بالنسبه لي كقناعه بنفسي بل وعند الكل أن المواعيد فينا مغروسه بطبع الإحترام و إحترام صاحب الموعد.. ولكن مع مر الأيام ولاأسميها عادة أصبح الجميع ينشغلون بأشياء لاتخطر على بالهم وتأتي في أوقات حرجه قد تعيق موعدك لنصف ساعه او ساعه او إلى غير ذلك .. ويوجد لدينا طبع سئ آخر أننا نتمادى مع صاحب الموعد الذي لايستاء إن تأخرت عليه أو إن أبدى أستياءه فأبداه على الخفيف فنأخذه طريقا لمثل تلك العادات ... بينما لو كان الشخص صاحب الموعد حازما ويتظجر دائما من هذه الأسلوب تجد نفسك في قلق خوفا من عواقب هذا الموعد فنكون حازمين بعض الشئ.. وجهة نظر