض القرار الصائب بان يكون الطالب الاجدر هو الاحق بالمكان عبر فرض اختبارات القدرات وعدم الاكتفاء بالنسب المرتفعة والتي لا ثمثل مقياس حقيقي لكفاءة الطالب !! كم طالب حصل على ارفع الدرجات بدون استحقاق انت من سيجاوب !!
واخيرا .. تأكد ان السواد الاعظم من المؤسسات التجارية تبحث عن الكفاءة ولن تتخلى عن الكفو لقناعاتها المطلقة بانه الثروة الحقيقية لصاحب المؤسسة التجارية ولكن كيف لنا ان نوظف من لا يفرق بين الواقع والخيال ويطالب الموسسة بارقى الوظائف
ملاحظة / وزير العمل والعمال الحالي تخرج بلقب دكتور من ارقى الجامعات الغربية ليعمل في جامعة الملك سعود ككاتب لاسماء الطلاب بدون حتى مكتب .. وشق طريقة ليصبح ذاك الوزير ..
اعلم بان لكل قاعدة شواذ ولا اعلم بقاعده كلها شواذ (الواسطة)
التعديل الأخير تم بواسطة المهندس ماجد ; 05-09-2009 الساعة 03:17 AM.
الإهداءات
العرض المتطور