تعرض " هنري زيغلاند " من تكساس لإطلاق النار من شقيق محبوبته ، ولكن الطلقة أصابته بعد عشرين عاما فقد أخطأ الأخ إصابة " زيغلاند " واستقرت في شجرة قريبة .... وعندما قام " زيغلاند" بنسف جذع الشجرة بعد ذلك بعشرين عاما ، انطلقت الطلقة وأصابته في رأسه فقتلته في الحال !!!!!!
==========
شهرانيه وفقك الله لنشاطك المستمر أنا ايضاً اتساءل مثل الهايم ( الهايم العضو وليس الهايم في الدنيا ) يبدو أن هناك شيئاً مفقوداً في القصه تحياتي ،،،